أخواني الكرام بعيداً عن الدكتور طارق الحبيب وما تلفظ به ,,, الأ تلاحظون آن هُناك الكثير من بدأ ينخرط في هذا الأسلوب في التعرض للرسول صلى الله عليه وسلم سواء بقصد أوبدون قصد ,,, أخواني الكرام يجب أن نتخذ مبدأ أن الحديث عن الرسول صلى الله عليةوسلم يستوجب الأحترام وأختيار أفضل الكلمات وأنسبها لشخص رسول الله صلى الله عليةوسلم لآن النبي صلى الله عليه وسلم ليس كأي شيخص أطلاقاً وهذا المبدأ يستوجب الحذر ثم الحذر من زلة اللسان باي كلمة وإن كان الشخص لا يثق بكلامه قد يُخطئ فالأولى عدم الخوض في شخص الرسول صلى الله عليه وسلم ,, هذا المنطق الذي يستوجب على كُل إنسان أن يتخذه مبدأ يسير عليه في حياته إلى مماته
عموماً الدكتور أعتذر ونسأل الله له الهداية وأن يكون حذراً من الخوض في مثل تلك المواضيع لآننا لسنا بحاجة لتحليلات نفسية للرسول صلى الله علية وسلم لآننا نعرف الرسول جيداً بأنه أكمل وأطهر الخلق فيكفينا هذا الكمال والطهارة بأبي وأمي أنت يارسول الله