Samsung .. تلك الشركة العملاقة التي فرضت نفسها بقوة على سوق الهواتف والأجهزة اللوحية بنظام Android الشهير ، والذي أصبحت تقريبا أكبر مصنع لأجهزته.
لكن للأسف ،، الشركة تعاني من مشاكل حقيقية!
مشاكل عدم ثقة، وتردد، وعدم شفافية!
الشركة غير واثقة في منتجاتها، غير واثقة في عملاءها، غير واثقة في نفسها!
لذلك نراها تغير كثيرا من كلامها!
أكبر دليل على ذلك .. عندما أعلنت عن جهازها Galaxy Tab 10.1 في الأول كان بشكل غير هذا، بعده أعلنت Apple عن جهازها iPad 2 وكيف أنه أنحف جهاز لوحي وبنفس السعر الأصلي وغيره.
لكن يبدو أن Samsung أحست بعدم الثقة وأن المشترين سيتجهون لشركة Apple .. فقامت بتغيير جهازها وغيرت تصميمه وجعلته أنحف وقامت بتقليل سعره أيضا لتنافس Apple.
وأيضا في جهاز مثل Galaxy S II حين أعلنت عنه في بادئ الأمر كان بمعالج 1 جيجاهرتز ثنائي النواة، لكن بعد أن أعلنت HTC عن جهازها الأخير Sensation بمعالج 1.2 جيجاهرتز، قامت Samsung وغيرت جهازها أيضا إلى 1.2 جيجاهرتز!
فلماذا عدم الثقة من الأصل؟!
ربما أحد يختلف معي ويقول أن الشركة تريد أن تقدم أفضل المواصفات لمعجبيها ! لكن إذا كان الأمر كذلك، فلماذا لا تقدم سامسونج هذه المواصفات من البداية ما دامت قادرة على هذا؟! لماذا تعلن عن الجهاز ثم بعد ذلك عندما يظهر شيئ أعلى منه تقوم بتغييره؟!
إذا كانت تبحث بالفعل عن تقديم الأفضل لإرضاء عشاقها .. فلماذا لا تقدمه من البداية؟
أيضا هناك مشكلة عدم شفافية وعدم مصداقية كبيرة في الشركة.
هل تذكرون هاتف Galaxy S II عندما أعلن عنه لأول مرة في MWC؟
ماذا كانت مواصفاته؟
شاشة 4.3 نوعها SuperAMOLED Plus
معالج 1 جيجاهرتز من نوع Exynos
الجهاز بسمك 8.5 مليمتر
يحتوي على NFC
وغيرها من المميزات .. لكن هؤلاء هنا ما يهمني.
الآن اكتشفنا أشياء غريبة!
أن هناك نسخة أخرى من الجهاز ستكون بمعالج nVidia Tegra 2 لأقاليم معينة.
وأن هذه النسخة أيضا ستكون شاشاتها SuperLCD وليست SuperAMOLED Plus
أيضا اكتشفنا أن إضافة رقاقة NFC سيجعل سمك الجهاز 8.9 مليمتر، وليس كما أعلن عنه سابقا.
وأن الجهاز أصلا لن ينزل عندنا برقاقة NFC!
فلماذا إذن عدم الوضوح من البداية مع المستهلكين؟
أنا كمستهلك إذا ذهبت لأشتري الجهاز بالمواصفات التي تم الإعلان عنها، وأفاجأ أن الجهاز مواصفاته مختلفة وأسأل البائع يقول لي أن هذا الإقليم هذا هو الجهاز المخصص له. فبالتأكيد سأسخط على الشركة وستقل في نظري، مهما كان الهاتف!
لأنهم أعلنوا عن شيئ، وما توفر عندي شيئ آخر! هذه مشكلة كبيرة في الشفافية وفي الوضوح والتعامل مع المستهلكين، والمفترض أن شركة كبيرة كهذه لا تكون لديها مثل هذه المشكلة.
لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر
فعلاً الشفافية عآمل مطلوب في التسويق 🙂 .. ومشكلة اذا سامسونق خسرتة!
شكرا سوالف 😉
لا أتفق معك بخصوص نقطة الثقة فى النفس بل هذا افضل لها من ان تقدم شى اقل من اخر
واتفق معك فى نقطة الشفافية
أنا أعتقد الفكرة هي ليست في تقديم الأفضل أو لا ،، بل هي في لماذا أصلا لا تقدم الأفضل هذا من الأساس طالما لديها؟!
لماذا تنتظر الغير لينزلوا ثم بعد ذلك تقوم بالتعديل!
أتفق مع الكاتب وأظن أنها مشكلة عدم ثقة!
