سعيا وراء المستخدمين الصينيين .. جوجل تختبر واجهة استخدام جديدة للنسخة الصينية ..
يبدو أن استمرار تربع محرك بحث Baidu على قمة مواقع الانترنت الأكثر زيارة في الصين مازال يؤرق Google الى مدى بعيد .. فقد بدأ محرك البحث الأكبر عالميا في اختبار واجهة استخدام جديدة لنسخته الصينية أملا في أن تحوز رضا المستخدم الصيني و تجذبه بعيدا عن Baidu. الواجهة الجديدة تبدو أكثر شبها بالواجهات الغنية فيما يشبه واجهة Yahoo و تبعد كثيرا عن اسلوب Google المعهود من البساطة المتناهية . الشركة أكدت أن الواجهة قيد الاختبار و أن تجريبها لا يعني على الاطلاق النية الأكيدة باستخدامها.
أتمنى أن نرى آراء قراء GadgetsArabia .. هل تفضل واجهة جوجل ذات البساطة المتناهية ؟؟ أم تفضل واجهة Yahoo الأكثر امتلاء بالمحتوى و الغنية بالحركة و الصور .. ؟؟
لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر
جوجل ببساطة شكلها .. و تميز خياراتها .. هكذا أحببناها منذ البداية .. عملاقة بلا مكياج
من وجهة نظري افضل واجهة على الاطلاق هي واجهة قوقل
لانها بعيدة عن التعقيدات الموجودة في مواقع البحث الاخرى بحيث انني لو اردت ان اقوم ببحث ما فانني اولا يجب ان ابحث عن مربع البحث !!!!!!!!!
اتمنى لها النجاح وخاصة ان عدد سكان الصين يفوق عدد سكان قارات مجتمعه
ولكن عليها ان تلبي احتياجات المستخدم الصيني حتى تكسب ودهم واعتقد ان قوقل يستطيع المنافسه بدون صعوبة
Personally, I prefer the simple design of google’s homepage
كتحليل: قووقل يقدم في صفحة خدمة البحث وهذا ما يحتاجه الشخص لذلك ليس هناك حاجه لتصميم غني بالمحتوى .
لكن توجه قووقل لوضع تصميم به جميع الخدمات نظرا لكون منافسه الصيني يقدم خدمات غير البحث وهو ما اعتاد عليه الصينيين سواء كانوا يريدون البحث او محتوى اخر.
انا مؤمن بالمقولة التي تقول كثرة البهار تمسخ الطبخة وأعتقد أن السر في وصول قوقل الى ما وصلت اليه اليوم هو بفضل اسلوبها البسيط والبالغ الفائدة
المواقع العالميه الكبيره تتمتع بواجهه بسيطه
ومن لا يريد الواجه البسيه يمكن اختيار
Igoogle
من هنا
http://www.google.com/ig?hl=en
ولكن الواجهه البسيطه اسرع وافضل
شكرا لكل من تفاعل حتى الآن .. بشكل شخصي أنا من عشاق البساطة
بانتظار آراء المزيد
البساطة هي نقطة قوة جوجل
البساطة هي التي جعلت منتج أبل الاي بود افضل منتج رقمي للعام الفائت
ان استمر تقدم الشركات بهذا التسارع فنحن على مشارف استعمار معلوماتي ان لم نتصدى له على كافة الاصعدة (السياسي ، القانوني ، الاقتصادي ) والتي منها صناعة البرمجيات وهي ليست مستحيلة مقابل الامكانات الا محدود للعالم العربي.