بعد الفي سنة تنهض فوق الكتب
نبذة عن وطن مغترب
تاه في ارض الحضارات من المشرق حتى المغرب
باحثا عن دوحه الصدق ولكن 00
عندما كاد يراها مدفونه وسط بحار اللهب
قرب جثمان النبي
مات مشنوقا عليها بحبال الكذب
وطن لم يبق من اثاره غير جدار خرب
لم تزل لاصقه فيها بقايا من نفايات الشعارات وروث الخطب
عاش حزب ال000، يسقط الخا00000
عائدو0000 ، والموت للمغتصب
وعلى الهامش سطر
اثر ليس له اسم
انما كان اسمه يوما بلاد العرب
------------------
ان الحياة عقيدة وجهاد