السلام عليكم..
في بداية دخولي مجال المواقع,بدأت بعمل منتدى ولله الحمد اغلقته في فتره قصيره
بعدها,,
توجهت الى ألافكار أو مواقع جديده الفكر,لن احكم على فشلها لإن يجب الصبر
العديد يرسل لي " أريد ان اكون مراقب "والموقع اجتماعي وليس منتدى!!
أو
الاخر يقول "ليش موقعك لايشبه المنتديات!!"
لايهم ..
في الاونه الاخيره قمت ببحث شامل
(هدف بحثي هو أن أرى هل يوجد عوائق اذا توجهننا الى العالميه)
وجدت اصحاب المواقع المشهوره , أغلبهم من دول خارج الولايات المتحده,البعض من استراليا أو هولندا ,ألمانيا ,اسرائيل , الهند ومعا ذالك ترتيب وشهره عاليه
للأسف لم اجد شخص عربي (أتوقع يوجد شريك عربي في موقع تويت فيديو)
هنا فكرت لماذا لا نتجه الى العالميه بحيث نضع اللغه الانجليزيه والعربيه وغيرها.
ماهي العوائق!!
- اذا كانت اللغه فـ هذا ليس عائق,مثل ماتعلمت انا,انت سوف تتعلم.
- اذا كان السيرفر فهو ليس عائق,الكثير من المواقع الكبيره جدا تستخدم سوفت لاير او امازون
- اذا كانت طريقة التواصل المالي (الاستلام والدفع)فـ يوجد الباي بال كحل مؤقت ويوجد شركه 2co
- اذا كنت ستقول لأنني عربي وأتوقع لن أجد تجاوب,أقولك الزوار (ليس الويب ماسترز) لايهتمون في صفحة about us
- اذا كنت لست مبرمج او مصمم ,ليست مشكله العديد من اصحاب المواقع ليسو مبرمجين ومصممين واكبر مثال صاحب موقع digg كيفن روز
جميع ماسبق كنت افكر فيها بشكل جدي جدا جدا
ولله الحمد يوجد لدي السيولة وجميع المتطلبات,
وايضا استغنيت عن مشاريع تجاريه حقيقية بسبب حبي وطموحي للتجارة إلالكترونية
تلقيت العديد العديد العديد من الاستهتارات والتشائم والضحك ,ولم اهتم بهم ولازلت على نفس الدرب.
سؤال:لماذا لاتتوجه الى عمل موقع عربي وتترك فكره العالمي؟
جوابي: طموحي وطموحي وطموحي الوحيد هو made in KSA or Egypt or any arb country
نعم هذا جوابي ,لدي طموح ايضا اننا(كلنا) نصنع الجوالات ,الالعاب ,اللابتوب ,انظمه,كاميرا,بإختصار نجعل منتجاتنا مطلوبة في جميع الدول.
لدي الكثير من الافكار ولكن كنت متردد عربي أم عالمي؟
ولكن وضعت خطتي وقررت أن ابدء بالعالميه وطبعا اللغه العربيه من ضمنها وبكل فخر
وانا انسان لا أنهزم عند الفشل,بل اطور نفسي واستمر.
يمكننا فعلها صدقوني,وكل الشكر الى شركة سمافور في تحديها للعالم وعمل اول لعبة منتجه في السعوديه.
ارجو ان تشاركوني ارائكم ونقدكم الهادف..
شكراً
(ملاحظه:اذا ربي وفقني ووفقكم,هذا الموضوع سيكون ذكرى لنا)