استنادًا إلى استطلاعات الرأي التي أجريت عبر موقع Yahoo! Finance، يبدو أن شركة فيس بوك (ميتا الان) قد حصلت على لقب “أسوأ شركة في العام” بدون منافس تقريبا.
من بين الأسباب المتنوعة التي جعلت الأفراد يختارون فيس بوك / ميتا “أسوأ شركة في العام” تصورات عن الرقابة، لا سيما الأصوات الصحيحة والمحافظة، التي ذكر الأفراد أنهم شعروا أن “شرطة حرية التعبير” غير عادلة وينبغي أن تزيد القدرة على إيصال ما يرغبون فيه على منصتهم. في المقابل، وجد آخرون أن Facebook / Meta هي المسؤولة عن صعود وجهات النظر المتطرفة اليمينية.
هناك شكوى أخرى ملحوظة ضد Facebook / Meta تتضمن عدم مراقبة المنشورات بشكل كافٍ عند مشاركة معلومات خاطئة كبيرة على منصتهم، مشيرة إلى أن آراء النقاد أثرت على تصورات الأفراد بعدم أخذ الجدية الكلية لإمكانيات الوباء.
على العكس تماما، حصدت شركة مايكروسوفت الامريكية لقب الشركة الأفضل هذا العام في الاستفتاء نفسه.
لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر
إتبعنا
