للمرة الثاني قد أضطر بأن أغير هذا البريد أو غيره وقد أضطر أن أغير أي بريد آخر بسبب المتطفلين
يأتيني شعور جامح بأن أدعي عليهم بأن لايبارك الله في أعمارهم ولا أرزاقهم
يجبرونك على الزيارة لاحظ الصورة المرفقه أرسلت لي هذه الرسالة ثلاث مرات وستستمر كذلك
لم الإزعاج رسائل بسيطة لكنه الهدوء الي يسبق العاصفة
والله العظيم آلاف الرسائل في البريد السابق الذي أضطررت أن أغيره بسبب الرسائل التي تدعو للجنس صراحاً إعلانات لمواقع أطفال مراهقين
والله العظيم أن كلمة اللعن تطاردني كي أطلقها
لست باللعان لكن الأطفال يجبرونك عليها
ومنهم صاحب هذا الموقع الذي تظهر رسالته في الصورة المرفقه
أترككم معها