اضغط هنا للحصول على العضوية الذهبية في منتدى سوالف سوفت

تغطياتهواتف نقاله

الآي فون .. ما سر هذة الضجة فعليا ؟؟

الآي فون .. ما سر هذة الضجة فعليا ؟؟ 3

الكثيرون ممن لم يشتروا الiPhone سألوا هذا السؤال بكل وضوح, ما سر هذة الضجة ؟؟ لماذا أصبح الهاتف واحد من اكثر الهواتف طلبا في العالم ؟؟ و نحن هنا لا نتحدث فقط عن أرقام مبيعات – و التي فيما يبدو تصعد بسرعة هائلة – و لكن كذلك عن رغبة المستخدم في الحصول على الهاتف و سعيه وراؤه. فعند الحديث عن هاتف يتجاوز عمره العام الواحد بقليل و هو الأول لشركته في سوق الهواتف المحمولة و عندما نرى التأثير الذي تركه الهاتف وراؤه فإننا ندرك أن هناك شئ ما مختلف في هذا الموقف, فلا أذكر أن حققت شركة انتاج هواتف محمولة أي شئ قريب أو مشابه مع منتجها الأول و مع عامها الأول في السوق.

السؤال الآخر الذي حمله من عرفوا الهاتف أو امتلكوه في إصداره الأول, هو ما الجديد في هذا الإصدار, الiPhone 3G, و سأحاول مخاطبة النقطتين معا في هذا المقال و إن كان التركيز سيكون أكثر على فكرة الiPhone بشكل عام حيث أن المنتجين نهاية هما منتج واحد مع وجود اختلافات محددة نعرفها جميعا سواء كانت إضافة الGPS أو دعم الجيل الثالث و بقية الإختلافات الصغيرة الأخرى.

إقرأ المقال كاملا ..

بداية, هناك عامل هام في قضية التأثير الذي صنعه الiPhone على صناعة الهواتف المحمولة و ما حققه من ضجة و هذا العامل لا علاقة له بالهاتف من بعيد و لا من قريب لذا وجب أن نقصيه من البداية, و هذا العامل هو الدعاية شديدة الإحكام التي تجيدها بل تتقنها Apple باحتراف. فالشركة لا تكشف عن منتجاتها الجديدة و إطلاقاتها الرئيسية في صورة بيانات صحفية جافة أو حفل صغير منعزل و إنما تقوم بذلك في احتفاليات معلومة التاريخ شديدة الضخامة و مع إضافة الكاريزما الهائلة التي يملكها متحدثيها و على رأسهم ستيف جوبز – سواء أحببنا الرجل أو لم نحبه إلا أننا لا نستطيع أن ننكر أن حماسته في تقديم منتجات شركته و أسلوب العرض التفصيلي المتغزل في إمكانيات منتجاته تؤثر بشدة في المتلقين و تخلق جو من الترقب و الانتظار لمنتجات Apple.

أما بالانتقال الى لب القضية, لماذا الiPhone ؟؟ و هل كان له فعليا أثر كبير في صناعة الهواتف المحمولة ؟؟ في كلمة, يمكنني القول, نعم. إنني أكون مجافيا للحقيقة بشدة إن قلت أن الهاتف يمثل هاتف مثالي و مكتمل من كافة الجوانب, لأنه ببساطة لم يظهر بعد مثل هذا الهاتف و لا أظنه سيظهر, فكل شئ له جوانب و نقاط التقصير الخاصة به و لكن ما لا يمكنني إنكاره كذلك هو أن الهاتف قد نجح بامتياز في استخدام قانون 90/10 الذي تتقنه Apple, هذا القانون ببساطة هو أن الشركة تبحث عن 10% من خواص أو وظائف الهاتف التي تمثل أكثر ما يستخدمه 90% من المستخدمين و تقدم لهم هذة الوظائف بطريقة مبتكرة, شديدة البساطة و شديدة الجاذبية في آن معا.

