ميكروسوفت تدافع بعنف, Zune لم يمت و التحديثات القادمة في الطريق

لو يتم اصدار الجهاز في الاسواق العربية سترى من الذي سيموت
بمواصفات جهاز ميكروسوفت اظن انه راح يكتسح السوق …. و انا من الذين ينتظرونه بفارق الصبر !!

تحياتي…

Go! Zune …… Go! Microsoft

اخوي الغزال ..
اذا انت من الرياض , انا شفت الجهاز عند بيت الكمبيوتر بس طبعاً بسعر مختلف تماماً عن السعر المفترض ><“

اتسائل يا أخي علي إذا لو كان بدل zune احد منتجات الماك ماذا كنت ستقول

على العموم اتوقع أن مايكروسوفت تعرف ما تعمله

اخ أحمد …

سأقوم بتغيير سؤالك لكي يكون صحيحا :

ماذا لو كان المُنتج من مايكروسوفت منذ سنين ؟؟

ستكون مايكروسوفت فشلت في تحقيق النجاح فيه ..

لكن مايكروسوفت للآن ناجة في كل المجالات التي خاضتها حتى الآن ..

بعكس من له باع طويل جدا .. و للآن يسرح خلف استراتيجيات جاهلية .. لم تأتي بنتيجة للآن .. كل النتائج هي تذبذب لا أكثر .. و مايكروسوفت دائما ما تنجح في إرجاع الأمور إلى نصابها .. و ستفعل ذلك .. و كل العالم ينتظر أن تفعل .. هل تعلم لماذا ؟؟

لأن مايكروسوفت هي الوحيد في الساحة من لا يُكثر الحديث بل يبدأ بالفعل أولا ..
لأن مايكروسوفت هي الوحيد في الساحة من لا يلطخ المنتج بالأكاذيب التي تُفتضح حقائقه و كذبته بعد مدة ليست بالطويلة ..
لأن مايكروسوفت دائما تعرف كيف تصنع الفارق .. و تعرف كيف أن لا تدفع مبالغ طائلة للتهريج الإعلاني .. بل تستثمرها في إنتاج ما يُرضي المُستخدم ..
لأن مايكروسوفت تعترف إن أخطأت و تُحاول التصحيح .. و ما حصل لتصحيح خطأ الإكس بوكس هو اكبر دليل .. و هو ليس إلا دليل واحد ..
لأن مايكروسوفت هي من أسس و رسم طريق السوق واضحا جليا و هي من صعدت عليه وحيدة و ظل الآخرون قابعون في قارعته .. ينتظرون أن يأتي أحدهم وينتشلهم ( مثل الهوم لس ) و هذا ما حصل سنة 1997 ..

الفرق أن مايكروسوفت هي من يُقرر ما يحدث في السوق و ما لا يحدث ..

الفرق أن مايكروسوفت هي الحقيقة و الآخرون مُجرد ” زيف لا حقيقة له ”

تحياتي

Mr.CPU
من غير الهاردوير وهندسته، أين ستنصب السوفت وير؟؟
مشكلة السوفت وير أنه خيال، والخيال يتأثر سلباً بمجرد أن تفكر ضده!!

يا أخ علي لا تلعب في السؤال الذي طرحته عليك

السؤال واضح وضوح الشمس “ماذا لو كان المنتج من شركة أبل ماذا ستقول ”

السؤال ليس لكي يظهر شركه أحسن من الثانيه بل يظهر “العنف الحواري في ثقافتنا ”

أخوي علي أنا من مستعملي الماك والمحبين له وشوف ويش رديت “اتوقع أن مايكروسوفت تعرف ما تعمله”

وخلنا من الشركه هذي احسن من الثانيه ولا الثانيه احسن من هذي

“با أحمد … أنا أريحك .. إذا أبل تنتج مُنتج جديد عليها و لسة ما عندها خبرة فيه وتغلط . راح يكون ردي هو نفس الرد على مايكروسوفت”

هذا ما وددت معرفته

شكرا

هاي الصفحة يا أخ نافذ….حمل منها السوفتوير…وإذا جهازك صار فيه مشكلة الساعة الداخلية إحكي معي علإيميل أقلك كيف تشغلو…تقبلو مروري…

حسناً ..

قد نؤمن بالنقاش بين شركتي مايكروسوفت و أبل في مجال أجهزه الكمبيوتر و أنظمه الشتغيل ، و نتقبل الطرف المايكروسوفـ(ـتي) بصدر رحب لنوضح له أن رغم أن تويوتا تملتك حصّة أكبر من bmw في سوق السيارات فإن الأخيرة تتفوق في كل شئ ، إلا ربما السعر عند الدفع و هو الوتر التي ( لا تجد ولن تجد ) مايكروسوفت غيره و هذا يتضح من خلال دعاياتهم الجديدة ..!

أما في سوق مشغلات الموسيقى .. هههههه ! .. من جدّكم ؟! .. إذا كان سوق مشغلات الموسيقى قلب ، و ينبض .. فهو مع كل نبضة يردد إسم ( أبل ) .. أبل ببساطة تقود سوق مشغلات الموسيقى الأن و ما غيرها من الشركات إلا سارقي أفكار و محاكون .. لا أقل ولا أكثر .. أبل في الأيبود و الأيفون قدمت درس بعنوان : كيف تأكل الأخضر و اليابس ! .. و عليه فإنني أنصح شركة مايكروسوفت بتوفير هذه الأموال الطائلة لتطوير نطام تشغليهم الجديد حتى لا ننصدم أنه بعد أربع سنوات و مليارات الدولارت بفيستا أخر هههههه !!

دعوا البعض يتغنى بالتاريخ و قضيّة 97 ، لكن إسئلوه .. هل يُنكر قوة أبل في دخولها سوق الجوالات بالأيفون الذي حطم أرقام قياسية في مبيعاته رغم أنه في سنينه الأولى ؟! .. هل يُنكر أن أبل تقود سوق مشغلات الموسيقى بالأيبود و الأيتونز و دخلته في وقت لم يكن هناك شركه تجرؤ على دخوله ؟! .. هل يُنكر أن أبل قدمت حلولاً للفرد في لربما ما كنّا رأينها رأي العين لولا أبل ! ..

ثم سؤال عالطاير .. هل قدمت مؤخراً مايكرسوفت أي مشروع ناجح ؟! .. تخبطات ولا أكثر من التخبطات أولاً في جهاز الاكس بوكس و الذي يُعتبر كتله صخريه ملساء أمام جهاز سوني و قوته ، و ثانياً بفيستا الذي حاولت فيه محاكاة قوّة و جمال تايجر وليبورد .. و ثالثاً بهذا المشغل للموسيقى في محاوله منها لدخول سوق مشغلات الموسيقى مثل ما فعلت أبل و قد سجل فشلاً جيّداً ! .. لا شئ أكثر من التخبطات !!!