اضغط هنا للحصول على العضوية الذهبية في منتدى سوالف سوفت

مقالات

التجارة الالكترونية العربية .. الى أين ؟؟

 

shoppingonlineillo.jpg

لم يعد من الممكن التشكيك في مدى النجاح الذي حققته و لا تزال تحققه التجارة الالكترونية على المستوى العالمي بعد أن أصبحت أحد الأعمدة الهامة للاقتصاد العالمي و أصبحت تحقق مكاسب تقدر بمليارات الدولارات. و التي وصلت الى 8.7 مليار دولار هي مبيعات موقع amazon وحده طبقا لتقرير لمجلة Business Week, في حين حقق موقع مثل eBay ربح يقدر ب6.1 مليار دولار عن العام 2006. كل هذة الأرقام و غيرها ان دلت على شئ فانها تدل على أن الانترنت أصبح سوق رئيسية يعتمد عليها من قبل المستخدمين و الشركات المنتجة, الا أنني أجد الوضع عربيا مؤسف الى حد بعيد, فالاستفادة من المميزات التي يقدمها الانترنت في مجال التسوق الالكتروني هي فائدة هائلة و يجب أن نحزن على تضييعها من أيدينا. في هذا المقال .. أفتح هذا الموضوع أمامكم بمختلف أبعاده و أنتظر آرائكم و مشاركتكم .. علنا نستطيع أن نحدث تغيرا الى الأفضل في قناعات البشر ..

التسوق الالكتروني: لماذا يجب أن نهتم به ؟؟

ان الويب بطبيعته يحوي من المميزات ما يلحق بأي شئ يعتمد عليه, و لكن بالحديث عن التجارة الالكترونية تحديدا أجد هناك عدد من النقاط جديرة بالذكر تعطي للتسوق الالكتروني روعته و فائدته. النقطة الأولى هي كم التنوع المذهل في المنتجات التي يمكن الحصول عليها عبر الويب, قبدلا من أن تحتاج الى التنقل بين عدد كبير من الأماكن في فترة زمنية كبيرة تهدر الكثير من الوقت فانك تتمكن من القيام بهذة الجولة مع الاطلاع على شرح وافي لكل منتج و مميزاته و مقارنة أسعاره بين متجر و آخر دون أن تنتقل من مكانك. كذلك فان التسوق الالكتروني في الوقت الحالي لم يعد مجرد عملية شراء عبر الويب لمن لا يثقون في المنتج الا حين يمسكونه بأيديهم, فالأمر أصبح يقدم أكثر من خيار و كلها أكثر فعالية و فائدة, فأذكر على سبيل المثال أحد المتاجر الأمريكية الشهيرة و الذي يمكنك من الحصول على أي حاسب محمول تريده و ليس فقط هذة الحاسبات المتاحة للعرض في المتجر نفسه و انما يمكنك أن تختار أي حاسب تريده و تهيؤه بالمواصفات التي تريدها – و هي ميزة أخرى للتسوق الالكتروني أصبحت منتشرة بدرجة كبيرة في أمريكا – و تتقدم بطلبك عبر الانترنت و تتابع عملية تجهيز الحاسب الذي طلبته بمواصفاته حتى يصل الى المتجر و من ثم يمكنك الذهاب لاستلامه بنفسك. هذة الميزات و غيرها الكثير تجعل التجارة الالكترونية و تطبيقاتها أمرا ليس من الحكمة التفريط فيه.

greenimg.jpg

 

