يسولفون عن شخص أسمه إبن غيثار يقولون أنه كان عنده مجموعة حمير ...
وكانت مشغله خلق الله في مزارعهم , يدخل الحمار المزرعه ويطلع طاووس من النعمه وأذت الناس حمير إبن غيثار ...
قام صاحبها وخذا ذيك العصا وقام يضربها ألين أرجعت حمير مره ثانيه
المهم ربط بعضها في مزرعته وخلى بعضها أدور رزقها , وجاء ذاك اليوم ولقى حمير مزرعته لاعبه فيها
لقط أبن غيثار عصاه وقام يضرب حميره المربوطه , جاءه واحد وقال له ياأبن غيثار : أنت لو ضربت الحمير اللي مطلقها((فاكها)) ولاعبه في مزارع الناس معك حق , لكن تضرب اللي مربوطه تراك مخطئ ...
قال أبن غيثار : ماهنا فرق المربوط أخبث من المطلوق
وراحت جملته مثل