سؤال مُحدد هل الحديث يتعارض مع القرآن ,, لم أطالبك بدليل من القرآن
,, ليس لي دخل بالأية , فسؤالي هل يتعارض أم لا ,, أن كان يتعارض فهات وجه التعارض ,, أو أي الأيات التي يتعارض معها ,,
فدع عنك تعارض البخاري مع القرآن حالياً فهات وجه التعارض ,,
اذا كان لا يتعارض مع القرآن ويتعارض مع الواقع الملموس أذا علاماً ترد الحديث ,,,
أنا أطالبك أن تورد وجه التعارض من القرآن أن كان هُناك تعارض ,, وأن تورد وجه التعارض من الواقع الملموس أن كان هُناك تعارض
بماذا تُفسر " وقوة البنية " أليس لها أكثر من تأويل ,, لماذا تحصرها على معنى واحد ,,,
تدبر معاني القرآن الكريم يا أخي الكريم وسأطرح عليك ايضاً تشبيهاً , مُناسباً
كأنهم أعجاز نخل منقعر
التشبيه الأول: قوله تعالى: {
تنزع الناس كأنهم أعجاز نخل منقعر} (القمر:20). فقد كذبت عاد بالنذر التي جاءتها، ولم يفلح معها إنذار، ولا توعد، فأرسل الله عليهم ريحاً عاتية استمرت سبع ليال وثمانية أيام، ذاقوا فيها أشد العذاب، وكثيراً من الويلات. ولما رأوا الشدة التي حلت بهم، بادروا إلى حفر الأرض، وإقامة السراديب، ثم الاختباء في أعماقها، مخافة الهلاك والفناء، إلا أن قوة الريح وعتوها انتزعتهم من أعماق تلك السراديب، وقذفت بهم فوق سطح الأرض صرعى، كأنهم أصول أشجار نخل، اقتلعت من جذورها العميقة، وقذف بها خاوية مهملة.
قال صاحب الكشاف: "كانوا يتساقطون على الأرض أمواتاً، وهم جثث طوال عظام، كأنهم أعجاز نخل، وهي أصولها بلا فروع، منقعر: منقلع عن مغارسه. وقيل: شبهوا بأعجاز النخل؛ لأن الريح كانت تقطع رؤوسهم، فتبقى أجساداً بلا رؤوس".
فالآية الكريمة شبهت قوم عاد المطروحين على الأرض بأصول النخيل المقطوعة، التي تُقلع من منابتها ؛ إذ تزول فروعها، ويتحات ورقها، فلا تبقى إلا الجذوع الأصلية؛ فلذلك سميت أعجازاً.
وذكرت بعض كتب التفسير، أن هذا التشبيه لقوم عاد بالنخل، إنما مرده إلى ما كانوا عليه من طول في القامة، ومتانة في الأبدان، تمكنهم من مواجهة البأساء والضراء، ومع ذلك فلم يغن عنهم ذلك من أمر الله شيئاً، وحاق بهم العذاب؛ جراء عتوهم، وتكبرهم، وتجبرهم.
التشبيه الثاني: قوله سبحانه: {فترى القوم فيها صرعى كأنهم أعجاز نخل خاوية} (الحاقة:7)، التشبيه في هذه الآية يصف النخل بـ (الخواء)، فيُحتمل أن يكون وصفاً لـ (القوم)، فإن الريح كانت تدخل أجوافهم، فتصرعهم كالنخل الخاوية الجوف، ويحتمل أن تكون (الخاوية) بمعنى (البالية)؛ لأنها إذا بليت، خلت أجوافها، فشُبهوا بعد أن أُهلكوا بالنخيل البالية. قال الآلوسي: "وقيل: شبهوا بأعجاز النخل، وهي أصولها بلا فروع؛ لأن الريح كانت تقلع رؤوسهم، فتبقى أجساداً وجثثاً بلا رؤوس، ويزيد هذا التشبيه حسناً أنهم كانوا ذوي جثث عظام طوال".
http://www.islamweb.net/media/index....ng=A&id=173769
وما قولك في الأية الكريمة
سورة الفجر
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِعَادٍ
إِرَمَ ذَاتِ الْعِمَادِ
الَّتِي لَمْ يُخْلَقْ مِثْلُهَا فِي الْبِلادِ
=========
والأمر الأخر لو طلبتُ منك أن تأتي لي بدليل أن ماذكرته أنت ( لوسي عمرها 3.2 مليون سنة ) قضية الملايين هذي مو راضيه تدخل الدماغ ,,
يعني على أكتشافهم نقول أن ما بين آدم عليه السلام وبين وقتنا الحاضر أكثر من 4 مليون سنة الأ أن كُنت تفكر أنه يوجد بشر قبل أدم عليه السلام فهذا آمر أخر يعني مثلاً لوسي هذي قبل آدم عليه السلام !!!
لنجرب ونرى كم المدة الزمنية بحسب أكثر الأقوال بين مُحمد صلى الله عليه وسلم وبين عيسى عليه السلام 600 سنه وقيس عليها الفترات بين الأنبياء ,, وقيس عليها الفترة بيننا وبين مُحمد صلى الله عليه وسلم لترى أن حسابات الغرب وأكتشافاتهم بالأحفوريات كلام فاضي ,,