لا اتفق معك موضوع الثقة
الشركة الناجحة لا بد ان تدرس السوق و تتغير مع تغيراته فما اعلنت عنه منذ فترة طويلة كان افضل ما يمكن ان يوجد في السوق ولكن htc و ابل غيرا وضع السوق و صار لا بد لسامسونج ان تغير خطتها لكي تستحوذ على السوق من جديد
يظهر انك من محبي ابل بشدة و لم يعجبك ان سامسونج استطاعت ان تغير خطتها بتلك السرعة و ان تأتي بجهاز أقوى من ابل
انا لست مع اي من الشركتين لكنني احب ان أرى الوضع كما هو
بالنسبة للأجهزة بمواصفات المختلفة فالنرجع إلى G S 1
سترى أن منه نسختين
I9000 و I9003
http://www.gsmarena.com/compare.php3?idPhone1=3115&idPhone2=3761
هذا لدينا في المنطقة
و كذلك من الموقع السابق اكتشفت نسخة ثالثة من نفس الجهاز وهي
I9001
وهذا تقوم به سامسونج بطريقة ذكية و عبقرية
فهي توفر الأجهزة الغالية بمواصفات عالية جدا ولكن هنالك شريحة من المجتمع لا تستطيع او لا تريد شراء تلفون بهذا السعر فتقوم سامسونج بتوفير نفس التلفون بنفس النظام غالبا نفس الخصائص مع فرق في نوعية الشاشة أو فرق في نوعية البروسيسر حتى تستطيع تلك الفئة أيضا الحصول على هذا الهاتف
و هذه هي فكرة أندرويد
ابل جاءت بفكرة النخبة نعم اتفق كليا ان اجهزة و برامج الأبل هي الأفضل من ناحية النوعية و الـ QUALITY ولكنها مخصصة بحيث لا يستطيع استخدامها سوى النخبة
أما الأندرويد فكانت فكرته نشر التقنيات الجديدة في السمارت فون الى جميع شرائح المجتمع و الظاهر ان سامسونج اصبحت تتبنا نفس الفكرة حتى في مستوى منتجاتها هي
ردك جميل واحب ازيد عليه كلمتين
المحافظة على البقاء في القمة اصعب من الوصول اليها
وسامسونج لن تترك القمة بهذه السهولة
على الأقل وجود شركة مثل (سامسونج) سيجعل من (أبل) وأمثالها مراعاة وجود منافس في السوق، وهذا سينصب في النهاية في مصلحة المستهلك الذي سيسعد بتخفيض الأسعار للمنتجات المتنافسة بين الفينة والأخرى.
المستخدم النهائي رابح في كلا الحالين.
مقال رائع أخي منصور
انا معك في مشكلة المواصفات المختلفة حسب الأقاليم … بالفعل سيتؤدي إلى مشكلة في ثقة العملاء تجاه مايطرح من منتجات ..
اما مايخص تحسين المواصفات بعد الإعلان عن مواصفات أقل ربما المنافسة المتسارعة في السوق هي التي أجبرت سامسونج لتحسين المواصفات في الأمثلة التي ذكرت … نعم كان من الإمكان منذ البداية وضع المواصفات الأعلى ولكن ساماسونج تبحث عن الربح فوضع المواصفات الأقل يعني هامش ربحي أكبر ولكن عندما قامت بعديل المواصفات للأعلى فهي تنازل عن جزء من الأرباح في سبيل أن لايتحول المستهلكين إلى المنتجات المنافسة ذا المواصفات الأعلى.
الرابح من هذا كله هو المستهلك … مواصفات عالية، أسعار منافسة ومناسبة.
يمكن تحب المفاجاات ^_^
إن هذا يدل على ان الشركة تستطيع تقديم اكثر مما تعرضه بالأساس ولكنها عندما ترى ما يقدمه منافسيها تحاول ان تقدم شئ افضل منه بنسبه بسيطه ولا ترمي بكل قدراتها لجعل المجال مفتوح لإصدارات اخرى بمواصفات اعلى ثم اعلى وتستمر الحكايه.
اكثر ما يجعلني اثق بأبل خاصه بأجهزتها انها تقدم ما يحتاجه المستهلك بنسبه كبيره وبأحدث الطرق ولا تنضر لما فعله المنافسين لكي تقلده واذا وجدت شئ يطلبه المستخدمين اضافته في اصدارها الجديد.
الشركات الكبيره مثل سامسونج لا تبحث الا عن الربح وكيف تخرج من جيبك النقود ولدرجة لا تريد اعطاء لفئات مواصفات اكثر من ما يستحقونه 🙂
اتفق معاك بكل حرف كتبتة . ان كان لابد من تجربة الاندرويد مافي مثل htc. و sony ericsson جوالات 2011
لا أتفق مع كاتب المقال – فمن المنطقي اﻹشادة بقدرة سامسونج على جعل الجهاز انحف من أحدث جهاز بعد نزوله بأسبوع واحد! وهذا إنجاز لا أستطيع تجنب اﻹشادة به ؛ ثم إن مواصفات أجهزتها أقوى من منافسيها وبمراحل فعن أي قلة ثقة نتحدث..
