اضغط هنا للحصول على العضوية الذهبية في منتدى سوالف سوفت

الشبكات الاجتماعية

بحث عملي يثبت ضعف نظام الأمان في الفيس بوك

بحث عملي يثبت ضعف نظام الأمان في الفيس بوك 3أثبت بحث عملي قدمه مجموعة من الطلبة في جامعة (كولومبيا) البريطانية ، ضعف نظام الأمن في موقع الشبكة الإجتماعية الأشهر في العالم فيس بوك .

فقد إستخدم الباحثون سكريبت مبرمج لتمرير أنفسهم على أنهم أناس حقيقيين لسرقة المعلومات الشخصية من مستخدمي الفيس بوك ، ونجحوا بالفعل في الاستيلاء على معلومات قدرت بحجم 250 جيجا في غضون ثمانية أسابيع.

وأنشأ الباحثون مايقرب من 102 محرك وهمي ، بصور وأسماء غير حقيقية ، لإرسال طلبات الصداقة الى مجموعة عشوائية من مستخدمي الفيس بوك ، بلغت حوالي 5000 مستخدم ، في دراسة يقومون بها لرصد مدى فاهلية أنظمة أمن الشبكات الاجتماعية .

ومن المعروف أن الفيس بوك يمتلك أدوات أمنية توقف طلبات الصداقة العشوائية ، ولذلك كان معدل إرسال طلبات الصداقة في اليوم ، في الدراسة السابقة ، لا يتعدى 25 طلب في اليوم ، ووصلت الى حوالى 900 طلب خلال اسبوعين ، تم رصد قبول 19% منهم .

وشهدت الجولة الثانية زهاء 2000 طلب صداقة ، شهدت إرتفاع نسبة القبول فيها الى 59% ، ومالبث هذا الرقم أن يرتفع الى 80% دفعة واحدة ، مع مزيد من التحسينات التي أجريت على الاسكريبت ، ومن خلال هذه الطريقة تمكنوا من تحصيل كل هذا الكم الهائل من المعلومات الشخصية عن قابلي طلبات الصداقة .

في حين لم يفلح نظام المناعة في الفيس بوك في مواجهة أكثر من 20% من هذه الطلبات الوهمية ، وأغلبها جاء بسبب إبلاغ مستخدمين عنها ، ولم يتم بصورة تلقائية من الفيس بوك نفسه .

ورفض المنحدث الرسمي للفيس بوك التعليق على نتائج هذا البحث ، وفق ماذكره موقع theregister

لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر

Ayman abdallah

مؤسس ومدير تنفيذي لمشروع [محتوى] للمواقع العربية، مدير ادارة المحتوى في شركة Super App والرئيس التنفيذي ومدير التحرير والاعلانات لموقع سوالف سوفت.

اقرأ أيضا:

‫3 تعليقات

  1. فيس بوك كل يوم طالع عليه سوالف جديده بسبب الخصوصيه والامن والامان وهي فقط يا ترفض التعليق او راح تنكر !!
    لا جديد ابدا

  2. الفايسبوك يدمر نفسه بمسائل الآمان و الكثير يشتكون من عمليات البلوك و الحظر …

    الفايسبوك ليلبي رغبات أمن المعلومات سيدمر نفسه بنفسه .

    و شخصياً الفايسبوك منحناه التصاعدي صار بالعكس و قمته وصلها عند ولادة G+

    (هذا التعليق يشترك فيه و موافق عليه جميع معارفي و أصدقائي)

  3. انتبه الى : ” قدمه مجموعة من الطلبة في جامعة (كولومبيا) البريطانية ”
    كم اتمنى ان اقرا ذات يوم : ” قدمه مجموعة من الطلبة في جامعة (كذا ) العربية “

زر الذهاب إلى الأعلى