أيهما أكثر أهمية: نظام التشغيل أم البرمجيات ؟؟
في كثير مما تعرضنا له من مقالات حول الهواتف الذكية بشكل خاص يمتد النقاش الى ما تبنى عليه هذة الهواتف من أنظمة تشغيل و تطرق أحيانا الى المفاضلة بين هذة الأنظمة و مما لا شك فيه أن أنظمة التشغيل الخاصة بالأجهزة المحمولة تختلف من حيث المميزات و العيوب و من حيث مفهومها في التعامل مع المستخدم و المبرمج أو المطور و ما تقدمه من قدرات و مميزات لكل منهما. و لكن الجانب الذي كثيرا ما يتم إغفاله هو أنه في كثير من الأحيان فإن نظام التشغيل يستمد قدرا لا يستهان به من قيمته بما يتوافر له من تطبيقات و برمجيات. و السؤال الذي يطرح نفسه الآن, في وجهة نظرك الشخصية, أيهما أكثر أهمية نظام التشغيل أم التطبيقات و البرمجيات المتاحة له ؟؟
باعتقادي الشخصي أن هذا السؤال بات يكتسب قدرا كبيرا من الأهمية في الوقت الحالي خاصة مع ظهور فكرة تطبيقات الويب التي تقدم الكثير من الوظائف و تتوافق مع عدد كبير من الهواتف الذكية و مع حرص العديد من الجهات على توفير نسخ من تطبيقات خاصة بها لمختلف أنظمة التشغيل المتاحة على الهواتف اليوم.
لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر
في الوضع الحالي أعتقد أن البرمجيات المتاحة أهم من نظام التشغيل .. وخاصة أن أغلب أنظمة التشغيل أصبحت ذات قدرات عالية جداً .. وأصبح بإمكاننا إهمال المظهر وطريقة الإستخدام حيث أرى أنه بالإمكان تغيره حسب الجهاز وبالإمكان حالياً إتاحة الطريقة التي تناسب المستخدم (مثل ما اظهرت كثير من الشركات واجهات خاصة بها على الويندوز موبايل وغيره)
لكن هناك أيضاً نقطة مهمه أحب إني أذكرها .. التطبيقات أحياناً تكون متفوقة في نظام تشغيل او جهاز معين وأقل قدرة في جهاز أخر بالإضافة إنها أحياناً تكون متوفرة بشكل إفتراضي مع نظام التشغيل مثل برامج الأوفس وغيرها.. وتجدها تباع بسعر مرتفع في جهاز آخر! فلهذا نظام التشغيل الذي يوفر تطبيقات مهمة بشكل إفتراضي أو على الأقل مجاناً (كما أعتقد سنراه في نظام أندرويد) يدعنا نعود بالقول بأن نظام التشغيل أهم من التطبيقات!!
خلاصة كلامي.. التطبيقات المتاحة تختلف حسب إختلاف المستخدم .. فمن يرى أهمية الألعاب مثلاً.. سيجد أجهزة تناسب الألعاب أفضل من غيرها.. بالتالي بأن التطبيقات بالنسبة له ستكون أهم من نظام التشغيل!! 🙂
OS
بكل تاكيد من وجهة نظري
نظام التشغيل اولا ثم التطبيقات التي سوف تجد بيئة مستقرة و قابل للتطوير بفترات زمنية
معلومة حيث هذه تهم المبرمج اولا و اخيراً
حيث هناك الكثير من البرامج و الحلول للاعمال و الاستخدام الشخصي ولكن للنظام هش جدا
و ما الفائدة و العكس صحيح
والله اعلم
مع التحية الطيبة
( كل حزب بما لديهم فرحون )
هذه نقطه
فأصحاب الكمبيوتر الكفي يرون أن لا شي ينافس أجهزتهم وكذالك الحال مع الآي فون و السمبيانيين
الشي الآخر كل نظام و له فئة مستهدفه و هذه الفئة لا تتأثر كثييرا بالبرامج قدر تأثرها بتطور النظام و هذا واضح جدا خاصة أن البرامج بدأت تزيد لكل الأنظمة بشكل جنوني
مع ذلك هي كلها حلقة مكملة لبعضها البعض
في اعتقادي ان نظام التشغيل اهم من التطبيقات لان التطبيقات لو وجدت مع نظام تشغيل سئ لن يستفاد منها. ولن تكون فعاله مثلما تكون مع نظام تشغيل عملي وجيد وكذلك العكس صحيح
من وجهة نظري ان نظام التشغيل والتطبيقات وجهين لعمله واحده ، يكملان بعضهما البعض .
خالص الود
كما قال شهاب، مكملان لبعض، ولا تقل أو تزيد أهمية أحدهما على الآخر
مثل ما ذكر الأخوة إن الأثنين مهمين لكن أظن إن نظام التشغيل له الأهميه الأكبر
نظام التشغيل
لأنه الأساس الذي يخلق البيئة المُناسبة للبرمجيات الأخرى
البرمجيات تُجود إن وُجد نظام التشغيل الصحيح
هنالك أمر مُهم أغفله صاحب الموضوع و هو :
بيئة الجهاز
مثلا الآي فون .. بيئة الجهاز و الماكنزم الخاص فيه هو ما يجعل هنالك برمجيات تتناسب مع طبيعة آلية الجهاز .. و ليس مع النظام .. لأن نظام الآي فون ( أي كلام ) لو وضعنا النظام في جهاز تتش عادي بدون الأكسلوميتر و الملتي تتش .. سيكون نظاما للأطفال فقط . و لكن التقنية في الجهاز هي التي خلقت الجو ..