بالنسبة لماحدث مع جالكسي يبدو أن النسخة الجديدة موجودة وجاهزة لتضرب السوق بعد اي باد بقليل ولكن المفاجأة كانت أن اي باد كان نحيلا بشكل لم تتوقعه سامسونج على اﻷغلب عدا عن ذلك كان رخيصاً نسبياً ﻷن آبل قررت الاستحواذ على السوق حتى لو دفعت وخسرت بدلا من أن تربح!! فقامت سامسونج كرد على هذا بتغيير الخطة والدفع بالمنتج (الجوكر) إلى السوق بسرعة خيالية بحيث أعلن عنه قبل أن يتوفر ايباد2 في اﻷسواق!! واﻵن هو في السوق بتأخير جد خفيف عن الايباد2 وبالتالي كسبت رهان عدم الخروج من السوق ولو ﻷيام وهو كفيل بسحب البساط خاصة وأن المنافس هو ايباد2 ملك سوق اﻷجهزة اللوحية..
من سخطت عليه شخصيا هو إل جي وخاصة إعلانها المضحك (الروبوت الذي يدمر تفاحة!!!).
تحياتي لك وشكرا على المقال
لا أظن أن Apple قد تخسر ،، بالعكس هي ربحت كثيرا!
أنا في رأيي الذي قام بدفع المنتج ليبيع حتى لو خسر هنا فهي Samsung.
نعم ،، تغيير مخططات منتج كامل، وإعادة تصميمه، بل وإنزاله بسعر أقل!
كل هذا يعود على الشركة بالخسارة أكثر من الربح، وهي التي تحاول أن يكون لها مكان في السوق حتى لو خسرت.
طبعا هذا لا يقلل من قيمة الشركة ،، وقدرتها أصلا على تغيير خط إنتاج منتج كامل بهذه السرعة ،، لكنه يكلفها أولا خسارة في الأموال .. ثانيا تأخير في الإنتاج .. ثالثا كما قال كاتب المقال إحساس العميل بعدم الثقة لأنها إن كانت واثقة بمنتجها من الأصل لما اهتمت لما ينزله المنافسون واستمرت على خطتها وهي واثقة أن المستهلكين سيشترون المنتج، لكنها غير واثقة!
وهذه أهم صفة في منتجات شركة مثل Apple مثلا ،، بعيدا عن أن لديها Market Share كبير أو استحواذ على نسبة من السوق كبيرة ،، فهي لديها شئ أهم وهو الـ Mind Share ،، أو استحواذ الشركة ومنتجاتها على نسبة كبيرة من عقول المستخدمين نفسهم .. فما إن تعلن عن منتج جديد فستجده ينجح نجاحا منقطع النظير بسبب ثقتها في محبيها وبسبب استحواذها على عقولهم.
انا اقول سامسونج وبس و الباقي كله خس
واما عن 1جيجاهرز و 1.2
الأولى كانت اختبارية
ركز على كلامي اختبارية
أما عن التاب فهي مسئلة ذوق في التصميم
اتفق معك اخي الفاضل،
و عندي الدليل على ذلك:
أنا اشتريت الاي باد منذ سنة و سعيد به الى هذه اللحظة و من شدة إعجابي بالأجهزة اللوحية قمت بشراء الجلاكسي تاب فور نزوله
و بسعر مبالغ فيه ٢٩٤٩ ريال سعودي من مكتبة جرير، و قد كانت خسارتي كبيرة جداً لأني بالكاد تخلصت منه!
و للأسف كانت الصدمة التاب مثله مثل جوال السامسونج (سبيكا) ولكن اكبر حجماً و نأتي للتباب فاشل بكل ماتعنيه الكلمة و هذا الكلام من
واقع تجربة لأني املك الثلاث اجهزة التي ذكرتها اعلاه، الاي باد و التاب و السبيكا.
عيوب التاب: اللمس غير جيد و المتصفح تعيس جداً لم أتمكن من تسديد فواتير الخدمات عبر موقع بني عبره مما حدني على تنزيل متصفح الدولفين
و مشي الحال و من اكبر مشاكله الخروج المستمر من البرامج و شغلت الماركت فيلم اخر و البطارية جداً سيئة و كل ما ذكرته يخص مشاكل الجهاز
اي المصنع اي سامسونج و ليس النظام.
نأتي للنظام: الاندرويد نظام جبار و لكن لم ينضج بعد و السبب تعدد مصنعي الأجهزة و تعدد اشكال و أحجام الأجهزة و شاشاتها و عتادها
حسب تصريح جوجل بان الاندرويد لا ينفع للاجهزة التابلت و قتها و تحس انه نظام يحتاج محترفين و مستخدمين لهم خبرة وباع طويل في استخدام الإلكترونيات و برمجيتها.
