لا حول و لا قوة الا بالله اقرؤوا الخبر:
لدي سؤال واحد محيرنيقالت مصادر أمنية، إن مصر تبنى مرسى لزوارق الدورية على حدودها البحرية مع قطاع غزة فى خطوة تعزز دفاعاتها ضد تهريب السلاح إلى القطاع بواسطة فلسطينيين، وأن عمق المرسى سيكون عشرة أمتار ويمتد لمسافة 25 متراً على ساحل مدينة رفح المصرية ليضاف إلى الحاجز الفولاذى الذى تقيمه مصر تحت خط الحدود مع القطاع لمحاولة منع التهريب عبر الأنفاق السرية.
ونقلت وكالة رويتزر، عن مصدر أمنى آخر فى محافظة شمال سيناء، قوله إن "المرسى الجديد سيعزز دوريات الزوارق المصرية على الحدود البحرية مع غزة ويمنع أى محاولات قد تتم لاستخدام البحر فى عمليات التهريب، وأن المرسى يضمن عدم اقتراب زوارق الصيد الفلسطينية التى تستخدم فى تهريب السلاح من السواحل المصرية، وأن الغرض منه هو تأمين المنطقة لضمان ألا تخرج من المياه المصرية فتتعرض لإطلاق النار عليها من الزوارق الحربية الإسرائيلية التى تعمل خارج ساحل قطاع غزة".
فيما تحفظت مصادر أمنية مصرية، عن الإدلاء بأى تفاصيل مهمة، طالبة مزيداً من الوقت لاستيضاح الموقف، ومكتفية بالإشارة فى تصريحات لليوم السابع إلى أن مصر من حقها القيام بأى عمليات ومنشآت على حدودها الخاصة لحماية أمنها القومى وسيادتها، كما أنها تعتزم بناء المزيد من أبراج المراقبة على الحدود مع قطاع غزة لتعزيز المراقبة البحرية، بعد أن وصلت عمليات تهريب الأسلحة إلى رفح المصرية باستخدام الزوارق.
يذكر أن إسرائيل تسيطر على المجال الجوى والمنافذ البحرية لقطاع غزة ومعظم المنافذ البرية، وفى المقابل لجأت مصر إلى القيام بمنشآت هندسية، وهو ما عرف إعلامياً باسم "الجدار الفولاذى" تحت خط الحدود الذى يمتد 14 كيلو متراً.
من سيحاسبكم يوم القيامة ؟ هل هو الله ام انها الادارة الامريكية و اسرائيل ام الشرعية الدولية؟ ام سايس بيكو واضع الحدود الحالية؟؟
ما الذي يحدث و الذي جعل الامور تنقلب رأسا على عقب و اصبحنا نخون الامين و نأتمن الخائن
حسبنا الله و نعم الوكيل و الحمد لله اني رايت غالبية الشعب المصري يستفيق من المخدر القائل ان ذلك لاجل حماية مصر و بدؤوا يعون حقيقة الامور و اقول للنظام انتظروا غضب الله
عندما وقفنا نتفرج وساعدنا فى قتل اطفال غزه وكان البلطجية والمطبلتية يسبون غزة واهلها ولا يرتدعون لمقتل الاطفال مات طفل فى احد اكبر الاسر المصرية وحرق قلب امه وابوه ومع ذلك لم نرتدع واليوم نحاول ان نقتل الشيوخ والكبار من اجل اختهم وحبيبتهم اسرائيل فأقول انتظروا عقاب الله لان الله يمهل ولا يهمل واقول ان مواجهة اليهود فرض عين على كل مسلم وسنحاسب امام الله تعالى اما من يقولون امن قومى فسئل امن قومى على من اهالى غزة لم يعتدوا يوما على احد عكس اصدقاء جيمى وحماده عزو الذين يقتلون كل يوم كام مسلم امن قومى ضد الاعداء وليس مع الاهل ولكننا اصبحنا نعشق العدو ونمد له الغاز والمياة وكل شىء وسلمنا له شرف الامه من اجل الحفاظ على الكرسى ولكن والله سيعاقب كل ظالم ومن عاونه ومن صمت له يوم لا ينفع مال ولا بنون والله غالب على امره
قال تعالى؛(لايقاتلونكم جميعا الا في قرى محصنة أو من وراء جدر). و بشرى للصهاينة وأعوانهم من الخونة الذين يبنون جدران الخزي والعار .فبناء الجدار هو علامة الانهيار.
و حسبنا الله و نعم الوكيل فقط طفح الكيل و لكم الله يا اهلنا في غزة..