اضغط هنا للحصول على العضوية الذهبية في منتدى سوالف سوفت

أجهزة

تيم كوك: عندما أرى نت بوكز، لا أرى سوى برامج سيئة، وقطع خردة

تيم كوك
تيم كوك

صرح رئيس مكتب العمليات في “أبل” ، “تيم كوك” ، والذي يحل محل “ستيف جوبز” في إدارة الشركة حالياً نظراً لغياب الأخير بسبب اجازة مرضية، أن “أبل” لا تنوي الدخول في سوق تصنيع أجهزة “نت بوكز netbooks”. وعلل ذلك بقوله: عندما أرى أجهزة “نت بوكز netbooks” ، لا أرى سوى لوحة مفاتيح مكتظة، وبرامج سيئة، وقطع خردة، وشاشة صغيرة جداً. إنها ببساطة ليست تجربة جيدة للمستخدم، وليست شيئاً يمكن أن نضع اسم أبل عليه”.

كما أضاف “تيم” بقوله أن شركته تصنع في الأساس أجهزة تنافس “نت بوكز netbooks”، في إشارة لأجهزة “آي فون iPhone” و “آي بود تتش iPod Touch”. لأنه لو أردت تصفح الإنترنت، أو قراءة بريدك الإلكتروني، من خلال أجهزة صغيرة سهلة الحمل، فهذا بالضبط ما يقدم لك من خلال “آي فون iPhone” و “آي بود تتش iPod Touch”

الجدير بالذكر، أن هناك تقرير قد ظهر من صحيفة “وول ستريت” قبل بضعة أيام يفيد بنية “أبل” في تصنيع جهاز محمول أصغر من أجهزتها المحمولة الحالية لكنه أكبر من أجهزة آي فون iPhone. وقد دارت التوقعات كلها على أن هذه ستكون أجهزة “نت بوكز netbooks”. لكن بعد تصريح “تيم كوك” هذا برأيه حول أجهزة “نت بوكز netbooks” ، لا يبدو أنها ستكون كذلك إذا.

اقرأ أيضا:

لا يسمح بنقل هذا المحتوى من سوالف دون الاشارة برابط مباشر

وكالات سوالف الإخبارية

وكالات سوالف الاخبارية تتضمن عدد من المراسلين من المتطوعين والعاملين في مجال التقنية والتطوير، الذين يتابعون جديد الأخبار والمستجدات في الساحة العربية والعالمية، ويحرصون على جلبها لكم هنا وباللغة العربية.

اقرأ أيضا:

‫5 تعليقات

  1. شراهة أبل زادت بالإتساع وسوف تسقط الأقنعة ونكتشف أن أبل ليست سوى شركة برمجية صغيرة تمشي على خطوات الأم الكبيرة مايكروسوفت بلقتس ولكن للاسف رغم محاولة تجنب الأخطاء التي وقعت فيها الأم لن يستطيعون البقاء على هذا التنكر و يوماً ما سوف تقع الأقنعة ويكتشف كل من دعم وطور برمجيات ابل أنه صفق لها و عمل لهم بالمجان. ليتهم يعترفون أن أبل, ليست سوى مايكروسوفت وقوقل وياهو وفيس بوك ,ليس سوى شركات تضع في المقام الاول الدولار وتجذب المطورين بعد تخديرهم بالشعارات الرنانة وهيا لا زالت تمارس سياسة الإلتهام.
    حتى اني اتعجب عندما أقارن خدمات شركة أبل بخدمات شركة مايكروسوفت شتان بين الأثنين لانني لم اجد اي خدمة بمعنى خدمة من أبل غير الخدمات التي تعود إليها بالملايين ولا غير الملايين. ناهيك نظام التشغيل الاشبه بالنظام غير الكامل الذي يحتاج من المستخدم تطويره والعمل عليه حتى يتم تطويعه وتسهيل استخدامه و المضحك ان أبل تحتكره وتلوم مايكروسوفت على نظام تشغيلها الذي يفوق نظام تشغيل أبل العديد من المراتب بالنسبة للمسخدمين العاديين وهم الأغلبية.

  2. أعتقد أن أجهزة الNETBOOKS لاقت رواجا كبيرا جدا فهي فعلا عمليه وتأدي الغرض الذي صنعت من أجله كما أنها أكبر وأفضل فرصه أتيحت لنظام لينكس ليخرج من حالة التهميش التي يعيش فيها لدى أغلب مستخدمين الكمبيوتر

    ولا يعجبني مزاجية شركة أبل وسياستها الإحتكاريه

    أحييك أخي “Amin” على تعليقك القييم

زر الذهاب إلى الأعلى