فيما يبود لنا فإن الإهتمام بالاستمتاع بمشاهدة ملفات الوسائط المتعددة على الهواتف المحمولة و الأجهزة الذكية هو سمة هذة الفترة, فبعد أن كان جميع منتجي الهواتف المحمولة في وقت سابق يتسابقون لتقديم الهاتف الأصغر حجما دون الإخلال بالوظائف بات السباق في الوقت الحالي على من ينتج الهاتف الذي يملك شاشة العرض الأكبر حجما دون إخلال بالحجم الكلي و الوزن بحثا وراء تجربة أفضل لمشاهدة ملفات الوسائط المتعددة و غيرها من العناصر البصرية على الهواتف الذكية فضلا عن الهدف الآخر و هو إدخال عنصر اللمس بالأصابع كأسلوب رئيسي للتحكم بالهواتف.
Samsung لم تبتعد كثيرا عن هذة الخطى, و التي اتبعتها HTC هي الآخرى مؤخرا و غيرها الكثير, فمع إطلاق الهاتف Haptic 2 و الذي يقدم شاشة عرض بقياس 3.2 إنش حاولت Samsung أن تقدم كذلك تطويرا لواجهة استخدامها المعروفة Touch Wiz و ألحقت بالهاتف كذلك مستقبل البث التليفزيوني الرقمي DMB و إمكانية تخصيص أنماط مختلفة من الإهتزازات للتنبيه للمكالمات من جهات الإتصال المختلفة.
الهاتف يصدر في نسختين إحداهما بسعة 4GB و الأخرى بسعة 16GB و بسعر 600$ للأولى و 690$ للثانية.
لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر
لن يستطيعوا تحطيم الايفون بهذه السهولة ابداً !!!
600$مين اللي جي تأول عليه ؟؟
مـن سامسونج ؟!
مـا أتوقع راح ينجح كثير
مع السلامة
سامسونج واحدة من أفضل وأجود الشركات المصنعة للإلكترونيات.
إذا أرادت “تحطيم” الآي-فون فلن يكون هذا صعباً عليها.
خاصة أن الهاتف يمتلك أهم الميزات التي لايمتلكها الآي-فون، وهي الإنفتاح.
أقصد أنه لن يكون هناك شروط لشرائه وإستعماله كما في الآيفون.
كذلك السعر المصرح به، قد يكون أقل بكثير من السعر الذي “يباع” به الآي-فون.
عيب Samsung التقليد فقط , قد تكون تصميماتهم رائعه فقط أو انها موجهة فقط للعنصر النسائي ! 🙂
8) وش وش عــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاد باقــــــــــــــــــــــــــــــــي 😆 ❓ ❓ ❓ ❓ ❓ ❓ ❓