كيف حققت Apple ذلك ؟؟ و ما هي الإبتكارات التي قدمتها الشركة في هذا الهاتف و أثرت بها في سوق الهواتف المحمولة بشكل عام ؟؟ إن النقطة الأهم و الأبرز في نقاط تميز هذا الهاتف هو نظام التشغيل وواجهة الاستخدام. فكثيرا ما استخدمنا الأجهزة الكفية العاملة بنظام Windows Mobile باستخدام الأصابع بدلا من القلم و لكنك كنت دائما تصل الى النقطة التي تضطر فيها الى استخدام القلم لأن النظام ببساطة معد لاستخدامه بهذا الشكل, و لكن مع تقديم تقنية اللمس المنتعدد و فكرة الاعتماد الكامل على الأصابع في إدارة النظام كاملا فإن الأمر يبدو شديد السلاسة و هذا هو التأثير الأول الذي تركه الهاتف في السوق كاملا, فقد بدأنا نرى واجهات مطورة من Windows Mobile لتمكين المستخدم من التحكم في النظام بأصابعه, مازلنا مع نظام التشغيل, و لكن مع جاذبية النظام هذة المرة, ففي الواقع و على قدر ما استخدمت و جربت من هواتف محمولة لا أذكر أن أحد أنظمة التشغيل قد ترك انطباعا يضاهى الانطباع الذي يتركه لديك الiPhone في نقطة جمال واجهة الاستخدام و جاذبيتها و هي في الواقع نقطة تلعب دورا كبيرا في شعور المستخدم بالراحة أثناء استخدام الهاتف و أعود لأقول بأن هذا أثر ثاني تركه الهاتف فقد بدأنا نرى واجهات الإستخدام المطورة مثل تلك المستخدمة مع جهاز HTC Touch Diamond و واجهة Touch Wiz من سامسونج و غيرها و إن كنت مازلت أعتقد بشكل شخصي حتى اللحظة أن أي من هذة لم يصل الى جاذبية الشكل التي تتمتع بها واجهة استخدام الiPhone.

مستشعر الوضع و الحركة أو الAccelerometer هو أحد هذة الآثار الأخرى التي تركها الiPhone, و هذة الميزة تمثل ابتكارا مستقلا بذاته حينما تم تطويعها في تقديم الألعاب الإلكترونية و البرامج على الiPhone, فعلى قدر ما رأينا من ألعاب للهواتف المحمولة و التي وصلت الرسوميات بها الى مستويات متقدمة إلا أننا لم نرى منذ سنوات طوال فكرة جديدة تتعلق بالتحكم في الألعاب مثل فكرة استخدام الAccelerometer للقيام بهذة المهمة.

إذا, هل هناك عيوب ؟؟ نعم, بل هناك الكثير منها. فأنا هنا أعود لأذكر بقاعدة 90/10 التي تستخدمها Apple مع الهاتف, إن ما تعول عليه الشركة هو ليس إن كانت هناك عيوب أم لا لأنه أمر مفروغ منه فلكل شئ عيوب, و لكن ما تعول عليه Apple هو أن يميل معظم المستخدمون الى الهاتف بناء على ما يقدمه لهم من مميزات في الوظائف الرئيسية التي يحتاجونها مع التخلي عن وظائف أخرى قد يرونها ليست رئيسية. العيوب تبدأ للبعض ربما بموضوع الكاميرا و التي لا زالت غير قادرة على تصوير الفيديو أو تقريب الصورة, غياب الكاميرا الأمامية التي يراها البعض ضرورية ممن يستخدمون مكالمات الفيديو, و في نظري كذلك هناك غياب عن دعم الكثير من امتدادات الفيديو و لو في صورة برامج من طرف ثالث, غياب إمكانية تبادل الملفات عبر البلوتوث و بالطبع كون الهاتف يصدر بشكل رسمي مغلق مع شبكات اتصال محددة.

بشكل مختصر و ملخص, كانت هذة إطلالة على التساؤل, ما سر هذة الضجة التي صنعها الiPhone ؟؟ .. إذا, هل يستحق أن أشتريه أم لا, نعود لنكرر بأن هذا الأمر يتوقف على احتياجاتك الشخصية, هل تمثل العيوب بالنسبة لك مشكلة حقيقية و تنازل عن مميزات رئيسية ؟؟ إذا لم تكن كذلك فالمميزات بدون شك تستحق الكثير.

لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر

اقرأ أيضا:

‫31 تعليقات

  1. راح اجاوب عن بعض الاسئله .
    هل يستحق الشراء ؟
    بنسبه لي لا و السبب هي الكميرة الخلفيه شيء مهم لدي و الجودة اهم .
    ايضا كبير الحجم , و ايضا مشاهدة المقاطع ليس مدعوة كثير , ايضا الشبكة اللاسلكية لدي مهمه مثلا البلوتوث .

