هل يخفى على أحد أن هؤلاء هم أول من دخل القصور و الوزارات ؟
وقتها كان ما يزال كل شيء في مكانه
فقام جنود المارينز بسرقة الغالي و النفيس منها مثل هذا الجندي الذي يسرق طقم السفرة المصنوع من الفضة
و يملأون الكرتون بما ارتفع ثمنه و خف وزنه
و لطمس معالم الجريمة التي قام بها الجيش ذاته ، فتحوا الأبواب لضعاف النفوس من الشعب الجائع ليسرقوا ما تبقى لهم من فتات و تلصق بهم التهمة
و العراقيون يعرفون ذلك
مكتوب على اللافتة : بوش يدعم اللصوص