جميل أن يكون الانسان منظم ومرتب في كل أمور حياته لان هذا يسهل عليه مهامه ويوفر له الجهد والوقت خاصة ونحن في زمن الفرص التي ان ولت لن تاتي بعد ذلك أبدا الا بقدرها ان كانت مكتوبة . وفي المقابل ترى الفوضى تورث التعب والنكد وسوء الخلق . وقد حثنا ديننا الحنيف على الترتيب والتنظيم في كل أمر حياتنا حتى نرقى ونكون قدوة ومثالا لغيرنا وتأكيدا لذلك قال الشاعر :
رتب لكل من الأشياء موضعه...وضعه فيه باتقان وترتيب
حتىاذاماطلبت الشيءفي عجل...تلقاه حالاولاتبلى بتعذيب
Nibras