    هذا رأي الشخصي ( فالكل شخص راي )
    وشكرا لكم

  2. السلام عليكم
    راي أن ننتظر و نتريث قليلا لأنه و كما هو معروف عن شركة آبل منتجاتهم تنزل بسرعة ومن الممكن أن نرى إصدارا جديدا للجهاز في وقت قريب ولكن كجهاز مثل هذا فلا يستحق شراءه .

    وهناك شئ آخر بالنسبة لإختراق هذا الجهاز للسوق بصورة عالمية وسريعة فهذا يعد نجاحا كبيرا للشركة رغم عدم توجه هذا الجهاز لشئ أساسي مثل الأجهزة المعدة للإتصال السريع بالنت أو الأجهزة المعدة للتصوير أو مشغلات الصوتيات .

    فهل سنرى في القريب عدة إصدارات لل iphone ؟؟ أعتقد أنه سيكون من الأفضل إذا كانت الشركة تريد زيادة أرباحها .

  3. لا شيء لدي لأن أقوله, سوى أن هذه المقالة، هي أحد أجمل المقالات القليلة التي قرأتها عن iPhone

  4. انا ارى ان الهاتف عقيم جدا لأنه محصور في ابل فقط .
    كهاردوير لا يمكن لأي جهاز ان يحمل من المميزات التي يمتاز بها .

    ولو ان الشركة قامت ببيعه كهاردوير افضل بكثير من هذا الجهاز العقيم
    أنا ارى ان السامسونج اومنيا والدايمود افضل بكثير من الآي فون

    تحياتي

  5. أنا ليس من عشاق الأي فون، ولكن أقول للذين يناشدون بدايموند تاتش، إنه جهاز ليس بعملي خلافاً بجهاز الأي فون.
    جربت الأي فون والحق يقال بأن هذا الجهاز سهل الإستخدام من ناحية البرامج أو مع تحكم خصائص الجهاز، وهذا يختلف مع أنظمة الويندوز.

    أما الأجهزة التي ستكون منافسة للأي فون ليس في الدايموند ولا في أجهزة السامسونج. بل في شركتين فقط.. هما نوكيا والنظام المرتقب اندريود. وغيرهم لا أظن بتاتاً.

    هل سأشتري أي فون؟
    لا… لماذا لاأدري ولكن كقطعة جهاز فهو مناسب لي. وكنظام مناسب لي جديد ولكن بأن يكون مغلق ومحدود!! فهذا ليس بالقرن الواحد والعشرين!

  6. احدى اجمل المقالات للتحدث عن هذا المنتج

    احسنت قولا و وصفا 🙂

    بعد اذنك سأعيد نشرها في احدى مودناتي مع حفظ حق الموقع

    من متابعيك اخي العزيز

    محبتي
    مكي

  7. درست إستخداماتي وهل هي مستمرة وكانت النتيجة كالتالي /

    * التصوير : لا غنى عنه لكن عيبه الجودة وبما انا التصوير بالفيديو اصبح ممكن عن طريق برنامج ومع هذا فأنا قليل التصوير ولا تهمني الجودة كثيراً فالصورة مع ذكر حادثة الصورة قد تفي بالغرض.

    * مكالمة الفيديو : لا أهتم بها كثيراً لأسباب التكلفة العالية وعدم فاعليتها.

    * تبادل الملفات : قليلاً ما أستخدم البلوتوث إلا في سماعة الرأس.

    من النقاط السابقة تجدون أن أغلب مقتني الأجهزة يعتبرونها أساسية وبالنسبة لي فلا أهم شيء هو إجراء المكالة وتصفح النت وiPhone يقوم بها لذا فهو يستحق أن أقتنية.

