بالفيديو : ويكيليكس تفلس وتطلب الدعم المالي لمواصلة نشر الوثائق
أعلن موقع ويكليكس الشهير توقفه عن نشر المزيد من الوثائق ، حتى يُؤَمّن موقفه المالي ، على حسب مانشر في صدر الصفحة الرئيسية للموقع صباح اليوم .
وفجّر الموقع سلسلة من القنابل المدوية في الساحة السياسية ، بعد أن أقدم على نشر وثائق حكومية بالغة السرية على مدى العام الماضي بالكامل ، و يعتبر موقع ويكيليكس -كما يقول القائمون عليه- موقعا للخدمة العامة مخصصا لحماية الأشخاص الذي يكشفون الفضائح والأسرار التي تنال من المؤسسات أو الحكومات الفاسدة، وتكشف كل الانتهاكات التي تمس حقوق الإنسان أينما وكيفما كانت.
وبسبب ضغط الحكومات الكبرى المتضررة من نشر الوثائق الخاصة جدا ، قامت كبرى شركات الائتمان والبنوك الالكترونية حول العالم ، بوقف حسابات التبرعات للموقع ، وعلى رأس هذه الشركات فيزا وماستر كارد و ويسترن يونيون ، بالاضافة الى البنك الالكتروني باي بال .
وبسبب كل هذه المحاصرة المالية ، يبدو اسانج مؤسس الموقع في موقف لا يحسد عليه ، مما اضطره الى مايبدو الى وقف نشر الوثائق ، مستنجداً بمتابعي موقعه الى التبرع بالطريقة الوحيدة المتاحة امامه وهي (الايداع المباشر) ، لإعادة بث الوثائق .
في الفيديو التالي يلخص أسانج بنفسه أوجاع موقعه المالية ومدى حاجتهم للنقود من أجل الاستمرار في محاربة الفساد كما يؤكد
لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر
رأي الشخصي,,
جميعها مؤامره صهيونيه ماسونية
وبما في ذلك موقع ويكي ليكس
ar-techies.com
امريكا بتجلس وراهم لين يقفلون موقعهم
أسيله تدور في ذهني: العسكري الامريكي في السجن الذي سرب هذه الوثائق , ولكن صاحب الموقع مازال طليق فمن خلف هذا الشخص؟ ومن يدعمه ومن يجمغ الاموال وهل جمع الاموال هذه للموقع ام لشي نحن لا نعرفه لننا نعرف ان الشعوب توجدها العاطفه
العسكري الي سرب الوثائق خان امانة عمله و بلده و بالقانون يحاكم و يحاسب و يسجن
اما اسانج صاحب الموقع هو نشر وثائق وصلت له يحاكم و يسجن تحت اي تهمه ؟ مع العلم ان كانت محاوله لمحاكمته في بلده ما اذكر القضيه المتهم فيها