الرسول صلى الله عليه وسلم قال : ( إنّ أحب الكلام إلى الله أن يقول العبد : سبحانك اللهم وبحمدك ، وتبارك اسمك ، وتعالى جدّك ، ولا إله غيرك . وأبغض الكلام إلى الله أن يقول الرجل للرجل : اتق الله ، فيقول : عليك بنفسك ).
السلسلة الصحيحة للألباني 2598
والصحابة كانوا يتناصحون فيما بينهم بتقوى الله , فهي اعظم نصيحة كانت بينهم , عموما الامر بالمعروف والنهي عن المنكر واجب , وهذا امر الله , فاذا كان هذا بينك وبين الله فكلامي ايضا كذلك , ولم احبب ان اضع لك الاية 206 من سورة البقرة وفوائدة للشيخ ابن عثيمين , خوفا من ان اتلقى ردودا في غير محلها , فهي صراحة تنطبق عليك تماما فاحذر منها , نصيحة لوجه الله , صديقكك من يبكيك لذنبك لا من يضحكك ويمدحك , وهي نصيحة اخوية ولم ارد من خلفها اي احتكاك
وفقط , واعتذر على ردي وعن ردي