    شكراً أحمد على الموضوع .. 🙂

  8. بصراحه
    التصوير ما يهمني
    ولا حتى الكاميرا الاماميه
    ولا ارسل ملفات اهم شي الرنه الي استخدمها واقدر انزلها من الكمبيوتر

    لكن الاهم ان الجهاز سهل وحلو وممتع بالاستخدام

    ومع ذلك ان شريته لن يكون الجهاز الرئيسي للاستخدام

    افضل ان يكون الجهاز الرئيسي نوكيا والثانوي سوني اريكسون
    لكن مع الاي فون اقدر استغني عن السوني مع ان كاميرا السوني الي يجربها ما يقدر يتركها

  9. كعادتك اخ احمد ، مميز في طرحك وفي نقدك

    بشكل عام ، اظن ان شركة ابل اجبرتنا ان نفكر بالجهاز ، بل الاكثر من ذلك ، انها ستعيد ترتيب اولوياتنا في الخصائص المطلوبه بالجهاز الذي ننوي شراءه.
    فأنا ابحث عن الجهاز واريده بأي شكل ، مما يعني انني مستعد لتحمل كل العيوب التي ذكرتها ، ( لاجل عيون التفاحة المقضومة )

    كذلك اعول كثيرا على نظام قوقل القادم ، الاندرويد ، ولكن ليس في اول طرح له.

    شكرا مجددا…

  10. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بالنسبة للعيوب التي ذكرتها ليست كلها ضرورية كالكاميرا الأمامية والتي لا يستخدمها الا مئات في العالم كله
    واكبر مشكلة هي اغلاق الهاتف لشركات معينة ومشكلة الكاميرا وقله دقتها أيضاً مشكلة كبيرة

    ولو ان ابل أتاحت الميزات المطلوبة من المستخدمين أراهن ان حاملي النوكيا والأجهزة الأخرى سيتخلون عنها ويتجهون إلى عصر الأي فون لأنه جهاز فعلاً رهيب بكل ما تحمل الكلمة من معنى

    دمتم بود …

  11. الف تحيه لك اخي العزيز احمد

    انا ارى بان الجهاز مكانياته محدوده

    انا استخدمت الجهاز ليس ٣G لا العادي سئ هاتف ذرب فقط اما كمميزات لاشئ صفر طبعا هذا راي الشخصي القراء لهم آرائهم

    الف تحيه وشكر على المقال الاكثر من رائع

  12. أعتقد أنا هاتف iPhone هاتف تافه وسخيف وأشعر بأني لو إمتلكت هذا الهاتف كأني رجعت لقبل خمس سنوات وأكتر في دنيا الهواتف المحموله فهو ناقص الإمكانيات ولا جديد في مميزاته بالعكس هناك أشياء أساسيه كثيره يفتقدها الهاتف وأنا أرشح HTC Diamond
    وهاتف nokia N96 حتى ولو كان لا يعتمد على اللمس فهو نظام غير عملي في التحكم بالهاتف

    وشكرا على المقال والجهد المبذول في الموقع بشكل عام

  13. أرى ان السعي وراذه وهو غير مصرح بشكل رسمي خساره فادحه ،، و خصوصا انه لا يملك جميع المواصفات التي اتمناها ،، و انا هنا لا انكر جمال شكل و نظام آي فون و لكني لن اشتريه من السوق السوداء و بمبالغ خرافيه فقط من أجل ان امتلكه !!سيأتي اليوم الذي سيصبح الجهاز فيه في متناول الجميع و بالتحسينات المناسبه و الاكثر روعه ،،

    شكرا ابل

    شكرا أ. أحمد

  14. تحليل لسر نجاح ابل في عرض منتجاتها …. رائع منك اخي احمد
    ان تضع بين ايدينا هذه المعلومات التي تغيب عن اذهاننا

    فعلاً اجمل ما قرأت عن الاي فون

    ادعو من الله ان يوفقكك الى عمل الخير ولك كل الشكر

    مع التحية الطيبة

  15. عند صدوره بنسخته الأولية أثار اهتمامي فعلا لكنني لم أفكر بشراءه جديا
    لكن مع صدور النسخة الجديدة المزودة بنظام الملاحة بدأت بالتفكير فيه،
    فكل ما أحتاجه حاليا في أي هاتف هو إرسال واستقبال المكالمات والرسائل النصية، تصفح الشبكة بطريقة لاسلكية، وجهاز ملاحة مدمج

    هذا بالنسبة لي، فلا يهمني الإستماع للموسيقى مثلا ولا الكاميرا، يمكنني الإستغناء عن الكاميرا
    أما عن البلوتوث فلا أذكر بأنني استخدمته كثيرا إلا لسماعة الأذن أثناء القيادة

    لكن حتى الآن لن أقوم بشراءه بسبب سعره المبالغ فيه في حال شراءه دون تعاقد
    فيمكنني بهذا السعر اقتناء جهاز ملاحة محمول وخاص، واقتناء هاتف أو جهاز مدعم بتقنية الواي فاي، أما الباقي فأضعه رصيدا لمكالماتي !

