تميزت ندوة “التحديات التي تواجه صناعة السينما” التي عقدت خلال المؤتمر الموازي لمعرض Cairo ICT 2010 بالكشف عن المزيد من الأرقام و الإحصائيات المتعلقة بحجم قرصنة المواد السمعية و البصرية في مصر و لكن دون الخروج باقتراحات فعلية مبتكرة أو جديدة للتعامل مع القضية خلافا بالطبع لحزمة الإقتراحات التأمينية المعتادة من وضع تشريعات جديدة و استخدام أساليب جديدة لحماية الأفلام الى آخره.
الأرقام التي أضافتها هذة الندوة تمثلت في تقديرات تتعلق بنسبة القرصنة في سوق المواد السمعية و البصرية و التي تم التأكيد على أنها تجاوزت ال40% من إجمالي الإنتاجات المحمية بحقوق كما قيل بأن أحد الأفلام العربية الحديثة قد تم تحميله ما يفوق ال500 ألف مرة عبر الإنترنت في اليوم الأول لعرضه في دور السينما كما أن نسبة برامج ميكروسوفت المقرصنة وصلت الى 63% من إجمالي ما يتم استخدامه من برمجيات الشركة.
لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر
الله يصلح الحال..
القرصنة كل مالها تزيد لدرجة الواحد يقول لنفسه ليه اشتري اصلي والكراكات موجودة.!؟
وأما عن حل تهريب الافلام فهو بسيط..
الحل بجعل شاشة السينما Blur ولايمكن مشاهدتها إلا بنظارة خاصة.
حيث لايمكن تصوير الفلم بكاميرة ونحوه مع العلم أن هنالك طرق ادهى من ذلك ولكن هذا حل بسيط يحل جزء من المشكلة