يحكى ان فبلسوفا غادر المدينه ، وذهب الى الريف يقضي فيه فترة من الزمن للراحة وبعد عدة ايام وصله خطاب من خادمه الخاص الذي تركه في بيته يقول له فيه : احب ان اخبرك يا سيدي ان الامور هنا تسير سيراحسنا وان كل شيء على مايرام غير انك قد اخذت معك المفتاح الخاص بصندوق الخطابات فليس في امكاني ان افتح الصندوق وابعث اليك بالرسائل التي تصل .
وما ان فرغ الفيلسوف من قراءة الخطاب حتى اسرع فارسل المفتاح الى خادمه في خطاب ( رسالة)، وبعد مضي ايام قليلة ، تسلم الفيلسوف خطاباته المتراكمة
- ماهو وجه الخطأ في هذه الحكاية ؟
----------------
ايها الاحباب في الشيشان صبرا .........ان من ينصر حقا يستميت
[b]<small><small>[ تم تعديل الموضوع بواسطة فلاح يوم 23-03-2000]