جمال عبد الناصر كان كينج تصريحات
تهويل وتهديد وفي النهاية مصر كانت كل يوم في نكسبة بسببه
حتى يوم ما قال هستقيل رسم خطة وضحك على الشعب كله بسذاجه بعدما استغل مشاعرهم احسن استغلال
حد يخبرني بخير واحد في عصر جمال عبد الناصر غير نشر الشيوعية وتغييب الدين حتى صار الدين في غربة مصر مصر وكانت الصلوات لا يوجد فيها في المسجد سوى اقل من اصابع اليد الواحدة وكانوا من المشايخ وكانت النساء عرايا وكان افضل ما يمكن ان تسمعه عن الحجاب هو الإشارب الكاشف مع الجيب قليل القصر ( فوق الكعبين بقليل )
هذا غير بث الإذاعة والتلفزيون والصحافة لكل معاني الشيوعية والإباحية حتى انغمست الأمة في أسوأ تاريخها في عهده
هذا غير نكسات متتالية كنكسة 56 ولولا اطماع روسيا وغيرها لكانت وبال علينا
ثم نكسة 67
أما بطانته فكانت أكثر قباحة وتعتبر من أسوأ فترات تاريخ مصر هي فترة جمال عبد الناصر حيث كان الشعب حمير تساق بالكرباج
كفانا سذاجة
بخصوص اردوغان فهو حول تركيا من دولة علمانية شديدة السقوط لدولة تتجه بالتدريج للتوسط قدر المستطاع فقد جعل الجميع يتعاطف مع غزة بعدما اوهمهم بطرقه الرائعة في استدراجهم وخداعهم ان هذا فقط لنصرة الإنسانية وليس للإسلام شأن في الأمر
فجعل اليسارين انفسهم يقفون معه في دعوته وفي صفوف المظاهرات والتنديد
أتمنى حقاً أن تبدأ عهود الإسلام للوقوف
ومجرد ان يبدأ الأمر بالتحسن في تركيا يشعرك بالنشوة فياليت اليقظة تأتي من هناك لتعيد بنا التاريخ مرة أخرى
ومن يعتب على اردوغان فليقارن بينه وبين باقي الفئران
