السلام عليكم .
تحية طيبة .. اما بعد
++++++++++++++++++++
اتمنى اعتباري عضو عادي يطرح موضوع بغض النظر عن صفة الاشراف التي تم منحي ايها . فمن حق كل عضو مشرف او غير مشرف وضع موضوع مهما كان .
واتمنى منكم عدم الدخول بالامور الشخصية - فهذا الموضوع للنقاش في ثنايا سطورة لا عن شخصية كاتب الموضوع ولا عن شخصية من يرد على الموضوع .
ولا عن تاريخ كاتب الموضوع ولا من يرد على الموضوع - ناقش بهدوء و بدون اشارات خفية - ان احببت ان تثري الموضوع فمرحبا بك وان احببت ان تثير جدلا لا داعي له - فلا اتوقع انه من الحكمة القيام بذلك
++++++++++++++++++++
بداية الموضوع يتعلق حول الثورة ونجاحها وحيثيات الموضوع المخفية - لا يخفى عن احد ان احد محركات الثورة هو وائل غنيم .
قد راودني كثيرا موضوع شخصية "وائل غنيم" .
1 - شهرتة - لانه موظف في غوغل ويسمع لافكار الشباب .
2- ركوبة لموجة "خالد سعيد"
3- تسليط الاضواء من مدير شركة غوغل على وائل غنيم - مع الانتباه ان غوغل تدخل بشأن سياسي .
4- تصنيع برنامج خاص من غوغل لمساعدة الناس وقت انقطاع الانترنت لبعث التويتات الصوتية .
الموضوع اكبر من ما يمكن ان نتصورة .
الاسئلة :
1- هل وائل غنيم هو (فعلا) شخص مستقل . ( من هو قبل سنتان من الان ؟ ) فمن يكون عنصر فاعل في الثورات يكون له ماضي سياسي . ماضي عريق - ما هو تاريخ وائل غنيم . انا لا اعرف ان كنت تعرف ولديك مصادر فاطلعني . (جزيت خيرا)
2- هل وائل غنيم يتبع بطريقة او باخرى الى الماسونيين الأحرار . نتيجة للشهرة الكبيرة له والتي تم منحه اياها او تسهيلها له من خلال غوغل - حيث انه لولا غوغل لما تم معرفة هذا الشخص .
3- هل وائل غنيم له اجندات اخرى - سياسية . حيث سمعت له اقتراحات سياسية . وهو من ناحية التخصص لا يمت عملة للسياسة بمكان . لا بل يركب الموجات .
4- لو تم النظر الى بروتوكولات بني صهيون وتحديدا ال خامس عشر .
اتمنى ان يكون الموضوع هادء - و هادف وبدون الخوض في نزاعات . حيث انا اتكلم عن امور راودتني ويستحق ان نفكر فيها بهدوء .يدعي اليهود انهم عقب تولى السلطه على اثر انقلابات سياسيه في جميع الأقطار سيكون الأعدام هو جزاء من يحمل السلاح في وجوههم او الأشتراك في خلايا سريه تعمل ضدهم كما انهم سوف يعملون عل حل الخلايا السريه التي تعمل لصالحهم الآن مع نفي اعضائها الى اماكن بعيده من العالم ومثل ذلك التصرف سيتم اتباعه مع الماسونيين الأحرار والأمميين الذي يعرفون اكثر من الحد الازم لمعرفتهم مع اعتبار قرار الحكومه وقتئذ نهائيا ً وغير قابل لأى نوع من المعارضه مع مراعاة انه وقبل الوصول للحكم لا بد من مضاعفة خلايا الماسونيين الأحرار في جميع انحاء العالم لجذب كل من يصير او من يكون معروفا ً بأنه ذو روح عامه من الأعتماد التام على معظم الناس الذين يدخلون في الجمعيات السريه كمغامرين ويرغبون ان يشقوا طريقهم في الحياة بأي كيفيه وليسوا ميالين الى الجد والعناء
حينما يعاني العالم من القلق وتبدأ مؤامرة انقلاب في مكان ما في العالم فمعنى ذلك ان مقاليد الأمور في ذلك المكان حسب زعمهم في يد اشد اوكلاء ولاء َ لليهود على ان يوضع في الأعتبارفضول الأمميين في التعرف على المحافل الماسونيه رغم جهلهم بخصوصيات هذه المحافل من اجل حرص الأمميين على المنافع الوقتيه على امل في نيل نصيبهم ن الأشياء الطيبه التي تجرى فيها وكذلك حبهم في الثرثره بأفكار حمقاء امام المحافل حبهم البحث عن عواطف النجاح وتهليلات الأستحسان التي يوزعونها جزافا ً وبلا تحفظ حتى اصبح من السهل اصابة الأممى بلأحباط والخيبه ولو بالسكوت عن تهليل الأحسان له وبذلك يندفع الى حلة خضوع كالعبد ابذليل
مبارك لمصر التحرير - ولكن لا يعني هذا ان هناك من يمكن ان يستغل هذا التحرر ابشع استغلال .
ويجب ان نكون يقظين وندافع عن الحرية حتى بعد بلوغنا اياها .