التجارة الالكترونية العربية – العربية : كم مرة استخدمتها في حياتك ؟؟

انني أسأل هذا السؤال كي تقودنا الاجابة الى واقع الأمر الذي نعيشه و الذي أرى أنه من الواجب تصحيحه .. كم مرة جربت أن تشتري منتج عن طريق الانترنت من موقع عربي ؟؟ هل جربت هذا من الأصل ؟؟ و لماذا لم تجربه ؟؟ .. كي أكون أكثر عدلا سأجيب عن الأسئلة أنا أولا قبل أن أنتظر اجاباتكم .. انني لم أجرب مطلقا شراء أحد المنتجات عبر الانترنت من موقع عربي, و لكن قبل أن تظلمني .. انني لم أجد مرة واحدة أحد المتاجر الالكترونية العربية التي تبدو لي موثوقة و تقدم شيئا مميزا .. ان كلمة موثوقة تحوي في داخلها الكثير من المعاني .. فأنا قبل أن أفكر بالشراء لابد أن تتبدى أمامي نقاط هامة تدخل في نفسي الثقة أو لنقل الرغبة في الشراء ..

 

  • أن أجد موقع يقدم خدمة الدفع عبر الانترنت باستخدام البطاقات الائتمانية و بشكل موثوق
  • أن أجد منتجات تقدم عرضا مميزا .. و المقصود اما تميز المنتج أو تميز السعر
  • أن أجد ضمانا حقيقيا لوصول هذة السلعة الي بشكل آمن و سليم و خلال مدة زمنية معقولة

بداية فان عدد المتاجر الالكترونية العربية من الأصل قليل للغاية و اذا بحثنا فيهم عمن يقدم خدمة الدفع الالكتروني ببطاقة ائتمانية بشكل موثوق و آمن .. فأخشى أننا قد نعود صفر الأيدي الا من أسماء قليلة معظمها عالمية أو تنتمي لكيانات عالمية .. ان الأمر يحتاج الى رغبة حقيقية من الشركات التي يجب أن تبادر أولا بمحاولة نيل ثقة العملاء في التسوق الالكتروني العربي و ذلك لا يتأتى الا بتقديم النقاط الثلاثة السابق ذكرها و أعتقد أنه اذا تم تقديم هذة النقاط فان الشركات لن تجد صعوبة كبيرة في اجتذاب شريحة كبيرة من المستخدمين الذين سرعان ما سيدركون لمميزات التي يقدمها لهم التسوق الالكتروني بمعناه الواسع.

شركات الاستضافة العربية: مثال حي

وددت أن أضرب هذا المثال لتوضيح أن التجارة الالكترونية لا تقتصر على المنتجات و انما أيضا على الخدمات .. و في هذا المجال نسأل سؤال و نخشى من سماع الجواب .. كم شركة عربية تقدم خدمة الدفع الالكتروني عبر الويب باستخدام بطاقة ائتمانية ؟؟ ان الجواب الى هذا السؤال يلخص مشكلة كبيرة و موضوع كبير للنقاش أرى ألا أخوض فيه الآن و هو يتعلق بوضع شركات استضافة المواقع العربية و التي أنوي أن أخصص لها مقالا كاملا للحديث عنها بشكل منفصل .. فالحديث هنا يطول و يطول ..

99962109_8674584b34.jpg

 

التجارة الالكترونية عربيا .. كيف نرى المستقبل ؟؟

ما هو السبب في تراجع التجارة الالكترونية عربيا ؟؟ هل هي الأسباب التي سلف ذكرها ؟؟ أم هناك أسباب أخرى ؟؟ .. هل هي قناعة المستخدم العربي ؟ أم هي المتاجر العربية التي شوهت هذة الصورة و لم تقدم نموذجا ناجحا ؟؟ .. ان هذا هو ما نستطيع أن نحدد منه مستقبل التجارة الالكترونية في عالمنا العربي .. أنتظر منكم الرأي بهذا الخصوص ..

لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر

اقرأ أيضا:

‫18 تعليقات

  1. مشكور اخ احمد على طرحك للموضوع:
    حبيت ان اعقب واضيف القيل.. بالنسبه للتجارية الاكترونية العربية حلم ولم يتحقق لعدة اسباب
    1/ لايوجد فكرة او هدف
    2/ اسباب اجتماعية
    قصدت بالاسباب الاجتماعية انه لو تجي لإغلب الناس هل تثق او عندك الاستعداد للبيع والشراء اونلاين تحصل نتييجة 70% لا .. ليه لاانه مافي customer trust … ومن بعض الاسباب الاخرى كالابطاقة الائتمانية . نسبة قليله الي يملكوها واكثر متخوفين من التعامل فيها اونلاين ولا تنسوا ان paypal لا تدعم الدول العربية..
    بعض الاسباب الاخرى كالاتخطيط العمراني في مناطق ماتعرف كيف توصلها لاانها غير مرقمه شوارعها غير مسميه
    وهناك اسباب كثير

  2. حقيقة كان لي حوار مع أمين غرفة تجارية في أحد المناطق في المملكة حول هذا المووضوع والظاهر فيما يبدو لي أن المشكلة الحقيقية تكمن في البنوك ومؤسسة النقد التي حكرت هذه العمليات ولاتريد لأحد أن يقوم بها لانها كما تعرف فيها دخول في حسابات العملاء وسحب أرصدة وبناء على ذلك الدولة لاتريد مشكلة بهذا الخصوص أمر آخر وهي أن مؤسسة النقد الان تقوم على مشروع مثل هذا وذلك لحكرها لنفسها وجعل فائدة التسوق للمستخدم العربي تدخل عمولتها وأرباحها للحكومات وإبعاد القطاع الخاص عن هذا الشي الذي ممكن أن يدخل بلايين الدولارات.
    آمر آخر كذلك وهو عدم الثقة من قبل العميل في استخدام هذه الحسابات كما ذكر أخي يوسف وذلك للجهل المطبق علينا للاسف…

    هذه بعض الافكار التي ظهرت وحقيقة لدي فكرة لو تبنتها الغرف التجارية لجعلنا التجارة العربية تعمل بدون مؤسسة النقد ولن يكون لنا حاجة بها لكن احتاج إلى أن أنزل السعودية بهذا الخصوص وندرس الموضوع مع جهه من الجهات المخولة بهذا الخصوص وإيماني التام بأن نسبة نجاح الفكرة انشاءالله 99% لكن عسا الله يعيننا على تحقيقها….

  3. سبق لي تجربة الشراء عن طريق موقع عربي وأيضاً موقع اجنبي.
    لا أرى أي مشكلة في التعامل مع موقع عربي اذا أتضح لي أنه موثوق (طبعاً بعد تصفح أقسام الموقع والتحقق من مصداقية تعاملهم), وأيضاً بحسب احتياجي فقد أجد ما أريده في موقع أجنبي فأشتريه أو العكس.
    بعض أصدقائي يرغبون في الشراء عن طريق الانترنت ولكنهم لا يملكون بطاقات ائتمانية بسبب ان اجراءات استخراجها معقدة عن بعض البنوك هنا في السعودية.
    ولكن بصراحة اشيد بالبنك الأهلي التجاري في سهولة امتلاك بطاقة ائتمانية منه بدون تعقيد ورسوم باهظة.

  4. الشكر و التقدير لكل من شارك بهذا النقاش حتى الآن ..

    أستطيع أن استخلص من كلامكم أن المشكلة في معظمها تنحصر في مؤسسات النقد و البادي أن هذة المؤسسات لازالت تتبع الأسلوب الذي تتبعه معظم الشركات المحتكرة العربية و التي تبحث فقط عن الحلول التي تجعلها تأكل الكعكة كاملة .. دون أي نظر لحقوق المستخدم ..

    بالفعل أرى نظرتكم صحيحة .. فالمؤسسات النقدية العربية هي ما جعلتنا غير مدرجين على
    paypal
    و على غيره من وسائل الدفع .. و على مواقع الشراء مثل
    ebay
    و غيرها ..

    أعتقد أن الأسلوب الحكومي و الأداء الحكومي في كل شئ يلعب دور كبير في هذا التأخر ..

    نتمنى لك التوفي أخي محمد .. و عسى أن نرى انفراجة قريبا ..