الخلاصة: سامسونج خدعتني و خدعت الكثير مثلي لان همها الاول منافسة باقي الشركات و لا يهمها عملائها و ولائهم لمنتجاتها و الدليل على
ذلك بيعها للتاب اول نزوله ب (٢٩٤٩) ريال عبر جرير و هناك من باعه باغلا من ذلك و كل يوم بعد نزوله للسوق سعره يهبط و يتدهور وهنا يكمن
الخداع من قبل سامسونج!!! نعم سامسونج خدعتنا ولم تعوضنا و مازالت على نفس سياستها تسويق الأجهزة بدون اي دعم و بدون العناية
بعملائها و لا يهمها ولاء العميل (بالعامية الشغل قرطسة).
و لا تزال تتخبط بتصريحاتها و بمواصفاتها و منتجاتها و همها الاول منافسة غيرها و إثبات بانها قادرة على انتاج منتجات منافسة لغيرها
و تناست مصدر قوتها الا هم عملائها المخدوعون !
اعذروني على الإطالة و لكن من حرقتي على الخسارة التي لحقت بي من الجالاكسي تاب.
تقبلوا تحياتي و أنا على أتم الاستعداد على الرد عن اي استفسارات عن التاب او الاي باد و عن الاندرويد و عن ال iOS
و شكرًا.
الخلاصة
عن التاب الأول اذا انت قلت بنفسك انه قوقل فالت:” الأندرويد ليس جاهز للأجهزة اللوحية”
الحين قرص العسل غير انت جربه ولو لاتشتريه بس جربه مع اني ماجربته بس انا واثق من سامسونج
عن التاب الأول اذا انت قلت بنفسك انه قوقل فالت:” الأندرويد ليس جاهز للأجهزة اللوحية”
الحين قرص العسل غير انت جربه ولو لاتشتريه بس جربه مع اني ماجربته بس انا واثق من سامسونج
سامسونغ مبدعه كل ماينقصها سياسة تسويق ناجحه لتكمل ابداعها
ياجماعة بس تعليق بسيط اسمحولي فيه لمن يقول البقاء في القمة وغيرها بالكلام عن المقارنة بين ابل وسامسونج لا اعتقد ان ابل تعمل اي حساب لسامسونج لسبب بسيط جدا انا ابيع الكترونيات وعندي كافة اجهزة سامسونج موبايل وعندي التاب وبنفس الوقت لدي الايباد والابل ايفون .
بمقارنة بسيطة نجد بان عملاء ابل يلهفون وبشدة على منتجاتها فعلى سبيل المثال الايباد تو غير مجود في المخزون من فترة كبيرة وعند وجود مخزون فانه يباع في ظرف ساعتين ولكن الجالاكسي لا احد يسال بكام هذا
وعلى نفس الغرار فان مبيعات الايفون تزيد عشرات المرات عن مبيعات سامسونج التي لديها مايقارب عشر انواع الاجهزة الذكية سمارت فون
خلاصة الامر الفرق بين سامسونج وابل هو بسيط
ان ابل تبتكير
وسامسونج تقلد
مع اني من اكبر كارهي ابل ولكن الحق يقال وشكرا
لي عودة لقراءة المقال
لكن ما رأيك بشركة تقدم معالج 2 جيجاهيرتز بسعر مرتفع في هذا الوقت؟
النظام لا يحتاج لهذا لكن الزيادة للمنافسة وليست لعدم الثقة، معالج 1 جيجا سريع على أندرويد لكن لزيادة مواصفات الهاتف وما دام ذلك ممكناً فلم لا تضعه من الأصل
التنافس بين الشركات لا يعني عدم الثقة في النفس أو المنتج أو المستهلك،،،
هذه شركات ربحية هدفها أن تتنافس فيما بينها على تقديم منتج ذو جودة ترضي المستهلك بأقل تكلفة ممكنة.
وكلمة حق في شركة سامسونق هي أفضل شركات الأجهزة في العالم من ناحية الجودة والتكلفة.
وهي شكرة تكيف منتجها ليناسب المستهلك على عكس أبل التي تكيف المستهلك ليناسب منتجها.
عندى مشكلة فى جهازى سامسونج جالكسي اس 2 . تطلعلى رسالة تقول “توقف تطبيق TWlauncher ( عملية android.app.twlauncher .com.sec) بشكل غير متوقع حاول مرة اخرى ” اغلاق بقوة.
ولا استطيع الاتصال او ارسال رسالة او الدخول للتطبيقات , فارجو منكم الرد لحل هذه المشكلة .
ليش الجالكسي نوت 3 مش راضي يشبك واي فاي مع اني عملت ضبط مصنع