يؤسفني انني بدأت بهذا العنوان
ولكن محور الموضوع والشخصيه التي يدور حولها الموضوع
لم يترك لصاحب الموضوع تعبيرا" افضل من هذا
الحقيقه ياخوان منذ اندلاع الحرب على غزه انكشفت كل الاقنعه وسقطت عن وجوه
الخونه في بلادنا العربيه والاسلاميه وبدأت تنكشف نواياهم واحقادهم وتوجهاتهم ايضا"
بطل قصتنا اليوم هو الكاتب الكويتي فؤاد الهاشم .. والمعذره للاخوه الكويتيين فهذا الشخص
لايمثلهم
فاهل الكويت هم اهل النخوه والشجاعه ولكن هناك بعض من يحسبون علينا ونحن منهم برا
الموضوع وصلني عبر الاميل وحبيت انقله لكم لكي نعرف من هم اعداءنا ومن هم سبب خذلان
هذي الامه
اقرأ ماذا قال مسيلمه الهاشم عن الشهيد نزار
النضال وسط ثمانية.. أفخاذ
«نزار ريان - القيادي في حركة «حماس» الذي اغتالته اسرائيل
يوم امس الاول، متزوج من اربع نساء ولديه 12 ولدا وبنتا!! كيف
لرجل كهذا غاطس حتى اذنيه وسط ثمانية افخاذ لـ «نسوانه» ان يجد وقتا لشعبه وقضيته؟
القاعده النبويه تقول - اذكروا محاسن مواتكم
فما بلكم من مات شهيدا بأذن الله وفقد زوجاته وجميع اولاده
--------------------------------------------------------------------------------------------------------
اقول لمسيلمه الهاشم الم تقرأ التاريخ وسيرة الصحابه - كانوا ارجل من الجميع - وعلى ايدهم كانت الفتوحات
وكانوا لديهم زوجات مثنى وثلاثه ورباع - ولم يبعدهم هذا الزواج عن الساحه
بل ان الصحابيي حنظلة بن أبي عامر عندما نادا المنادي للجهاد قام للقتال من نومه مع زوجته كان جنبا ولم
يغتسل - فستشهد في هذه المعركه - فقال السول ؛ لقد رأيت الملائكه وهي تغسله في صحائف من فضه
والواضح من كلامك عن الشهيد نزار وعن فحولته التي تفقدها انت وامثال الذين لا ذكور لهم
يعني هم والستات سواء عاجز حتى عن رجولته
يظن مسيلمه الهاشم الغبي - انه بكتاباته الساخره والمبتوره من اي دليل انه سيدخل التارخ
نعم يالهاشم انا اشهد انك دخلت التاريخ - ولاكن دخلت التاريخ من
اسود واقذر نوافذه
الا وهي نافذة بول الاعرابي - الا تذكر القصه - قصة الاعراب الذي بال في وسط المسجد
وذكرته الاحاديث والسيره والتاريخ - الم تمر عليك هذه القصه عندما كنت مسيلمة صغيرا
اشتهر هذا الاعرابي بهذا الفعله كما اشتهرة انت بكتابتك الماجنه - فدخلت التاريخ من هذه النافذه
نافذة بول هذا الاعراب - ولا نلوم الاعراب لجهله
ويكرم بول الاعرابي عنك
بالله عليكم كيف يصدق هذا الهاشم بما يقول وهذه افعاله وتصرفاته الا اخلاقيه والنجس
والدخيله على ابناء هذا الوطن
شوف وحكم وفرق بين النجاسه والطهاره
خلصنا من النجاسه فوق
شاهد اهل الطهاره تحت
تشييع نزار ريان وأفراد عائلته في جباليا
الشهيد - نزار- هو وزوجاته واولاد ه العشره
احد ابناء نزار
ثلاثه من بنات نزار
فلسطيني يحمل جثمان أحد اطفال ريان
فعلا هناك فرق بين النجاسه والاطهار
يا مسيلمه الهاشم
والله انك لا تسوى حذاء من احذية الشهداء
والشهيدات الصغار