عادي الأمر مو مقتصر على البنات أكيد ..
عادي الأمر مو مقتصر على البنات أكيد ..
__________________
عش أنت .. أني مت بعدك ....
و أطل الى ماشئت صدك ......
إخواني لا أريد أن أطيل عليكم هذه مقالة تتحدث عن الموضوع أجزءها لكم لكي يسهل قراءتها :
لقد ظهر في هذا العصر صنف من النساء، خالفن فطرة الله التي فطر الناس عليها، وتخلقن بصفات لا تليق بطبيعة الأنثى التي خلقها الله لتتميز بها عن طبيعة الرجل، يحسبن بزعمهن أنهن أصبحن كالرجال بحسن التدبير، وحرية التصرف، ومواجهة أمور الحياة، والتنافس على الأعمال، والخوض في مجالات تخص الرجال ولا تليق إلا لهم وبهم.
· فواجه ذلك الصنف من النساء من العنت والضيق الشيء الكثير، وحصلت لهن المشكلات النفسية والجسدية ومضايقة الرجال- الذين يكرهون تنافس أقرانهم من الرجال فكيف بالنساء- بل والتعدي عليهن، وأصبحن منبوذات حتى من بنات جنسهن، يكرهها ويمقتها زوجها وأبناؤها.
· ومع ذلك كله جاء الوعيد الشديد لمن خالفت فطرتها، وتخلت عن أنوثتها، وتشبهت بالرجال في اللباس والهيئة والأخلاق والتصرفات، ثبت في الصحيح عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:
(( لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء، والمتشبهات من النساء بالرجال))
، واللعن هو الطرد والإبعاد عن رحمة الله. وعن ابن عباس رضي الله عنهما أيضا قال:
((لعن النبي صلى الله عليه وسلم المخنثين من الرجال والمترجلات من النساء)).
والمترجلات من النساء يعني اللاتي يتشبهن بالرجال في زيهم وهيئتهم فأما في العلم والرأي فمحمود .
· وعن سالم بن عبد الله عن أبيه قال: قال! رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((ثلاثة لا ينظر الله عز وجل إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه، والمرأة المترجلة، والديوث... ))
وفي رواية الإمام أحمد: ((لا يدخلون الجنة)) وفي رواية أخرى زاد تعريف المترجلة في قوله: ((والمرأة المترجلة المتشبهة بالرجال )).
· و من تلك الأحاديث يتبين حكم المترجلة التي تتشبه بالرجال بأنه حرام وكبيرة من كبائر الذنوب قال الذهبي رحمه اللهتشبه المرأة بالرجل بالزي والمشية ونحو ذلك من الكبائر) فهي مطرودة من رحمة رب العالمين ملعونة على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا ينظر الله إليها يوم القيامة نظرة رحمة ولا تدخل الجنة، فما أكبره من ذنب، وما أقبحه من جرم، لا يغفره الله إلا بالتوبة النصوح.
· والله عز وجل نهى النساء المسلمات أن يتمنين أن يكن كالرجال!، وكذلك الرجال نهاهم عن تمني ما للنساء في قوله تعالى:
{ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن واسألوا الله من فضله إن الله كان بكل شيء عليما}
ففي قول الله تعالى:{ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض } أي في الأمور الدنيوية وكذا الدينية، وهكذا قال عطاء بن أبي رباح: نزلت في النهي عن تمني ما لفلان، وفي تمني النساء أن يكن رجالا فيغزون رواه ابن جرير، ثم قال:{للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن }أي كل له جزاء على عمله بحسبه إن خيراً فخير، وإن شرا ً فشر، هذا قول ابن جرير، ثم أرشدهم إلى ما يصلحهم فقال: {واسألوا الله من فضله } لا تتمنوا ما فضلنا به بعضكم على بعض فإن هذا أمر محتوم، أي أن التمني لا يجدي شيئا ولكن سلوني من فضلي أعطكم فإني كريم وهاب: {إن الله كان بكل شيء عليما } .
لوووووووول
هذي حالات راح تنتشر بسرعة لعدة اسباب اولها قروب موعد الساعة وصدقوني ترا هذيله ناس مرضى وفي داخلهم شي ما يقدرون يطلعون يطلعون في التقليد او اثارة الجو ويخلون الناس تشوفهم او يكونون مشهورين بأي طريقة
واذا واحد منكم قاعد ويا اي وحدة مسترجلة راح يشوف ان في داخلها انسان عادي وطبيعي
وادري اني مو قايل شي يديد هىهىهىههى
والله كريم ويشفي كل مرضانا
__________________
يا جـــــــــ مايهزك ــبــ ريح ــــــل