اضغط هنا للحصول على العضوية الذهبية في منتدى سوالف سوفت

الانترنتمنصات ألعاب

مكتوب ينضم الى المنافسين في سوق ألعاب المتصفحات

maktoob-stardoll

أطلق أصدقاؤنا في “مكتوب” بالتعاون مع بعض كبار مطوري ألعاب المتصفحات عالميا إثنين من ألعاب المتصفح الشهيرة عالميا في نسخ محلية عربية تقدمها مكتوب مباشرة عبر موقعها الى المستخدمين العرب. الألعاب الجديدة هي KhanWars و Stardoll و هما من فئة ألعاب المتصفح التي اكتسبت شهرة واسعة النطاق في الفترة الأخيرة و طرحنا أمرها للمناقشة هنا من قبل.

اللعبة الأولى KhanWars, أو لعبة حرب الملوك هي لعبة متصفح مجانية ، وهي استراتيجية تحاكي الحروب في العصور الوسطى, أما اللعبة الثانية StarDoll و الموجهة الى الفتيات و تعنى بأمور الموضة, التسوق و الديكور و تقدمها من خلال بيئة إفتراضية لصناعة الدمى الإلكترونية, و قد تم تقديم اللعبتين في واجهة عربية بالكامل.

لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر

اقرأ أيضا:

‫12 تعليقات

  1. أضطر احدث الصفحة لحد ما يظهر الخبر
    تطلع هالمشكلة
    =========================
    Service Temporarily Unavailable
    The server is temporarily unable to service your request due to maintenance downtime or capacity problems. Please try again later.
    ——————————————————————————–

    Apache/1.3.33 Server at http://www.gadgetsarabia.com Port 80
    ========================

  2. المشكلة بسبب الضغط الشديد على الموقع و بالفعل جاري العمل على معالجتها و قد قلت حدتها كثيرا خلال اليومين الماضيين

  3. مكتوب مشروع عربي كبير دائما عودنا بكل جديد فلس غريب عليه هذا الابداع

    وشكرا استاذي احمد جبر على هذا الموضوع المتميز

  4. الانشغال بمثل هذه الالعاب ما هو الا ضياع اولا لوقت الشخص وثانيا لماله ولا اظن انه بعد ان يدمن الشخص مثل هذه الالعاب سيبخل عليها بالمال

    اذا اهتممت مثلا بالعاب اسطوره فى الجرافيك والرسوم فلا عيب فى هذا بل انا اتمنى ذلك لان هذا ان دل على شئ فانما يدل على تطور هذا المجال وبالتالى تطور الاجهزه المشغله لهذه الرسوم فلا باس فى ذلك اما ان تقوموا بنشر تلك الالعاب المضيعه للوقت والمال فلا احبذ هذا ولا اظن ان التنويه لها خير خاصه وان العديد ممن يثقون بارائكم ــومنهم اناــ قد ياخذه الفضول لتجربه هذه الالعاب

    انا ادخل موقعكم بشكل يومى وانشره على كل من اعرف لا لاى شئ الا لانى وجت منه المكان الناسب لى فاجوكم حافظوا على هذا فانا لم ار عندكم كاتب لمقاله او معلق عليها الا وله وجه نظر واسلوب لا بد ان يحترم

    وبالمناسبه بعض هذه الالعاب اضاعت مستقبل احد اصدقائى وللاسف سرق منى المال ليقوم بشراء بعض التفاهات ليقوى بها حسابه فيها وغيرهم ممن رسبوا فى الامتحانات بسبب هذه الاشياء فرجاء لا تقوموا بالتروج لمثل هذه الاشياء

    اسف للتطويل لكن رجاء اقبلوا نصيحتى

  5. خطوات لا فائدة منها، سوى جلب المزيد من النال للشركة.
    من أول ما ظهرت مكتوب وأنا أرى جميع مشاريعها تهدف الى الربح وجميعها تقليد لخدمات أجنبية.
    لا يوجد ابتكار ولا يوجد شيئ مميز!
    الأحرى بمكتوب أن توظف طاقات مبدعة لتنتج أفكاراً مبدعة وأنا على ثقة أن تجلب لها المزيد من الدخل المادي، ولي التقليد والشراء فقط!
    مكتوب، أكبر مجتمع فاشل في العالم!!

