ميكروسوفت تطلق Origami Experience 2.0 رسميا

ميكروسوفت تسرق التقنية من اللينكس …….هذه الخدمة موجودة في اللينكس منذ زمن

نعم اخي اتفق معك فيما تقوله …….وبالتأكيد كله في صالح المستخدم في النهاية …….
لكني انبه من لا يعرف بالامر ان هذه التقنية موجودة منذ زمن في اللينكس فقد يتوقع البعض ان ميكروسوفت هي من تخترع…….عالعموم …. شكراً لك

أخ علي، ادعوك أنت للارتقاء، سبق أن قلت لك أن الحوار معك لا ينفع، نظرتك للآخرين دونية، أدعوك للارتقاء بأن تقول ببساطة للآخرين، أحترم آرائكم وأخالفكم وهذا رأيي.

هذا أفضل بكثير مما تفعله في الكثير من ردودك التي تصف بها الآخرين بأواصاف أنت أولى أن تتخلص منها.

أنا لا أريد أن أتهم كما اتهمتني انت بهذه العبارة “نظرتك للآخرين دونية” ولكن هنالك مثلا خليجيا يقول : ” كلٍ يرى الناس بعين طبعه ” فأتمنا أنك لم تراني هكذا فلا أعتقد بان طباعك كما اتهمتني و أنت لا تعرفني .. فأنا لست كذلك و لكن تعصبك هو ما يضع غشاوة على الحق أمام عينيك .

تحياتي

أنا راح أريحك و اعلمك القصة كيف قاعدة تصير ..

مايكروسوفت ما سرقت هذي أول نقطة مايكروسوفت استخدمت الثغرات القانونية لحتى تبدأ .. و نجحت و الحين هي الشركة المُسيطرة على عالم أنظمة التشغيل و السوفت وير ..

أنظمتها مش تعيسة أبدا و أنا اتنما أنك تكون مُنصف في كلامك بحكم عدم وجود برنامج مثالي خالي من الأخطاء .. و لكن الإنصاف زين .. مايكروسوفت فتحت لي و لك المجال للتعرف على أمور لم نحلم بمعرفتها .. فهل هذا جاء الإحسان ؟؟
لو احتكرت لمى عرفت ما هو جهاز الكمبيوتر إلا مؤخرا ..

لنبدأ بقصة الإحتكار المزعومة على مايكروسوفت …

مايكروسوفت لم تحتكر و لم تتعدى الخطوط الحمراء ابتداء من انترنت إكسبلورر إلى آخر قضية .. و الدليل أن سفاري موجود في أو إس إكس .. لماذا لم تُقاضى أبل ؟؟

مايكروسوفت حالوا إيقافها بالقضايا لأنهم لا يستطيعون إيقاف هيمتنها بمثل ما فعلت .. لا يستطيعون مُجارات عملاق في الملعب .. فالحل الوحيد هو عرقلته بطريقة غير قانونية .. الشركة المُنتجة لفاير فوكس تعجبني .. لأنها ما تلتفت إلى هذي الأمور التافهة .. هي في الملعب و راح تلعب بتنافسية حتى آخر نفس .. ليش ما رفعت قضايا على مايكروسوفت بخصوص ادعاءات الكثيرين بانها نسخت ميزات الفاير فوكس ؟؟

هذي أسألة تحتاج إجابات ..

أبل ادعت بان مايكروسوفت قلدتها في ويندوز فيستا .. ليش ما رفعت قضية ؟؟ أنا راح أعلمك ليش .. لأنهم يعرفو أن لونق هورن كان يحتوي هذي الميزات و أكثر .. قبل لا ينطلق الأو إس إكس تايقر ..

أبل رفعت قضية على الشركة اللي قامت بتصنيع أجهزة رخيصة تعمل على نظام أو إس إكس .. و كلنها لم تقم برفع قضايا على مايكروسوفت ..

و أحد الأسباب لأن مايكروسوفت خط رئيسي في شركة أبل لا تستطيع أبل التخلي عنه و أنا أراهن بكل ما أملك بانه لو تم قطع هذا الخط لن تقوم لبرمجيات أبل قائمة بعد هذا ذاك اليوم ..

القضايا على مايكروسوفت هي بسبب عدم القدرة على مجاراتها فقط .. و هذا لا يعني بأن مايكروسوفت مُحتكرة أو سارقة ..

