أعمالالانترنتانترنت العالم
الاحصائيات تشير إلى أن الناس غير مستعدة للدفع من أجل قراءة الأخبار على الإنترنت
قامت شركة Harris Interactive بعمل احصائية تقرأ فيها مدى استعداد الناس على الدفع لقراءة محتوى المواقع الاخبارية المفضلة لديهم على الإنترنت. فكانت الاجابات كالتالي:
- ٧٤٪ قالوا بأنهم سيبحثون عن مواقع اخبارية أخرى مجانية
- ٨٪ قالوا بأنهم سيكتفون بقراءة العناوين
- ٥٪ أعربوا عن استعدادهم للدفع
- ١٢٪ لم يحددوا موقفهم بعد
تأتي هذه الاحصائية كمؤشر سلبي على المواقع التي كانت تخطط لجعل محتواها مدفوع.
راجع هذه الأخبار:
- نيوز كورب تعاني, و النموذج التجاري لمواقعها الإلكترونية هو السبيل الوحيد
- موردوخ يتوقع أن يكون الولوج للمواقع الاخبارية بمقابل مادي في العام القادم
لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر
ياخي هذي انا اقارنها في المنتديات العربية بحركة ( هذا الرابط مخفي ويحتاج إلى تسجيلك بالمنتدى )
هذي تخليني مباشرة ادور منتدى ثاني ما قفل الروابط
خلهم بس يكثرون دعايات ،، ويسوون حركات للي يدفعون ،، زي البريميوم ،،
يعني تصير تعليقاتهم بلون مميز ،،النك نيم يصير خاص او بفلوس
واللي يدفع تنزل له الجريدة قبل الناس بساعتين مثلا
السلام عليكم
فعلا البدائل كثيره لقراءة الاخبار
سواء كانت الاخبار مجانية او لا نوع الخبر لن يتغير فلماذا ادفع 🙂
تحياتي
الخبر اليوم بفلوس ، باكر ببلاش 😀
وكالات الأنباء كثيرة لست بحاجة للدفع ولو أغلقت كافة الأخبار
سأشتري تلفزيون وأتابع 🙂
@فراس,
راح تنقلب القنوات كلها مشفرهـ خخخخخخخ
إحصائيات تبشّر بالخير ، 🙂
سيدفع الناس بالنهاية،
الكثير من الأمور لم يدفعوا عليها والآن تصرف المليارات. مثل البرامج كانت في البداية مجانية وإنقلبت إلى إحتكارية والناس تشتري للأسف.
السلام عليكم
المواقع و الخدمات كلها تتجه إلى المفتوح و المجاني.. المفترض أن تحاول مثل هذه المواقع ان تنظر للمكسب من زاوية أخرى ، و لهم جوجل مثال حي لأن الخدمات المجانية ربما تكون أكثر فائدة و مكسب من الخدمات المدفوعة..
والله شي عجيب
شي طبيعي، وإلا كيف صارت شبكة الإنترنت المصدر الأول للأخبار والمعلومات
لوكانت بمقابل لما شاهدتم اي متصفح علي النت وشخصيا ما كنت لأدفع فلسا واحدا علي قراءة الأخبار
وشكرا
سأدفع , لأن لابديل لسوالف سوفت
لا أعرف ما هو الأصح بالضبط، لكن القدر المتيقن هو أن هذه المواقع (الخبرية والخدمية) تقوم بصرف الكثير من المبالغ من أجل تقديم خدماتها، وبالطبع يجب أن يكون هناك عائد مادي حتى تستطيع هذه المواقع أو الشركات من الاستمرار.
سابقاً كانت وكالات الأنباء تغطي تكاليفها وتربح من خلال بيع الجرائد أو المجلات التي يتم طباعتها، هذا بالإضافة إلى الاعلانات التي توفرها هذه الصحف، أما اليوم فبدأ الناس يتابعون الأخبار من الانترنت وبشكل مجاني من دون أي دفع، وهذا بالطبع سيجعل مثل هذه الوكالات أو المنظمات الاعلامية ستواجه مشاكل حقيقية.
يبدو أن الاعلانات على الانترنت لا تغطي شيئاً، خاصة لو لاحظنا رغبة الكثير منا إلى استخدام متصفحات أو إضافات للمتصفح تمنع ظهور أي اعلانات، حتى بدأت برامج الحماية تقوم بهذه المهام أيضاً، وهذا يعني أن مجرد وجود الاعلانات في أي موقع هو أمر غير مرغوب فيه، فضلاً عن الضغط عليه والاهتمام به.
الخدمات المجانية بصفة عامة ستواجه تلكؤاً كبيراً إذا استمر الأمر على هذه الحال، فهي ستبقى منحصرة على شركات كبيرة تستطيع تقديمها دون أن تخسر، أو أن يضطر أصحابها إلى عرضها بشكل مدفوع.
هذه وجهة نظري، وأتمنى من ينورني برأيه 🙂
سوف يحصل مثلما حصل لكرة القدم كنا نشاهدها بالمجان و عند افكرة لتشفير الدوريات كان الجميع رافض الفكرة ولكن تم تشفيرها واصبحت المشاهدة بالدفع وحالياً نحن في عصر الدفع في كل شيء لايوجد شيء مجاني في الحياة حتي ان الدوائر الحكومية اصبحت تطالبك بالدفع و ايضاً الجامعات حتي اختبارات القبول اصبحت تطالب برسوم دخول الاختبار هههههههه لذا ليس بالغريب ان تصبح قراءة الاخبار بمقابل ولكن هل سوف تلعب القرصنة دور وخصوصاً مع انتشار المواقع الاجتماعية مثلاً شخص يملك اشتراك في مجلة يقوم بنقل الاخبار اليومية الي مدونتة او حسابة في الفيس بوك و تويتر 😆