الاخبار والمقالات والانترنت مش اي حد بيكتب او الاصح مش اي حد بتصدقو .. لاني كل شىء مبني علي شىء ... فلو حجزت دومين وكتبت فية احمد كخة ! محدش هيصدقك
ثانيا .. يا عزيزي الجماعات الاسلامية في مصر تفكيرها عدواني جدا للاسف ويحكمها شوية غوغاء . لا تعرف كيف تسيطر علي زمام الامور واتخذو الاسلام كاداة للشهرة والتعريض ..
وكل همهم هوة الكرسي .. وللاسف لا يوجد فيهم شخص للان يصلح ان يكون رئيس لدولة ..
ومنذ وجود هذة الجماعة 1928 ... وهم يفكرون بهذا الاسلوب .. الارهاب في دمهم .. وانشىء من تحت يدهم خراب لدول ولدول .. اما بالنسبا لمصر . فبما ان حسين النبا اول من بدء النشاط وهو مصري .. فيجب ان تكون مصر دولة الاخوان وبالطبع هذا ما رفضة بدايتاً من الثورة الي جمال عبد الناصر ومن ثما السادات ومن ثما مبارك ولو ان مبارك عظمهم جداً واتاح لهم الصوت لكن بحدود ...
من قتل السادات هم جماعة الاخوان المسلمين ( لقد خرجت من تحت عبائتهم العديد من التنظيمات والتشكيلات ) التى اعطاهم السادات الحرية فكان جزئوة القتل واخيرا سؤال صغير ( من قتل الفريق احمد بدوى ورفاقة ) عندما تعرف الاجابة اعتقد انك ستعرف إجابة لماذا قتل السادات .
اتعلم ايمن الظوهري المصري الارهابي المعروف فهوة من انتاج الجامعات الاسلامية وكان يرئس الجهاد الاسلامي في الحركة الاسلامية في مصر !!
اما العمليات الارهابية التي تمت في مصر من تحت يد هؤلاء .. فالتاريخ حافل جدا
- في 6 أكتوبر 1981 و هو يوم وطني في مصر، اغتالت الجماعة الرئيس المصري أنور السادات حيث قام الجناح العسكري للجماعة بقيادة الملازم أول خالد الإسلامبولي وبصحبة زملائه عبد الحميد عبد السلام الضابط السابق بالجيش المصري والرقيب متطوع القناص حسين عباس محمد و الذي أطلق الرصاصة الأولى القاتلة والملازم أول احتياط عطا طايل حميده رحيل بقتل الرئيس أنور السادات أثناء احتفالات مصر بانتصارات أكتوبر في مدينة نصر بالقاهرة، وقد نسب للجماعة الإعداد لخطة تستهدف إثارة القلاقل والاضطرابات وللاستيلاء على مبنى الإذاعة والتليفزيون في ماسبيرو بالقاهرة والمنشآت الحيوية بمناطق مصرية مختلفة . وفي تلك الأثناء، وخلال هذه الأحداث قبض عليهم جميعاً، وقدموا للمحاكمة التي حكمت عليهم بالإعدام رمياً بالرصاص كما تم تنفيذ الحكم في زميلهم محمد عبد السلام فرج صاحب كتاب الفريضة الغائبة بالإعدام شنقاً .
- في 8 أكتوبر 1981م قام بعض أفراد الجناح العسكري للجماعة الإسلامية بمهاجمة مديرية أمن أسيوط و مراكز الشرطة واحتلال المدينة ودارت بينهم وبين قوات الأمن المصرية معركة حامية قتل فيها العديد من كبار رجال الشرطة والقوات الخاصة [بحاجة لمصدر]وانتهت بالقبض عليهم وعلى رأسهم ناجح إبراهيم و كرم زهدي و عصام دربالة، والحكم عليهم فيما عرف في وقتها بقضية تنظيم الجهاد بالأشغال الشاقة المؤبدة لمدة 25 عاماً.
- كان للجماعة دورها في حرب أفغانستان حيث قتل عدد من أعضائها، من أبرزهم علي عبد الفتاح أمير الجماعة بالمنيا سابقاً، ومن هناك أصدرت الجماعة مجلة المرابطون، وأقامت قواعد عسكرية لها.
- ينسب إلى الجماعة محاولات إرهابية لاغتيال بعض الوزراء ومسؤولي الحكومة والشرطة ومن أبرزهم رفعت المحجوب رئيس مجلس الشعب المصري وهناك اقوال ان قتلة تصفية حسابات كماورد بمرافعة دمندور المحامي بمرافعته و الكاتب فرج فودة [بحاجة لمصدر].
- قامت في 17 نوفمبر 1997 بقتل 57 شخصا معظمهم سياح سويسريونبالدير البحريبالأقصربمصر فيما عرفت لاحقا باسم مذبحة الأقصر أو مذبحة الدير البحري .
- قامت بمحاولة لإغتيال الرئيس المصري حسني مبارك في أديس أبابا عام 1995 و قتل جميع أفرادها آنذاك من قبل الحرس الرئاسي المرافق .
- في عام 1997 أعلن قادة الجماعة من داخل محبسهم "مبادرة لوقف العنف" و قد حظيت هذه المبادرة برفض من جانب بعض رموز الجماعة في الخارج الجماعة ومن أشهر من أنتقد ذلك من القادات محمد الحكايمة[بحاجة لمصدر]
- في أغسطس 2006 أعلن أيمن الظواهري انضمام عدد من قيادات الجماعة لتنظيم القاعدة.
وفي 97 بدء الامر بيختلف من الجماعات الاسلامية الذي مع الوقت انتقلت المسميات الي الاخوان المسلمين ... وفي هذا اعلن القادة بانهم سيكونو ضد العنف .. فنقسمت الجماعة الي شقين وما يعرفان بالاخوان والجماعة ..
وكل منهم بات لة اهداف مختلفة لكن دائما الطبع يغلب التطبع
تحياتي و ودي لك .,