وصلتني هذة الرسالة على بريدي اليوم الجمعة صباحا
اتمنى من الجميع قرائتها
و الي عنجه معلومات عنها يخبرنا
هذ هو نص الرسالة :
....
هذه التوصية من المدينة المنورة
إلى المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها إليكم هذه الوصية: يقول الشيخ
أحمد: أنه
كان في ليلة يقرأ فيها القرآن في حرم الرسول صلى الله عليه وسلم، وفي تلك
اللحظة غلبني النوم ورأيت في نومي الرسول صلى الله عليه وسلم إتى إلي
وقال لي
أنه قد مات في هذا الأسبوع أربعون ألفاً من الناس على غير إيمانهم، أنهم
ماتوا
ميتة الجاهلية، وأن النساء لا يطيعون أزواجهن ويظهرن أمام الرجال بزينتهن
من
غير ستر ولا حجاب عاريات الجسد ويخرجن من بيوتهن من غير علم أزواجهن، وإن
الأغنياء من الناس لا يؤدون الزكاة ولا يحجون إلى بيت الله الحرام ولا
يساعدون
الفقراء ولا يامرن بالمعروف ولا ينهون عن المنكر، وقال رسول الله صلى
الله
عليه ةسلم ابلغ الناس أن يوم القيامة لقريب، وقريباً تظهر لكم نجمة في
السماء
وترونها جااْ وتقترب الشمس من رؤوسكم قاب قوسين أو أدنى وبعد ذلك لا يقبل
الله
توبة منكم وستقفل أبواب السماء ويرفع القرآن من الأرض إلى السماء، ويقول
الشيخ
أنه قال له الرسول صلى الله عليه وسلم إذا قام أحد الناس بنشر هذه الوصية
بين
المسلمين فإنع سيحظى بشفاعة الرسول صلى الله عليه وسلم يوم القيامة ويحصل
على
الخير الكثير والرزق الوفير، ومن قول الشيخ أحمد إذا أطلع أحد على هذه
الوصية
وزماها بعيداً قغنه اثم أثم كبير او إذا اطلع عليها وما قام بنشرها فإنه
يحرم
من رحمة الله يوم القيامةن ولهذا أطلب من الذين يقرؤون هذه الوصية أن
بقرؤوا
الفاتحة للنبي صاى الله عليه وسلم، هذا وقد طلب مني رسول الله صلى الله
عليه
وسلم أن أبلغ أحد خدم الحرم الشريف أن القيامة قريبة فاستغفروا الله.
وحلمت يوم الاثنين بأنه قام بنشر ثلاثين ورقة من هذه الوصية بين المسلمين
فغن
الله يزيل عنه الهم والغم ويوسع عليه رزقه ويحل مشاكله ويرزقه (خلال
أربعين
يوماً تقريباً أكثر، وقد علمت أن أحدهم قام بنشر ثلاثين ورقة من هذه
الوصية
فرزقه الله بخمسة وعشرين ألف روبية كما قام شخص آخر بنشرها فرزقه الله
بستة
آلاف روبية، كما أخبرت أن شخصاً كذب هذه الوصية فقد ابنه في نفس اليوم
وهذه
معلومات لا شك فيها. فآمنوا بالله واعملوا صالحاً حتى يوفقنا الله في
آمالنا
ويصلح شأننا في الدنيا والآخرة ويرحمنا برحمته (إن الذين آمنوا به وعزروه
ونصروه وأتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون) الأعراف 157،
(لهم
البشري في الدنيا والآخرة) يونس 63، (يثبت الله الذين آمنوا بالقول
الثابت في
الحياة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء)
إبراهيم 27.
وقد وزعت حول العالم لسبع مرات، علماً بأن هذه الوصية ستجلب لك بعد
توزيعها
الفلاح والخير بعد أربعة أيام يغذن الله من وصولها إليك وليس الأمر لهو
ولعب،
ان ترسل نسخاً من هذه الوصية بعد ستة وتسعين ساعة من قراءتك لها، وسبق أن
وصلت
هذه الرسالة إلى أحد رجال الأعمال فوزعها فوراً ومن ثم جاءه أخبار بنجاح
صفقة
تجارية بتسعين الف دينار بحريني زيادة عما كان يتوقعه، كما وصلت إلى أحد
الأطباء فأهملها فلقي مصرعه في حادث سيارة وغدا جثة هامدة تحدث عنها
الجميع،
وأغفلها أحد المقاولين فتوفي ابنه الكبير في بلد عربي شقيق.
يرجى إرسال خمسة وعشرون نسخة من هذه الوصية ويبشر المرسل بما يحصل له في
اليوم
الرابع، وحيث أن هذه الوصية مهمة الطواف حول العالم كله فيجب إرسال خمسة
وعشرون نسخة متطابقة إلى أحد أصدقائك أو معاونيك وبعد أيام ستفاجىء
بالنية
الطيبة.
(كما أسلفنا أن ما سبق ذكره هو كله صدق وليست هواجس أو وساوس فآمنوا
بالله
واعملوا عملاً صالح)