اضغط هنا للحصول على العضوية الذهبية في منتدى سوالف سوفت

الانترنت

البحث فى Twitter اخر واهم الخواص التى ستغير نظرة العالم للموقع

santosh-twitter-chat

خاصية البحث فى موقع تويتر الشهير هى اخر واهم الخواص التى تمت اضافتها للموقع ورغم ان البحث فى اى موقع من البديهيات التى تتاح لاى مستخدم مبتدأ الا أن إضافة البحث فى تويتر ستجعل الموقع من اهم المواقع على شبكة الانترنت حاليا ان لم يكن الاهم على الاطلاق, على الأقل في نظر القائمين على الموقع.

ففى حوار مع المدير التنفيذى لموقع تويترجيرام سانتوس اكد ان خاصية البحث فى تويتر مفعلة حتى الان للنصوص فقط وانها فى طريقها لتشمل البحث فى الروابط التى تحتويها التدوينات القصيرة للمستخدمين وبالتالى عمل ارشفة لهذه الصفحات التى تحتويها التدوينات القصيرة الارشفة التى ستجعل من البحث فى تويتر بلورة سحرية تعرض مايحدث لحظة بلحظة فى العالم كله.

ايضا خاصية جديدة اضيفت بالتبعية للموقع مع البحث وهى قيد التطوير وهى حفظ نتائج البحث بإسم ما ليتم الاطلاع عليها بعد ذلك وكمثال على ما اقول الراوبط التالية تحتوى على نتائج بحث محفوطة ل قهوة , البيئة , انفلونزا الخنازير , اطالانتا وهو ما يعنى امكانية متابعتك لاحاديث الناس حول العالم كله فى موضوع معين , ايضا لم يكتفى المطورون بما وصلوا اليه بل وعدوا بعمل قسم خاص لتقييم نتائج البحث الظاهرة تقييم من واحد الى خمسة لبيان مدى استفادة الباحث من محتوى الصفحة وهل التودينات القصيرة لها علاقة بكلمة البحث ام لا من خلال نظام حوسبى يسمح بعد ذلك بإظهار نتائج اكثر دقة.

الموقع حاليا تدور حوله شائعات كثيرة هى ثمره لنجاحه المنقطع النظير اخرها شائعات عن محاولة شركة أبل لشراءه مقابل 700 مليون دولار ولكن القرار النهائى سيعلن عنه فى شهر يونيو القادم  .

الكثير من الاخبار تكتب هنا وهناك حول الموقع الا ان العالم العربى لا يكاد يثبت وجوده على موقع بهذه الاهمية فلا توجد صفحات عليه للصحف العربية الشهيرة ولا البرامج التلفزيونة ولا القنوات الاخبارية بعكس امريكا واوروبا فتجد اهم واكبر الشخصيات فى العالم تهتم بوجود صفحة خاصة لها على تويتر مثل الرئيس الامريكى باراك اوباما الذى يضع فى حسابه ( ليس بنفسه بالطبع ) اخر ما يهم الامة الامريكية من تحديثات لحظية وايضا قناة CNN الاخبارية والبرنامج الشهير ايضا للاعلامى جيمى فالون وغيرهم كثير.

ولأهمية الموقع فى حياتنا اليومية فى العالم العربى قام مجموعة من المطورون العرب بانشاء موقع توير العربى لتسهيل التعامل مع موقع تويتروالهدف منه إنشاء واجهة عربية لموقع تويتر تقرأ من اليمين إلى اليسار وانا اتمنى ان يزيد المحتوى العربى على تويتر وهو ما يعود علينا كمستخدمين عرب للانترنت بفائدة كبيرة جدا فى المستقبل مع التطوير الذى سيشهده الموقع فى الايام القادمة.

ارجو من قرائنا الاعزاء تجربة الخدمة فى القريب العاجل ولاصحاب التجارب السابقة مع الموقع ان يكتبوا لنا عن اطباعاتهم حول تويتر من خلال المساحة المخصصة للتعليقات على المقالة كما يمكن لهؤلاء متابعة أخبار و مقالات GadgetsArabia عبر حسابهم في تويتر.

لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر

اقرأ أيضا:

‫18 تعليقات

  1. هذا الموقع برأي من أسخف المواقع على الإطلاق
    ضجة إعلامية كبيرة مقابل لا شيء
    موقع تافه ندمت اني شتركت فيه

  2. صراحة أنا ما أدري على أيش هذا الموقع مسوي هالضجة .