  5. السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

    موضوع جميل يستحق المتابعة
    في نظري الإشكالات تنقسم قسمين
    الأول عند المستخدم:
    المستخدم العربي مازال يخشى من السرقة من خلال الإنترنت لأسباب كثيرة منها الإعلام و هذا حقه طبعا
    الإشكال الثاني التعود
    فهو مازال متعود على الروتين اليومي فهو يسأل ماذا سأشتري من الإنترنت فكل شي موجود (طبعا في نظره )
    الإشكال الثالث :
    لا يوجد موقع عربي مميز يوفر هذه الخدمة بالقوة المطلوبة
    الإشكال الرابع:
    مسألة البطاقات الإئتمانية مازال صعب الحصول عليها في دولنا
    يعني أنا في الإمارات أتعب للحصول على بطاقة فيزا مع العلم أنه في الدول الأجنبية يحصل عليها عبر الإنترنت و برسوم قليله جدا
    غالب هذا النقاط تحل بالتوعية و الإنتشار
    الآن نأتي إلى صاحب السوق :
    هذا يجب أن يوفر البضاعة فتواجهه مشكلة التعاون مع الوكلاء فهم يجبرونه على الشراء و هو لا يستطيع ذلك بحكم انه لا يعرف أي شي عن السوق لانه لا توجد دراسات أو ناس سابقين قد عملوا في هذا المجال ليعرف ماذا يشتري من بضاعة و أيها يمشي
    فلو تعاون الوكلاء و أعطوه كميات بدون دفعات لكان خيرا كثيرا
    لكن من يفهم ؟!

    النقطة الثانية :
    بوابات الدفع (لا علم لي كثير بها )
    أتمنى أن يتفضل أحد الإخوان بشرح المسألة كيف يمكن أن يستقبل صاحب الموقع الأموال بدون التعاون مع الوسطاء كالباي بال أو غيرها )لأن هؤلاء يأخذون مبالغ باهظه فمثلا باي بال تأخذ 3 بالمئة من قيمة المنتج
    طيب هو أصلا فائته لا تتعدى 10 بالمية فإذا دفع للباي بال 3 بالمية ماذا بقى له ؟!
    الإأشكال االثالث
    مسألة النقل
    فشركات النقل عندنا تأخذ مبالغ باهظه جدا و لا تقدم خدمة يستطيع ان يثق بها صاحب الموقع
    سؤال : هل النقل من دولة لدولة عربية يحتاج إلى جمارك و من يدفع هذه الجمارك المرسل أم المستلم أم شركة النقل تحسبه على الشحن ؟
    سؤال آخر في الدول العربية إن طلبت شي من أمازون أو ما شابه هل يكون هناك جمارك و من يدفعها و كم هي في العادة ؟
    طبعا هذا بإختصار فهناك مثلا خدمة ما بعد البيع و مسألة الضمان لم نتطرق لها 🙂

    نراكم على خير و أنتظر آرائكم و إجاباتكم على أسئلتي

  6. أخي الكريم فرحت كثيرا بتعليقك الوافي و الذي تطرق بشكل سريع لكافة النقاط الأساسية في الوضع الحالي .. و أعتقد سيكون هناك حلقة ثانية لي حول هذا الموضوع أحاول فيها بلورة آرائكم في توصيات نوجهها للجميع علنا نجد استجابة قد تغير الوضع قليلا ..

    أعود لأسئلتك و لتعليقك باستفاضة ..

    بخصوص المستخدم .. فعلا هو يخشى السرقة لكن حاليا و حتى في الدول العربية بدأت تظهر بطاقات الدفع المسبق .. أنا شخصيا أستخدم احداها و يتم تعبئتها مسبقا بأي مبلغ ترغب فيه و لا تسحب أكثر مما تحويه من مال .. لكني أوافقك كل الموافقة في مسألة التعقيدات البنكية و الحكومية في مسألة استخراج البطاقات .. فأنا شخصيا لأحصل على هذة البطاقة تطلب الأمر أسابيع من البحث عن بنك يقدم الخدمة .. ثم شهور بانتظار صدور البطاقة استلامها .. فعلا مشكلة .. لكننا لا نملك حلها بل تملكه المؤسسات المصرفية ..