أما بالنسبة للإحتكار ..

من منكم بطل يحكي لنا قصة أبل مع الآي فون و الآي بود .. و خاصة قصة الآي فون الأخيرة ؟؟

من منكم بطل يستطيع أن يُخبرنا عن تجربته في استخدام إكسسوارات المُنعة من قبل شركات أخرى . على أحد اجهزة أبل ؟؟

من منكم بطل يستطيع أن يُخبرني عن سبب عدم القدرة على تشغيل نظام ماكنتوش على أجهزة أخرى غير أبل بطريقة قانونية يعني أوفيشالي ؟؟

مسكينة أبل ما تحتكر ..

تحياتي

أنا أختلف معك في مسألة التقليد .. لانه لا يوجد هنالك مُقلد و مُقلد عليه .. ما أعترف به هو : من يكتسح الساحة الآن …

أبل موجودة قبل مايكروسوفت لكنها لم تعد موجودة في قلب أحد بسبب قوقعتها .. كان بودي منذ معرفتي بالكمبيوتر و بسبب والدي الذي كان يتحدث عن ماكنتوش بانه الأفضل في ذلك الوقت .. و أنه من يمتلك جهاز ابل فهو محظوظ لأن الجهاز غالي الثمن في ذلك الوقت .. ولا يزال مقارنة بالأجهزة الأرقى التي تُباع من قبل شركات أخرى .. لكن بعد أن جربته و بحثت عنه و كتبت أبحاث كثيرة عن مايكروسوفت و أبل .. و قمت بعمل مُحاضرات في الكلية و حتى هنا في مقر إقامتي الحالية في كندا .. رأيت بان أبل لم تكن تستحق مني ذاك الإهتمام .. بل مايكروسوفت هي من يستحق .. إبتداء بالمؤسس و مرورا بهدفه الذي تحقق وهو أن كل الناس يجب ان يحضو بفرصة استخدام جهاز الكمبيوتر .. و حتى الوصول إلى هذا اليوم الذي تُحاول مايكروسوفت فيه تغيير فكرة المُستخدم عن عالم التكنلوجيا .. أبل احتكرت الآي بود .. فقامت مايكروسوفت بإطلاق الزيون .. الذي أراه بعد 3 أيام حتى الآن من استخدامي له .. أنه جهاز جبار و رائع .. و ينقصه أمر واحد فقط .. و هو دعم اللغة العربية .. و الذي لا أراها مُستحيلة لأن مايكروسوفت تعمل بخلاف خطة أبل .. فمايركسوفت فتحت هذا الجهاز للمطورين و لأصحاب الخبرة في البرمجة لإضافة لمساتهم على الزيون .. و هذا مالم تفعله أبل إلا بعد أن أرهقها الهكرز .. فاللغة العربية أنت و أنا أو من يملك خبرة في البرمجة يستطيع إضافتها في جهازه بكل سهولة ..

أبل احتكرت نظامها و مايكروسوفت ردت عليها بنظام اكتسح العالم كله .. مايكروسوفت كان تُوزع سيدي مجاني لنظامها مع كل جهاز آي بي إم .. أو ديل .. حتى ويندوز 2000 .. لكن أبل إن أردت استخدام نظامها عليك بشراء جهازها باهض الثمن ..

أبل ترد على windows mobile 6.1 بالآي فون الجديد .. و أبل مُتمكنة من ناحية الهارد وير لكنها لم و لن تتمكن من الإبتعاد عن فكرها الإحتكاري .. و ويندوز موبايل يتفوق على نظام الآي فون لكونه برنامج ذكي .. في تصنيف برامج الموبايل وليس في تصنيفي ..

مايكروسوفت ترد على الآي تونز بالماركت بليس الذي يدعم الصوتيات و الفيديو العربي بخلاف الآي تونز الذي تُريد به أبل فرض كلمتها حتى و إن كانت خاطئة ..

مايكرسوفت تستخدم ثغرات الآخرين إلى صالحها و هذا حق مشروع في لعبة الهيمنة .. وليس سرقة.. إن أردت البقاء عليك أن تأكل قبل أن تُأكل ..

تحياتي

سوى كانت ابل او مايكروسوفت فالكل يكمل بعضه البعض ،،