اضغط هنا للحصول على العضوية الذهبية في منتدى سوالف سوفت

المتصفحات

هل تجدد جوجل دعمها للفايرفوكس ؟

هل تجدد جوجل دعمها للفايرفوكس ؟ 3من الأمور التي ربما تغيب عن عدد لا بأس به من متابعي المنافسة الشرسة في سوق المتصفحات ، والتي يتنافس فيها بقوة الثلاثي IE من مايكروسوفت و فايرفوكس من موزيلا وكروم من جوجل ، هي أن جوجل مازالت تدعم ورسمياً خصمها الفايرفوكس .

وتقول تقارير موزيلا نفسها أن الدخل القادم من “تول بار جوجل” الذي يأتي مدمج مع عدد كبير من اصدارات الفايرفوكس يمثل 80% دفعة واحدة من إجمالي دخل الشركة ، الذي يصل الى 100 مليون جنية في العام ، و التي ترتبط بعقد رعاية مع جوجل ، يجدد سنوياً .

وبمناسبة اقتراب موعد تجديد العقد السنوي – خلال أيام – بين جوجل وموزيلا ، بشأن رعاية فايرفوكس بشريط أدوات جوجل ، تبدو الصورة تتجه الى واحد من ثلاثة إحتمالات :

  1. الأول أن تستغل جوجل النمو الملحوظ لمتصفحها كروم ، واقترابه – ان لم يكن بالفعل فعلها – من تجاوز فايرفوكس في حصة سوق المتصفحات ، لتجدد العقد برقم بسيط وأقل من الفترات الماضية ، وهو السيناريو الأقرب للتحقيق في وجهة نظري.
  2. الثاني أن تستمر جوجل في رعاية فايرفوكس بنفس مبلغ العقد الماضي أو أزيد قليلاً ، رغبة في عدم حدوث الاحتمال الثالث.
  3. الثالث أن ترفع جوجل يدها عن دعم فايرفوكس ، وبالتالي من المحتمل جداً أن نشاهد منافس قوي مثل مايكروسوفت يتقدم لدعم فايرفوكس ، مقابل نشر محرك بحث بينج على نطاق واسع في متصفح موزيلا .

اذن كل الاحتمالات مفتوحة ، والأيام القليلة القادمة ستجيب وحدها عن هذا السؤال : هل ستجدد جوجل دعمها للفايرفوكس ؟

دعنا نتعرف على رأيك في التعليقات .

لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر

Ayman abdallah

مؤسس ومدير تنفيذي لمشروع [محتوى] للمواقع العربية، الرئيس التنفيذي ومدير التحرير لموقع سوالف سوفت.

اقرأ أيضا:

‫8 تعليقات

  1. اتوقع راح تفضل الامور على ماهي عليه والسنه الجايه في كلام ثاني

  2. أظنها خطوة مستعجلة أن ترفع جوجل يدها عن دعم فايرفوكس وهو ناجح!
    الناجح يُستثمر لا يُدمّر!

  3. فى البداية مجرد مناوشات لخفض السعر
    اذا لم يرضخ الفايرفوكس سوف تضطر جوجل لدفع نفس المبلغ
    ولكن الاحتمال الثالث بعيد جدا ولن تغامر جوجل بخساره جزء كبير من المستخدمين سوف يقنصهم بينج

  4. لماذا لا يجتمع مجموعة شباب عربي مبرمجين و يصنعون لنا متصفح يسموه مكة او القدس ولو حتى إسم تجاري و يجاريهم كلهم و ياخذ مكانهم و الشباب العربي يدعم بالتحميل و التصفح

زر الذهاب إلى الأعلى