    بخصوص الوكيل الذي يزود البائع بالبضائع أنت لخصتها بالفعل .. و أعتقد بقليل من البحث يستطيع أن يعثر البائع على توكيل يقدم هذة الخدمة .. خاصة اذا وضح له البائع فكرة موفعه و ابتكاره و أقنع الوكيل بها ..

    بخصوص الدفع .. الأمر مرة أخرى متعلق بالمؤسسات المصرفية .. هي ما تقدم هذة الخدمة و نحتاج لتعاونها مرة أخرى

    أما عن شركات النقل لا أجد في هذا حل .. فهو أمر مرة أخرى يرجع الى قدرة البائع على التفاوض و المحاولة و الاقناع للتوصل الى صفقة جيدة معها .. و للعلم اذا توصل معها لصفقة جيدة فانه يكون قد توصل الى حل لمعظم مشاكله .. فهي تقوم بالشحن و التخليص الجمركي و الضمان على الشحن .. لكن اذا كانت هناك استراتيجية واضحة من شركات النقل العربية بهذا الخصوص لكان خيرا كثيرا و لسهل على الكثير من أصحاب المواقع .. لكن المشكلة أن التجارة الالكترونية غير منتشرة عربيا أصلا .. لذا فالشركات لن تكلف نفسها عناء الاعداد لاستراتيجية ..

    بخصوص الأمازون .. و غيره .. فهم يجعلونك انت تتحمل الجمارك و في الواقع هذا يعيبهم و لهذا نحن نريد بديل عربي يتعاون مع العميل للحصول على جمارك مخفضة مما يقدم صفقة مغرية للعميل ..

    أشكرك جزيل الشكر على هذا التفاعل المثمر و البناء .. و أنتظر منك تفاعل دائم باذن الله ..

  7. جزاك الله خيرا على الرد
    و سررت به كثيرا 🙂
    نعم بخصوص البطاقات فهناك أيضا أرامكس لها بطاقة مسبقة الدفع و رخيصه جدا و أيضا البنك الأهلي السعودي له بطاقة مسبقة الدفع
    الإشكال هذا أنا و أنت نعرف أنه هناك يوجد بنك اهلي و يوجد شركة إسمها أرامكس 🙂
    نحن لا نتكلم عن فئة قليلة
    نتكلم عن وضع عام 🙂
    و هذا يجب أن ينتشر بين الناس
    لا أخفيك قبل قليل كنت عند احد الأشخاص المعاقين و كان يريد أن يشتري دواء من أمريكا و هذا السعر كان جيد و الموقع سهل التعامل لكن توقفنا لأن صاحبي لا يملك بطاقة و عند إتصاله بأخوه وجده أن لديه بطاقة لكن تحوي مبلغ كبير جدا لا يستطيع ان يضعه في الإنترنت
    هذه القصة لأبين للقراء أنه توجد اهمية كبيرة للبضاعه في الإنترنت فهذا المقعد يستطيع أن يحصل على هذا الدواء بواسطة الإنترنت الذي لولا الله ثم هذا الدواء لكانت عملية الإخراج (أجلكم الله من أصعب الامور التي في حياته ) تخيل حبة دواء!! وللعلم الأدوية التي تتعاطاها هذه الفئة غاليه جدا يكفي أن أقول لك أن كرسيه العادي جدا سعره حوالي 3000 دولار أمريكي !!

