رجل يحب عمله العسكري من خمسه وثلاثون عاماً اليوم انتهت خدمته العسكرية بتقاعد خمسه وثلاثون عاماً وملف هو الو ضيفي نضيف ولا يوجد فيه شكوا من أي فرد كان .
يصحو من النوم الساعة الخمسة فجراً ذهباً ألي العمل يجري العمل كما يجري الدم في عروقه حبه لي وطنه قبل كل شي رجل كهذا ماذا نقدم له
هوه يبين لنا انه غير مهتم لهذا الأمر وانهوا شي عادي بنسبه له كي يخفف عنا أمر انزعاجه وبلحقيقه عكس ذلك كوني اقرب الناس له ماذا افعل يا اصدقا حتى لا يتعب نفسيان وخصوصاً آنا هناك أشخاص فرحين بسماعهم هذا الخبر و اوريد أن يكون أمامهم قوي ولا يواثرون على نفسيته كونه رجل غير متعود على الجلوس في البيت .
أرجوكم اوريد الحل المناسب إن هذا الشخص يهمني أمره؟؟؟؟؟؟