  6. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
    مكتوب.. اسم تعرفنا من خلاله على أول بريد عربي، ثم خدمة المدونات المجانية، ولكنه بعدها هام على وجهه خلف المال ولا شيء غيره، تسلية في تسلية في تسلية ولم يقدم للتقنية العربية أي جديد برأيي باستثناء ما كان ولم يطور..
    حملة شرهة لشراء المنتديات العربية الشهيرة ومنها ملؤها بالدعايات..
    لم نصل بعد إلى مستوى الاهتمام والتفكير في أن نعطي أكثر، وننتظر الربح بعد ذلك فقد بأتي من حيث لا نحتسب..
    شخصيا لم أعد أهتم مطلقا بما تفعله مكتوب، فكله تسلية في تسلية، وحتى القناة التي أطلقتها تأملتها فوجدتها فاقت التفاهة تفاهة وتدمر في شبابنا..
    هذا رأيي، مع كامل احترامي لكل رأي مخالف ولأهل مكتوب..
    شكرا لك أخي الكريم على الخبر، ولو أنني أضم صوتي إلى صوت الأخ Microfouda، لأن هناك مشاريع عربية حقا تستحق الاهتمام والتشجيع بدل التسلية وتضييع الوقت..
    مني لكم أرق تحية..

  7. الأخ العزيز Microfouda,

    جزيل شكري و تقديري لكلماتك و دعمك ..

    أما بخصوص تغطية هذا الخبر على سبيل المثال, فلماذا تعتبره دعم لهذا النوع من الألعاب ؟؟ .. أنا شخصيا على سبيل المثال لم أستخدم أيا من هذة الألعاب مطلقا في حياتي .. و لكن إثارة الموضوع هو بحد ذاته قد يكون عرض للوضع و فتح الباب للمناقشة كما فعلنا سابقا .. لنسمع الرأي و الرأي الآخر و عسى أن يعود ذلك النقاش و الرأي بالفائدة على الجميع ..

  8. أخ Microfouda :

    فعلا من المُؤسف أن نسمع بمثل هذا الخبر المُزعج .. يُضايقني أن نصل إلى هذه المرحلة من التحرر من أنفسنا من أجل تفاهات على الإنترنت ..

    و لكن لست معك في قضية أن الخبر هنا للترويج لها ..

    هنا صفحة للأخبار فقط .. و لا أعتقد بأنها للترويج لشئ .. تنوع الأخبار و تنوع الآراء و وجود الإختلاف هو دليل عدم الترويج لشئ بحد ذاته ..

    لكل شئ جانبين .. سيئ و جيد ..

    هذه الألعاب جانبها الجيد فقط التسلية في وقت الفراغ ..

    و جانبها السيئ .. ما ذكرته من حدث ، و إضاعة الوقت في لعبها في أوقات غير مُناسبة .. و الإدمان .. و المُبالغة في جعل أهمية لهذه الأمور ..

    في الحقيقة أنا رأيت نماذج سلبية لمثل هذه الألعاب .. و ( بيني وبينك ) أنا مو معاها أبدا و لا ألعبها و لا في أمل ألعبها ..

    في الأخير .. كما قال أحمد جبر .. القضية تُطرح للإستفادة مما كتبت أنت و مما سيكتب غيرك ..

    في الأخير الإنترنت مفتوح على مصراعيه بطيبه و بخبيثه .. و نحن لا نستطيع منع شئ .. و لكنا نستطيع توعية أنفسنا أولا و من ثم من حولنا بالطريقة السليمة لجعلهم يختارون السليم بطريقة صحيحة بدون دكتاتورية .. لكي يكون الصواب اختيارهم هم لا اختيارنا نحن ..

    تحياتي

  9. فعلا اوفقك الاخ microfouda بمشكلة هذا النوع من الالعاب
    ولكن كما قال لك الاخ احمد جبر بالنسبة على التسويق او الترويج
    ونحن احببنا وجودك بينا اكثر

  10. ممكن تكون خطوة جيدة بالنسبة لمكتوب تعود في صالحها ولكن ماذا قدمت للمطورين والمواهب العربية؟ لماذا دائماً تركز على الإستهلاك؟ والإستهلاك في شيء تقليدي وغالباً يكون غير مفيد؟ البوابات العالمية مثل ياهو وغيرها تهتم في أمور كثيرة وتستثمر في مجالات لا يتوقعها أحد مثل تقديم شيء للمطورين أو المبرمجين ، مكانة الشركات هناك ليست فقط في هذه الأشياء التي يتفاخر فيها مكتوب بل في أمور أكبر من هذه بكثير ..

    نتمنى أن نجد مكتوب تسعى في إفادة المستخدمين بمشاريع أفضل من الحالية ، دعمها للمطورين ، الكتاب على الإنترنت ، تفعيل إستخدام الإنترنت أكثر من مجرد تسلية ، هناك أفكار كثيرة تستطيع أن تفعلها مكتوب وخاصة لديها قاعدة زوار كبيرة وميزانية أفضل من شركات كثيرة ..

  11. بالإضافة إلى لعبة حرب الملوك الإستراتيجية التي تعود إلى العصور الوسطى تم مؤخرا طرح نسخ عربية لألعاب المتصفح

    فمثلا لعبة “حرب القبائل” التي تعود إلى العصور القديمة ولعبة الخيال العلمي “حرب الفضاء” التي تذهب بالزمن إلى عام 2200 م

زر الذهاب إلى الأعلى