    هذا رأي الشخصي البحت

  16. أشكر أخي أحمد على المقال الجميل

    أنا شخصيا من عشاق هذه الشركه

    فعندي 3 منتجات لها وأحس بالانتماء لها

    لكن بخصوص الآي فون فأنا لا أرى أنه عملي لي “بالرغم من أني أستطيع شراءه بحكم دراستي في أمريكا”

    بالأفضل النوكيا

    ولكن في المقابل اشتريت الآي بود تش وهو الذي يلبي طلباتي

    فأنا أحتاج إلى الآي بود وليس الآي فون

  17. الكاميرا , 2 ميجا بيكسل أكثر من ممتازة بالنسبة للمحمول , كاميرات الديجيتال قبل 3 سنوات كانت من 1 ميجا بيكسل او 2 , لو كنت من محبي التصوير فبإمكانك إقتناء كاميرات سايبر شوت 8-10 ميا بيكسل

  18. أنا أرى أنه لا شيء يميز الجهاز حتى الأن ليقال عنه أفضل جهاز متواجد في السوق.
    بحسب ما أعايشه مع الناس فأنني أرى أن أغلب من يريد أقتناء فقط ليقال أنه يملك الجهاز ألذي أزعج العالم..وأيضاً هناك من يرغب به لشكله فقط .. هل ياترى هذه أسباب حقيقية لإقتناء هاتف جوال يخدمني في حياتي اليومية..؟؟

    جوابي: لا.

  19. الشكر موصول للأخ أحمد على هذه المعلومات، والتحليل الرائع لهذه (الظاهره)، خاصية اللمس المتعدد بالجهاز هي ما اكسبه الشهره والاهتمام. وكما تعلمون، إخواننا الأعزاء في الصين يسعون دائماً لتقديم نفس المستوى، أو أعلى بأرخص الأسعار فهاهم قد أنتجوا اكثر من عشر نسخ للآي فون، ولعل أفضلهم تلك المسماه Ciphone والتي تفادوا فيها عيوب ابل، من حيث الكاميرا الخلفيه والبلوتوث والشريحتين وغيرها من المميزات الأخرى.

    شخصياً يعجبني الآي فون ال3جي لكن، بسعره الحالي (المفكوك) يستحيل ان اشتريه وأرشح أني سأشتري النسخه الصينيه

  20. samsung omnia i900
    افضل بكثير جدا من حيث المميزات لكن الدعاية القوية لل iPhone هي ما عطته شهرة واسعة وايضا التسويق الذكي .
    تحياتي

  21. أخ أحمد هل تقصد أن أبل أول من أدخل مستشعر الحركة إلى هاتف نقال؟
    هل تعلم أن N93 و N95 يحتويان على مستشعر حركة .. لكن نوكيا لم تعلن عن ذلك إلا بعد ظهور iPhone إلى الأسواق .. (و هما متوفران بالأسواق منذ بداية 2007) بل قبل الإعلان عن iPhone حتى !

    وللعلم فهناك ألعاب موجودة حالياً لنظام سيمبيان تعمل بإستخدام مستشعر الحركة .. أقصد ألعاب وليس لعبة 🙂

  22. مقالة مميزة الله يوفقك

    أما عن كون آبل تحصر الهاردوير عليها فهذه إحدى الركائز الأساسية للتفكير السليم للشركة لتكسب العديد من العملاء وبالتالي تستطيع اقصاء مايكروسوفت من طريقها
    والهدف الاساسي ان الواحد يحب منتجات آبل ونظام الماكنتوش المميز

    << متعقد من نوكيا وويندوز 🙁

  23. كيف حالكم شباب

    انا بصراحة اشتريت جوال nokia 5800 ومالفرق بينه وبين iphone

    انا حسب ماسمعت عن الiphone انا اشوف ان nokia 5800 في نفس المزايا واحسن

    وما ادري ليش كل هالضجه على الiphone اش الي مخلي الiphoneعلى كل لسان

  24. ادري داخله عرض بس حبيت اقوول اقدر أحط في الايبود تش كاميرا بليييز ابي رد بسرعه

  25. عندي ايفون احسن من بلاك بيري وعع

    واصلا المسن الي في البيبي اقدر احمله في الايفون >>والله

زر الذهاب إلى الأعلى