    مسألة الوكيل
    عندنا الوكلاء متخلفون جدا
    هو أصلا يقول لماذا أغامر ؟!
    و قاعدة عصفور في اليد خير من عشر عصافير على الإنترنت 🙂 مشهورة جدا عندنا كعرب 🙂
    لكن يجب ان يغامر قليلا البائع ويغامر قليلا الوكيل

    بخصوص مسألة الدفع
    ألا يوجد إسكربت أو موقع لا يأخذ نسبة على العمليه فقط يوفر حماية و ما شابه كما هو الحال في المواقع الأجنبية
    لان مسألة النسبة مسألة مريره جداا
    تخيل كم ستخسر مقابل هذه الخدمة التي هي في الحقيقة لا شي
    و ما هي معلوماتمكم عن جوجل جيك آوت ؟
    فمعلوماتي عنها أنها لا تأخذ نسبة و سريعه جدا و الإشكال أنها فقط في أوروبا و أمريكا
    هل من جديد عنها ؟
    مسألة شركات النقل هناك شركات نقل داخلي ممتازة جدا و تقدم خدمات مميزة حقا مثل الدفع عند الإستلام و غيرها
    أما الدولي فمازالوا في روتين قاتل أو في مبالغ باهضة تصل إلى 100 دولار لنقل هاتف من دوله لدولة !!!

    بخصوص الجمارك
    هل هي مبالغ مرتفعه و كيف تحسب ؟

    أخيرا أهم نقطه لهكذا مشروع يحتاج إدارة قوية جدا و مواضبه على العمل أكثر مما يحتاج إلى المال لأننا نحتاج إلى بناء ثقة قبل كل شي و باقي الأمور ستأتي تباعا
    و كما قيل
    إذا الشعب أراد يوما الحياة فلابد أن يستجيب الكمبيوتر 🙂

  8. أشكرك جزيل الشكر على المتابعة مرة أخرى .. و كلامك في صميم الواقع

    بخصوص الدفع .. دعم كروت الائتمان يحتاج الى خدمة تابعة لبنك و هناك مواقع عالمية تقدمها بمقابل مادي و بالتعاون مع بنوك عالمية

    Google Check out
    للأسف لم أجرب الخدمة و هي لم تتوافر بعد عربيا حسب علمي .. يعيب جوجل أنها دائما تبدأ في تجربة أي خدمة بالمستخدم الأمريكي .. و لها الحق في ذلك اذ أنه الأكثر انفتاحا و استعدادا لاستخدام هذة الخدمات

    الجمارك .. تختلف من دولة لأخرى .. أغلب الأوقات تعتمد على قيمة المنتج المدونة في فاتورة الشراء و تختلف نسبتها من دولة لأخرى .. بعض الدول لا تفرضها مطلقا .. و بعضها يغالي فيها بشكل مفزع ..

    كما قلت .. نحن نحتاج لتغيير مبادئ و أفكار أكثر من أموال أو غير ذلك ..

    و باذن الله لنا متابعة ..

    مرة أخرى .. جزيل الشكر لك .. أنتظرك دائما في كافة المناقشات 🙂

  9. أخي شكراً من القلب

    على مثل هذه المواضيع
    أقدم لكم تجربتنا ..وهي الأولى من نوعها عربياً..وبإعتماد تام بعد الله على البرمجيات المفتوحة المصدر

    متجر أشتر المصادر المفتوحه..
    فريد من الفكره والمضمون
    والموقع موثوق من ناحية الأمان والتشفير
    يقدم خدمة الدفع أون لاين
    https://buyopensources.com/

  10. صراحه انا مشروع تخرجي عباره عن تصميم موقع تجاره الكتروني لاحد محلاتالتجاريه التي تقوم ببيع الحاسبات ولوازمها
    في اول خطوه قمت بها من اجل المشروع وهي عملية البحث اكتشفت ان نسبة المشرين عن طريق هذا
    المواقع تكاد تكون معدومه
    لكن رغم هذي المعوقات اتمنى ان ينجح مشروعي عاجلا او اجلا

