يمشي الفقير وكل شيء ضده
والناس تغلق دونه أبوابـها
وتراه مبغوضاً وليس بمذنب
ويرى العداوة لا يرى أسبابها
حتى الكلاب إذا رأت ذا ثروة
خضعت لديه وحركت أنيابــها
وإذا رأت يوماً فقيراً عابراً
نبحــــت وكشـرت أنيابــها
أعزائي هل هذه حقيقة نعايشها ؟
أم ظاهرة وانتهت ؟
الله معكم ،،،،