    موقع أقرب ماله شات والمشتركين بالملايين .

    أنا كنت أقول ممكن الواحد يستفيد منه عشان خاصية الرسائل النصية اللي تجي على الجوال بس لما ألغوها صار ماله قيمة بالنسبة لي .

  3. ربما تكون الاستخدامات الشائعة لـ Twitter سخيفة، لكن الفكرة ليست سخيفة أبدًا في رأيي.

    بالمناسبة، أنا لا أستخدم Twitter، وأفضل FriendFeed عليه.

  4. هذا الموقع أشبه باستراحة تلتقي فيها مع أصدقائك وكل شخص يتكلم من جهته انتشر عندهم لأن الروابط الاجتماعية لديهم ضعيفة ليست مثل ما يوجد في الدول العربية وبالتالي تشاهد عليه هذا الإقبال ..

  5. طب نقول السلام عليكم؟؟

    أنا دخلت لكي أعلق تحديدا على جملة:
    ” الا ان العالم العربى لا يكاد يثبت وجوده على موقع بهذه الاهمية ”

    لكني قرأت التعليقات التي سبقتني، وشعرت بالأسي مرتين..
    مرة على حال مجتمعنا العربي الذي يزال متخلف فى كل شيئ حتى تطويع الانترنت الذي لا يحتاج الى عبقرية أو قدرات خارقة للآستفاده منه وخدماته.

    ومرة آخرى على مدى الحيرة التي يعاني منها المستخدم العربي و الصعوبة الشديدة التي يواجها فى فهم قيمة وأهمية موقع Twitter الذي حاول أولا الFaceBook شراءه، وعندما فشل أدخل تعديلات جوهرية فى تصميمه ليستطيع منافسته (Twitter)

    بعد ذلك حاول Google شراءه بعد أن فشل فى منافسته بموقعه Jaiku، وكان رد مؤسيس الموقع ان Twitter لن يباع بمليار دولار!!!

    وأخيرا هذه الشائعات حول رغبة Apple فى شراء Twitter..

    العالم فعلا يتغير بشكل جذري من حولنا وسلوكيات البحث وجمع المعلومات ومتابعة الأخبار تتغير، و Twitter يقود موجه التغير هذه بقوة، ومن المؤسف بشدة ألا ندرك هذا التغير، ولا نحاول الانضمام الى ركبه.

      1. السلام عليكم ورحمه الله وبركاته انا بقى دخلت مخصوص يا اخى لكى اقولك لك كلمتين فقط انت على حق

  6. الاخ عمر وفهمى
    رفقا باخوانا عبد الله وبيشووووو
    ربما رايهم يحتمل الصواب من شخص لم يرى البحر بعد ويخبرك انه بلا اسماك فيه
    ان تويتر فى الايام الاولى لاى مستخدم جديد لا يعرف ما يريده بالضبط من الموقع ستكون مملة ورحمة وربما تكون اخر ايامه بالموقع
    ولكن ربما اذا اضئنا لهمالطريق كان ذلك افضل من البكاء على الحالة التى وصل لها المسلمين فى تعاملهم مع التقنية الحديثة واقصد زروة التقنية

    تجربة بسيطة :-
    تريد شراء اى نوع سيارة موديل هذا العام او اى هاتف جوال مرتفع الثمن وتخشى ان تتورط فيه ( فقط ادخل فى اليحث واكتب اسم الجوال او ماركة السيارة وستجد اراء الالاف المستخدمين حولها وبالتالى تكون فكرة حقيقية عن المنتج بعيدا عن تهويل شركات الدعاية له او اعلانات التلفاز )

  7. اشتركت فى تويتر تقريبا من عام ارى انه مثير للاهتمام وانة جدير بالثقة الا ان للاسف
    يبدو ان العرب لا يعطونة اهتمام كبير والاهتمام الاكبر للفيس بوك حاليا وربما فيما بعد ينتقل هؤلاء الى تويتر
    فعندما اشتركت اول مرة فى تويتر وعند اضافة الاصدقاء عن طريق الايميل
    فشعرت بخيبة الامل فلم اجد شخصا واحدا مسجل فى تويتر منهم علما بان بنفس هذا الايميل اشتركت فى الفيس بوك ووجدت اكثر من 250 من الاصدقاء المتاحيين
    فاعتقد ان السبب الرئيسي انة لا يحتوى على كثير من المستخدمين العرب وربما فى الايام القادمة يصبح مسجل فية كثيرا من العرب ويتجهه الجميع من الفيس بوك الى تويتر