  11. إخواني الأعزاء,
    تحية طيبة و بعد…

    أنا أتفق معكم من عدة نواحي, و لكنني أرغب بأن أطرح عليكم الفكرة التالية,أنا أراهن بأن معظمكم يعرف موقع http://www.maktoob.com و يعرف بأنه أول و أقدم و أكبر مجتمع إنترنت عربي, و لها مكانتها في العالم العربي.
    منذ حوالي السنتين قامت شركة مكتوب بإنشاء موقع بإسم مزاد مكتوب و تطور الآن ليصبح http://www.souq.com و هذا الموقع بدأ عمله في الأردن و من ثم الإمارات العربية المتحدة و حاليا يعمل في السعودية, أنا أعمل بوظيفة المسؤول عن الموقع في الأردن و أنا كلي ثقةبأن موقعنا سوف يقنعكم بنجاح التجارة الإلكترونية العربية بشكل متطور و آمن و متوسع, حتى أننا فزنا بالجائزة الأولى في مسابقة المواقع المتخصصة بالتجارة الإلكترونية في دبي, علما بأن المنافسة كانت مع eBey & Amazon و غيرهم, يتوفر في موقعنا خدمات الفع بالبطاقات الإئتمانية, عن طريق البنك, كاش, بواسطة بطاقات كاش يو http://www.cashu.com المدفوعة مسبقا و التي هي أيضا قسم من أقسام شركة مكتوب العريقة, أتمنى أن تزوروا نوقعنا و إذا كان لدى أحدكم أي إستفسارات فأن بريدي الإكتروني هو s_haddad@maktoob.com و لكم جزيل الشكر

    سليمان حداد

  12. اول شي احب اشكرك على هذا الموضوع اللي احنا في امس الحاجة الية في مثل هذا الوقت خصوصا مع غلاء الأسعار بعض الشيء
    اللي احب اقولة وأتمنى من الإخوان ان ما يعتبروة دعاية أو اعلان بس أحب اطرح لكم تجربة لي شخصيا من واقع خبرة وهي اني اشتركت في أحد مواقع التجارة الإلكترونية الكبرى برأس مال لا يقان بحجم المعطيات والأرباح التي تجنيها جراء عملك في هذة التجاره رغم ان الفرصة متاحة لجميع الأفراد في جميع شعوب العالم ولكنني ما اشوف الإقبال الكبير عليها ولكن احب أقول أتمنى ان اللي يطلع على الموضوع هذا انه ما يضيع الفرصة على نفسه
    واللي يحب يستفسر أكثر يرسل لي على بريدي الإلكتروني وانا أجاوب علية
    taigar8@gawab.com

  13. مشكور على الموضوع وهو صراحه مهم جدا لان العالم بأكمله يتجه نحو أن يصبح كل شي به عن طريق الشبكه العنكبيه ويكون بشكل إلكتروني بحت والقادم لا احد يعرف ما هو ولا ماذا يخبء لنا الزمن

  14. بصراحة المنطقة العربية هي استثمار قوي جدا في هذا المجال بس المواطن العربي لازم تزيد ثقافته عن التجارة الالكترونية وميزاتها وسهولتها. وانا بصراحة اتمنى ان شركة عربية تبدا في هالمجال وتنتشر في الوطن العربي وانا متاكد ان ارباحها راح تكون مرتفعة جد!!

  15. هناك مواقع تسوق عربية رهيبة تستخدم التجارة الإلكترونية ، ولكني أعتقد أن ثقافة التكنولوجيا تدخل إلى أذهاننا نحن العرب متأخرة في البلاد العربية فقط أما عندما نذهب للخارج في الدول الأجنبية فنجد العرب هم السباقون إلى استخدام التقنية عندهم !

  16. السلام عليكم وبعدفانا اتفاءل بالخير فيما يخص مستقبل ىالتجارة الالكترونية في الوطن العربيفهي في تطور مستمر و ناجحالا ان هذا التطور لا يمكن ان نوازيه مع التطور في الدول الغربية لانهم اصحاب الفكرة و مانحن الامستخدمين له لذى نجد انفسنا متاخرين و هذا لايعتبر عائق والعائق الوحيد هو اننالا نهتم لا نبالي بالتطور فهمنا الوحيدتطوير المستوى المعيشي و ما نرجوه لامتنا هو الازدهار و السلام .

زر الذهاب إلى الأعلى