لايزال خبر رفض شركة ابل الامريكية طلب للامن الفيدرالي في بلدها الام امريكا طلب بفك تشفير هاتف ايفون 5 سي لشخص مطلوب للعدالة بسبب اطلاق للنار ،هو محور حديث اغلب وسائل الاعلام .
ورفضت ابل الطلب بواقع الحفاظ على خصوصية مستخدميها ، بل وبالغت في تحدي الحكومة الامريكية بنشرها هذا الرفض على موقعها الرسمي .
رد فعل كبار شركات التقنية كان مؤيد لشركة ابل ، حيث نشر الرئيس التنفيذي لشركة جوجل خمس تغريدات متضامنة مع التفاحة الامريكية وموقفها .
بينما اعلن مارك زوكيربرج مؤسس الفيس بوك ورئيسها التنفيذي موقفه المؤيد ايضا لشركة ابل عبر منشور على صفحته الرسمية في الشبكة الاجتماعية الاولى في العالم.
المثير ان عدد من وسائل الاعلام الامريكية خرجت اليوم تتهم أبل بالشو الاعلامي في هذا الموقف ، ومحاولى ادعاء البطولة ، في حين انها سبق وقدمت هذه المعلومات من قبل وأكثر من مرة لاجهزة الامن الامريكية .
ووصل الامر الى كون أحد مرشحي الرئاسة هناك طالب اليوم بمقاطعة منتجات ابل بسبب ماوصفه بموقفها المخزي من عدم التعاون مع سلطات الامن في البلاد .
الصراع ظاهريا يبدو انه صراع من أجل الخصوصية والقيم العامة ، ولكنني أشعر انه مغلف من الداخل بصراع من نوع أخر لاستعراض القوى وفرد العضلات .
لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر
هاي لو شركه سامسونك جان هسه انطتهن كلشي لان ماعدهن أيٌـ.YESـہٌَ خصوصيه للعميل ههههَِـَِـَِـَِـَِـَِـَِـََِِـَِـَِٓـَِ()ـَِـَِـَِـَِـِـَِـَِـهههه.