و هذا ينظبق على الأنظمة الأخير
مثلا نرى مايكروسوفت استغلت وجود الكاميرا لتجعلها من قطعة مربوطة في الجوال لتُستغل بشكل سيئ إلى قطعة مُهمة عن طريق التاقز .. و هذه فكرة مُستقبلية لو تم تبنيها ستتغير المعالم من حولنا بشكل ملحوظ ..
لو أتينا إلى نظام التشغيل مثلا لويندوز موبايل … نرى بأنه بيئة مُناسبة و مثالية لكونه نظام يدعم الملتي تاسكنق أي تشغيل تطبيقات مُتعددة في نفس الوقت .. و خاصة التطبيقات المكتبية .. التي تُسهل الأعمال كالتدوين من خلال الصوت و البحث من خلال و التعرف على الأشياء من خلال الكاميرا .. ألخ
البلاك بيري جهاز مُحترم و نظام ممتاز .. و لكني أشعر بانه شئ مُختلف مُستقل و أعتبره مُتكامل لأنه مُوجه لإتجاه مُعين و مُحدد ..
و لهذا أنا أعتقد بأن نظام التشغيل أولا كبيئة مُناسبة و التقنية في الجهاز كآلية داعمة هما أهم أمرين لخلق برمجيات صحيحة ..
فوجود أحدهما فقط يجعل المُعادلة = 0
تحياتي
أنا ألاحظ أن من المستخدمين من يهتمون بالبرامج التي تأتي مرفقة مع النظام (دون الاهتمام بالنظام) ومن الضروري أن تكون مجانية بدون مدة محددة أو عدد من الاستعمالات Shared ، ويجب أن تكون البرامج مستقرة.
فمثلا الجوال الذي يأتي مرفقا به برنامج الخرائط بصورة مجانية مع تنزيل الخرائط للدولة التي أنا فيها أفضل من جهاز آخر أستطيع تركيب البرنامج به وأفضل كذلك من جهاز آخر البرنامج مثبت فيه والخرائط يجب تثبيتها عن طريق الانترنت (مجاني) هذا إن كنت أفضل برنامج الخرائط. وهكذا لكل مجال.
نظام التشغيل
نظام التشغيل والبرمجيات تكمل بعضها بعضا
فلابد من للبرمجيات من نظام مستقر يستخرج كافة قدرات العتاد على أكمل صورة
ولابد للنظام من برمجيات تغنيه وتثريه في محتواه
نظام التشغيل
برايي ان نظام التشغيل بمثابة الدولة
والبرمجيات بمثابة المدن اللتي تحويها الدولة
فالاساس هو الدولة والاستقرار اللي تحمله بداخلها
تقبلو مروري
رأي مثل ما تفضل به الاخوه ان الاثنين مهمين ومكملين لبعضهم ولا يمكن لواحد ان يكون على حساب عدم وجود الآخر لكني ارجح كفة النظام لان بسببه ستفتح افاق جديدة وامكانيات كثيره للبرمجيات
اجمل التحيات
رأي من رأي الأخوه ( شهاب ، محمد الفارس ، kh1sh ) فلو وجد نظام تشغيل مستقر مع قلة التطبيقات ، يضل الجهاز استخدماته محدوده ، والعكس صحيح إن كان النظام عقيم وتطبيقاته كثيره ، سنجد عدم مقدرة النظام على تشغيل تلك التطبيقات بكفاءة عالية .
تحياتي
عاشق | لينكس
التسويق هو الأهم بنظري فنظام تشغيل و النتجية سوف تكون البرمجيات
اعتقد ان هناك علاقة تكاملية بين نظام التشغيل والتظبيقات
فالتطبيقات هي من تعطي قيمة لنظام التشغيل، ونظام التشغيل نفسه من حيث الجمالية وسهولة الاستخذام يجذب المستهلك.
الخلاصه: اعتقد انه في هذا الوقت نظام التشغيل os x هو الافضل نسبيا خصوصا بعد نزول نسخة للآيفون ونتشاره في الوطن العربي بدأ الوعي والثقافة عن شركة ابل تنتشر واعتقد انا هذا سيسهم في زيادة مبيعات شركة ابل في جمي اقسامها
نظام التشغيل (OS) أكيد هو الأهم ، لأنه هو الأساس أو البنية التحتية إن صحت التسمية ..
فالبرمجيات والتطبيقات مبنية عليه ،
أكيد نظام التشغيل , لأنه لو لم يكن جيداً لما كان يدعم التطبيقات الجيدة ,, حسب توقعي طبعاً … شكراً 🙂
أدهم
اعتقد ان نظام التشغيل هو الأهم هذا إن جاز أن نفصل بين نظام التشغيل والبرمجيات الخاصه به 🙂
وطبعا سهوله وتقدم بيئة التطوير في نظام التشغيل هي الركن الأساس
أنا أشجع symbian s60 فهو نظام تشغيل أكتر من راااااااائع
لكن أجهزة نوكيا لم تعطه حقه الكامل
😉
كما قال الأخ شهاب ، مكملان لبعض، ولا تقل أو تزيد أهمية أحدهما على الآخر
بالتأكيد نظام التشغيل، لأن إذا كان نظام التشغيل شامل ويخدم مستخدمه فما حاجتي للتطبيقات والبرمجيات المُصاحِبة !.
الـHardware أولا
نظام التشغيل ثانياً
وبعدها تأتي البرمجيات
البرمجيات محدودة بمحدودية النظام ولهذا فنظام التشغيل مهم جداً
المبرمج لا مشكلة لديه في توفير برنامجه لهذا النظام أو ذاك بشرط أن يعطيه النظام الحرية في استخدام موارد الجهاز ومزاياه فالأمر يعود أولاً وأخيراً للنظام وخصائص الجهاز
متكاملان ولا يغني أحدهما عن الآخر ولا يجب أن يطغى أحدهما على الآخر