تنبيه : احتراما لكافة الشعوب والقبائل فقد تم التعبير بكلمة “فلاني” أو “علاني” عوضا عن الأسماء الحقيقة حتى لا يقول أحد أني قصدت التشهير بالقبيلة الفلانية أو تعيير القبيلة العلانية.
في صبيحة أحد الأيام توجهت إلى مدرسة أختي الصغرى لاصطحابها إلى البيت، وكما يعرف الجميع عندنا في السعودية لا تخرج البنت بمفردها من المدرسة بل لا بد أن يحضر ولي أمرها و يطلب من حارس المدرسة أن ينادي على ابنته من خلال المذياع (المايك) وبمجرد أن تسمع البنت لاسمها يمكنها الخروج
المهم… توجهت إلى الحارس وقلت له : لو سمحت … ممكن تنادي على : فاطمة الفلاني
ففتح الحارس فمه وتدلى فكه للأسفل وقال : هاه؟
لمتابعة قراءة القصة اضغط هنا http://socialwonders.com/wp02/?p=139