خبر سئ لWikipedia ، فوفقا لصحيفة النيويروك تايمز فيبدو أن Google تقوم حاليا بتجربة خدمة جديدة تهدف إلى أن تصبح أكبر مستودع للمعارف عن طريق كتاب خبراء في مختلف الموضوعات ويتوقع أن يكون المنافس الأول لويكيبيديا وتحمل هذه الخدمة الاسم “knol” وهي اختصار لكلمة “knowledge” التي تعني المعرفة ،نظام الموقع سيكون عبر الصفحات ، وسيسمح بإنشاء صفحات لمواضيع في أي مجال و أيضا سيسمح بطرح نفس المواضيع وسيكون خلافا لويكيبيديا إذ أن المواضيع لن يتمكن من تحريرها سوى كاتبها الأصلي ، وأيضا ستكون هناك تعليقات وتقييم للصفحات من خلال الزوار. وتقول جوجل أن الهدف الأساسي وراء المشروع هو لفت انتباه الكتاب الذين لديهم خبرة في الكتابة عن مواضيع معينة.
حاليا يتم اختبار هذا المشروع الجديد بواسطة مجموعة محدودة من الأشخاص من داخل جوجل وسيقوم GadgetsArabia.com بموافاتكم بمزيد من الأخبار في حال ظهور أي جديد عن هذا المشروع.
لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر
يسرني ان اكون اول المعلقين 🙂
بالفعل قوقل التهمت وما زالت تلتهم أغلب أهم تطبيقات الويب
ولكن كما تعودنا فهي تقدم خدماتها بشكل لا يمكن معه التنافس من سهولة الاستخدام والموثوقية وبما انك فتحت الموضوع فأحببت ان اقول لماذا هذا الاهمال يا أمتنا الموقرة من منكم لم يلاحظ افتقار النسخة العربية من الويكيبيديا على المقالات وخصوصاَ تلك المتعلقة بالتقنية وان وجدت فهي قديمة وغير كافية الرجاااااااااء الانتباه لهذه النقطة ومحاولة تحسينها وليشارك كل منا بما يستطيع لنشر العلم والارتقاء بشعوبنا وأمتنا
لا اطيل عليكم ما اقول الا الله الله ياشباب لا يبخل اي منكم بإثراء ويكبيديتنا 🙂 ولا اوصيكم بما هو قادم من قوقل
بالمناسبة اخ فيصل عمر
اعجبني فيك حسن انتقائك لروؤس الاخبار
جوجل يرعب الجميع … وحان دور ويكيبيديا ..
ههههههههههههههههههه 🙂
تذكرني بمذيع قناة ام بي سي تو عند الدعاية لفيلم 🙂
بارك الله فيك اخي .. اتمنى لك كل التوفيق …
قصة أخرى تشبه كثيراً “قاتل آي بود الجديد” في السنوات الخمس الماضية قرأت عن “قاتل آي بود” كثيراً وحتى الآن لا يزال آي بود في المقدمة ولا زالت مواقع الأخبار التقنية تبالغ بشكل كبير عند ظهور منتجات جديدة منافسة.
قاتل آي بود، قاتل مايكروسوفت، قاتل غوغل، قاتل أي منتج أو شركة … يصبح الأمر مثيراً للسأم.
من الصعب أن تتنافس مع ويكيبيديا، فهي مؤسسة لا تهدف إلى الربح وتقدم المعرفة للجميع مجاناً وبرخصة حرة وتضع القواعد لكيفية المساهمة في إثراء المعرفة وبكل لغات العالم، خدمة غوغل هي خدمة من شركة تهدف إلى الربح، يمكن أن تقارن بين الموقعين من نواحي مختلفة، لكن لا يمكن أن تكرر مواقع الأخبار التقنية أن غوغل المرعبة أتت “بقاتل ويكيبيديا”.
لا أدري لماذا المواقع الأجنبية التقنية مهووسة بموضوع القاتل هذا، ألا يمكن لمنتجين أو خدمتين متشابهتين أن تعيشا مع بعضهما البعض بدون قتل؟ 🙂
لا أرى أن خدمة غوغل ستغير شيئاً في ويكيبيديا، ستبقى الموسوعة موجودة تضع القواعد للمشاركة بالمعرفة ونشرها برخصة حرة وللجميع وبكل لغات العالم.
واقع الأمر بشكل شخصي .. لم أوافق العنوان الذي كتبه أخي فيصل, لكن آثرت تركه باعتباره رأيا شخصيا ..
كلامك سليم أخي عبد الله .. ليس فقط في موضوع أن القاتل غير موجود .. لكن لأنه من المستحيل الحكم على موقع لم يخرج بعد الى الوجود و حتى هناك احتمال كبير ألا يخرج .. و هذا ما ركزنا عليه في الخبر .. أن الأمر مازال مجرد مشروع تجريبي و آمال مستقبلية ..
ليس الشركة المنتجة هي من تقرر ان كان منتجها قاتل أو لا .. و انما المستخدم هو من يملك ذلك .. و بأي حال لن يبقى الا الأفضل و الأنفع للمستخدم .. و دعونا لا نتعجل المستقبل ..
بصراحة انا مستغرب ما تفعله جوجل
ماذا لو اشتركت جوجل في رعاية ويكيبيديا كموقع أو كمصدر للمعلومات أو بالدعم بهؤلاء الكتاب الجيدين له ؟
ألم يكن ذلك أجدر لجوجل من أن تحاول منافسة موقع رائد في أهدافه وفيما يقدمه بل ويكيبيديا نفسها 🙁
أشعر أنني وللمرة الأولى أعارض رأيا لجوجل !
wikipedia rocks
السؤال هنا ، اين المنافسة العربية في كل هذا ؟ بل اين المنافسة الإسلامية ؟ هل نحن في سبات يا اخوة ؟
بالنسبة للعنوان حقيقة كتبت يرعب ولم يقتل :8 وأعتقد أن ويكيبيديا مهددة بوجود منافس لها من جوجل ولاأحد ينكر ذلك .
بالنسبة لدعم ويكيبيديا العربية
جربتها مرة وكرهتها
خصوصا التنسيق صعب والمواضيع يجب أن تكتبها بصيغتك وحاولت أن أدعم الموسوعة ولو قليلا بالصور لكن كل مرة تمسح الصور يقولون لي الحقوق الفكرية إلخ..
كلامك صحيح googlian لأن هذه المرة جوجل تنافس شئ مفتوح وليس شركة أو شئ من هذا القبيل.
نسبة استخدام العربية في الإنترنت والمواقع العربية 2.5% وأغلبها منتديات أو دردشة يمكنك القول أننا في سبات.
للمعلومية جوجل أعلنت عنه في مدونتها الرسمية
http://googleblog.blogspot.com/2007/12/encouraging-people-to-contribute.html