وجدت هذة الحديث من المصادر فتأملوا
***************************
كما في الحديث......
روى الخوارزمي بأسناده عن أم الفضل بنت الحرث زوجة العباس بن عبد المطلب:
{{ حين أدخلت حسينا على رسول الله فأخذه رسول الله (ص) وبكى وأخبرها بقتله الى أن قال:
ثم هبط جبرئيل في قبيل من الملائكة قد نشروا أجنحتهم يبكون حزنا على الحسين وجبرئيل معه قبضة من تربة الحسين تفوح مسكا أذفر.فدفعها الى النبي (ص) وقال: يا حبيب الله هذه تربة ولدك الحسين
بن فاطمة وسيقتله اللعناء بأرض كربلاء. فقال النبي(ص): حبيبي جبرئيل وهل تفلح أمة تقتل فرخي وفرخ أبنتي؟؟
فقال جبرئيل: لا , بل يضربهم الله بالاختلاف فتختلف قلوبهم وألسنتهم أخر الدهر }}(1)