الموضوع: الف شكر لمشاغبي النت (الهكر)

مرحبتين ..

كما هو معروف ان الجميع يحمل الحقد ويصبون جام الغضب على اطفال النت (الهكرز) الذين يلوجون بطرق عديده للتخريب وبعثرة الجهود ,

اصبح الجميع يطلق اصابع الأتهام لنا كعرب على مانقوم به من تخريب مواقع بعضنا البعض , وفي لحظه يأس يطلق صاحب الموقع المخُترق إلى الهاكر عبارة (ياخي وش تبي فيني روح لمواقع يهوديه :looking: )

من نظرتي اقول (ياهلا بالهكر ) صحيح انهم يفنون الجهود ويبعثرون صحفات من التعب والخسائر
لكن هم مسؤولين عن رفع كفائة المواقع وأكساب أصحابها خبرت تقنيه وأمنية

وخبرة الهكرز التخريبيه مقرونه بخبرة أصحاب المواقع والسيرفرات الأمنية فترون الهكرز العرب يستعلمون سكربتات مبرمجه من اجانب ,, وكذلك أصحاب المواقع يتناقلون سد الثغرات وحجب الدوال من اجانب نهايك عن اتكالهم التام على خبرات اجنبيه (إلا ما ندر !)


ولو تلاحظ أن الموقع ذو الأمان الممتاز مر بتجربة قاسيه تخريبيه من قبل أحد مايسمون "اطفال النت"

وايضا الأمر يشمل مالكي السيرفرات في الوقت الحالي خصوصاً مع أنتشار اسائة أستخدام دوالة كـ copy , php_uname , crack_check , shell_exec , proc_open , posix_kill ... الخ
ومع تحميل العملاء مسؤولية مايقع عليهم لمستضيفيهم أصبحنا نرا المستضيفين بوجه أخر يتحمل فعلاً ما يصيبك !!


فكر قليلاً .. وتذكر ماذا تعلمت من الهكر !! مالذي أكتسبته بسببهم !!
فكر وتذكر أن خوفك على موقعك من هجمات العابثين مفتاح نجاح موقعك


مجرد وجهة نظر من زاوية اخرى

لكم خالص الشكر والتقدير - DENIED

(مجرد وجهة نظر من زاوية اخرى)
الحمدلله

كلامك صحيح .. لكن قليل

أولاً.. هم ليسوا هكرز ولن يحلموا بهذا المسمى طالما هم هكذا
بل اسمهم (كراكرز)..

أما عن ما يحدث عند اختراقهم للمواقع، على الأغلب يعيد المستضيف الباك آب أو يجعلون التصرف بيد المستضيف لحل المشكلة


لاتشجع الأطفال لمثل هذا السبب، ماذا ان كان هناك خطأ ما أدى لثغرة بسيطة لم ينتبه لها أحد.. ماذا ان ظهرت ثغرة في المنتديات ولم يتم تداركها من قبل الجميع لأنه من البداية قام الأطفال باستغلالها.. ماذا وماذا؟
وفي هذه اللحظات، نفرض كما يحدث كثيراً ان المدير نسي عمل باك آب.. او انه يعتمد على السيرفر

هل يضيع تعبه؟؟
هل تدرك مقدار التعب والجهد الذي سيضيع؟
هل تدرك مقدار المسؤولية التي يتحملها أصحاب المنتديات امام أعضائهم وأصحاب المواقع


لاتظن الموضوع سهلاً.. وان لم تكن مجرباً فلربما ستجرب في يوم (أسأل الله ألايحدث ذلك) ولن يكون بإهمال منك.. عندها، ستعرف معنى كلامك


وهذه وجهة نظري