من لا يعرف غازي القصيبي فهو قبل أن يكون سفيراً أو وزيراً او حتى سميناً، فهو أديب خفيف الظل في كلماته التي يسطرها بقلمه الذي لا يجف.
كتابه (ثورة في السنة النبوية ) فهو بالإضافة إلى إبداعه في مسمى الكتاب أيضاً أبدع في الرؤية للواقع المحلي وربطه بمنظور ديني.
هذا الكتاب يستحق أعضاء سوالف سوفت قراءته فعلاً
*الكتاب على فكرة خفيف الهضم ومادته الأساسية تحتوي على 16 صفحة.