  8. خدمة تويتر بالنسبة لي تحتاج لبعض التعديلات، منها:

    1- زيادة عدد الحروف القابلة للكتابة لأكثر من 140 حرف، في بعض الأحيان أحتاج لكتابة ما يزيد عن هذا الرقم ولا أرغب في تقسيم الرسالة علي مرتين، أعتقد أن زيادة عدد الحروف قليلا لن تخرج التدوينة عن كونها “قصيرة”.

    2- أغلب الذين أتابعهم تدويناتهم عبارة عن ردود علي تدوينات أخري، وربما كان هذه التدوينات الأخري بدورها عبارة عن ردود علي تدوينات، أعتقد أنهم بحاجة إلي جعل تتبع هذا الأمر أسهل.

  9. عزيزي عمرو فهمي

    إن سألتني فأنا أتمنى أن يبقى تويتر بعيداً عن العرب..أظنك تعرف لماذا..إضافة إلى أني لا أرى بأن الموقع سيساعد على تحسين الوعي العام لدينا،فما رأيك أنت؟

  10. برأيي أن تويتر مفيد جداً إذا استخدمته بطريقة إيجابية و اذا تابعت الناس الصح. الآن أكثر الشركات تستخدمه لتتواصل مع الجمهور، حتى رويترز http://twitter.com/reuterspictures و أوباما http://twitter.com/BarackObama عندهم حساب في تويتر. تويتر ليس للدردشة فقط، هو وسيلة لنقل المعلومة إلى اكبر عدد من المشتركين بطريقة بسيطة و سريعة.

    بالنسبة لي، ربطت خدمة تويتر بموقعي بحيث أحدثه بآخر مستجداتي في مجال التصوير. و مشترك مع حسابات في تويتر تفيدني مثل الأخبار التقنية و أخبار التصوير.

    بالنهاية، تويتر يعتمد على طريقة استخدامك له!

  11. استخدمت تويتر و فيس بوك لسببين الأول لتجربة تويتر بسبب الضجة التي احدثها في الغرب و استخدمت فيس بوك لأني بدأت اجد بعض الناس ممن كنت اعرفهم منذ زمن بعيد و فقدت الإتصال معهم.

    كلا الموقعين رائعين و لو اني وجدت بأن الفيس بوك اصبح افضل بعد تحديث ال status غير ان ميزة تويتر تكمن ببساطته و سهولة اضافته الى موقعي الشخصي ليتمكن اي كان من معرفة ما اقوم بعمله حالياً.
    صحيح انه محدود ب 140 حرف و لكن كيراً ما ادخل على مدونات تكون عبارة عن نصوص فارغة لا يوجد من معظمها اي فائدة، لذلك احببت ال mini blog في تويتر لأنه برأيي خير الكلام ما قل و دل.

  12. الأخ عمر فهمي :

    أرجو أن تأسى على حالك قبل أن تأسى على الآخرين … فإطلاق الأحكام بلا روية والشعور بعقدة النقص أمران يجب أن تعالجهما .

    فهل تعتقد يا عزيزي أن تويتر مستخدم من جميع مستخدمي الانترنت في الدول الغربية أو دول العالم الأخرى .

    عدد المسجلين في خدمة تويتر 6 ملايين مستخدم ولا يعني ذلك أنهم يزورون الموقع فأنا مسجل في الموقع ولم أزه منذ عدة أشهر ، بينما مستخدمي الانترنت في العالم يتجاوز المليار .

    من المؤسف حقاً أن تعتقد أن خدمتي تويتر والفيس بوك ستقودان التغير الحاصل في العالم ، فهما ربما يقودان التغير لمن يعيش حياته في بوتقة الانترنت ، أما العالم فهو أكبر من أن تقوده مثل هذه الخدمات المرحلية .

  13. انا سعيد ان الموقع مازال على القمة وماقالاتى مازالات قرا حتىاليوم لما بعد مرور عامين واكثر والان تويتر على القمة وينافس وعرف الناس اننى كنت محقا فيمااقول

زر الذهاب إلى الأعلى